في منطقة الضبية.. قوى الأمن أوقفت سوريّاً إليكم ما فعله خلال العمليّة الأمنيّة
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورّطين بعمليات ترويج المخدّرات في مختلف المناطق اللبنانية وتوقيفهم، توافرت معلومات للمجموعة الخاصة في وحدة الشرطة القضائيّة حول قيام إحدى الشبكات بترويج المخدرات لعدد كبير من الزبائن، وذلك في مناطق مختلفة من بيروت وجبل لبنان.
بنتيجة الاستقصاءات والتحريّات، توصّلت عناصر المجموعة إلى تحديد هويّة أحد أعضاء الشبكة، ويدعى:
- ف. ع. (مواليد عام 1991، سوري)
وبنتيجة المُتابعة، قامت قوة من المجموعة بتاريخ 13/09/2024 بتوقيفه بكمين محكم في محلّة الضبيّة، أثناء قيامه بترويج المخدّرات على متن سيّارته، بالرغم من محاولته الفرار صادمًا إحدى الآليات العسكرية. كما تمكّنت القوّة عينها من توقيف أحد زبائنه، ويُدعى:
- ز. ح. (مواليد عام 1975، لبناني)
بتفتيش الأوّل وسيّارته، عُثر على ما يلي:
- /142/ حبة من مادة الـ "كبتاغون"
- /74/ ظرفًا من مادّة الـ "كريستال الأخضر"
- /38/ ظرفًا من مادة الـ "كريستال الأزرق"
- /153/ حبة زهريّة اللون من مادة الـ "MDMA"
- /95/ حبة من مادة الـ "MDMA"
- /10/ حبات من مادة الـ "كاريزول"
- /20/ ظرفًا من مادة "حشيشة الكيف"
- /24/ كيسًا من مادة الـ "ماريجوانا"
- /16/ ظرفًا من مادة الـ "كوكايين نت"
- /10/ أظرفة تحتوي مادة الـ "كوكايين باز اكسترا"
- /14/ ظرفًا من مادة الـ "بايب" PIPE
- /10/ طبات كوكايين
- ظرف ترامال
- مبلغ مالي
أجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعا مع المضبوطات المرجع المختصّ بناء على إشارة القضاء.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: ا من مادة الـ
إقرأ أيضاً:
مصادر سياسية:قريباً تشكيل تحالف رباعي بين العراق وتركيا والأردن وسوريا للتعاون الأمني ومكافحة الإرهاب
آخر تحديث: 1 مارس 2025 - 11:46 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قالت مصادر سياسية مطلعة،السبت، إن “التفاهمات الخاصة بتشكيل التحالف الرباعي بين كل من: بغداد واسطنبول ودمشق وعمان وصلت مراحل مهمة”، معتبرا ان “الوضع والمرحلة الحالية تتطلب الاسراع في تنفيذ المهام المنوطة بالتحالف بضبط أمن المنطقة ومنع تحركات الجماعات الارهابية من ممارسة انشطتها القتالية، خصوصا عند المناطق الرخوة القريبة من الشريط الحدودي الواصل بين الدول المتحالفة أو حتى داخل المدن”.وأضافت، أن “تركيا تحاول ادارة التحالف وبما ينسجم مع طموحاتها التوسعية في المنطقة، لكن العراق رفض ذلك واشترط ان تكون الادارة تشاركية كل حسب مكانته الاستراتيجية وثقله السياسي والاقتصادي، لان مهام التحالف لاتقتصر على الملف الامني فقط”.كما واشارت الى ان “الشركات الأمنية ستلزم الدول المتحالفة بتنفيذ مهامها في شكل حقيقي من خلال تبادل المعلومات الاستخبارية وتنسيق الحراك اللوجستي والدفاعي بطريقة منظمة تحقق الأهداف المرجوة”، موضحا أن “سوريا سيكون لها دور كبير في تفكيك الجماعات الارهابية في الداخل رغم ان جزءاً منها التحق بالادارة المرحلية في دمشق”.وبحسب المصادر، فإنه “سيكون للاردن اكثر من مهمة، الاولى تتمحور في تفكيك المشاكل التي قد تحدث مستقبلا داخل التحالف بسبب التداخل في بعض مساراته، الى جانب نقل رسائل الاطمئنان للعالم، كون عمان تتمتع بعلاقات واسعة”.ونوهت تلك المصادر الى أن “جهات عراقية في وزارات الخارجية والدفاع والداخلية والاستخبارات ومكافحة الإرهاب أدت دورا في إعداد الملفات المهمة والخطط الواجب تنفيذها لضبط أمن المنطقة، ومن المؤمل ان يعلن رسمياً عن التحالف الرباعي بعد انتهاء أعمال مؤتمر القمة العربية في بغداد خلال شهر أيار القادم”.