المخرج عمر عبد العزيز: كريم عبد العزيز شاطر في اللايت كوميدي وبيفكرني برشدي أباظة
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
قال المخرج عمر عبد العزيز، أنه يُفضل مشاهدة الفنان كريم عبد العزيز، في أدوار الكوميديا الخفيفة، أكثر من الأكشن والكوميديا الصريحة.
وأضاف عمر عبد العزيز، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد، أن كريم عبد العزيز يستطيع أن يناقش قضية هامة ويوصلها للجمهور بشكل بسيط، ويذكرني في ذلك بالفنان الراحل رشدي أباظة، قائلًا: «هنلاقي رشدي أباظة عمل أفلام كوميدي كتير، مثل: الزوجة 13، ده كوميدي.
وأشار المخرج عمر عبد العزيز، إلى أنه يحب مشاهدة الفنان كريم عبد العزيز، أكثر في الأفلام التي قدمها في بداية مشواره الفني، مثل «حرامية في تايلاند»، مشيدًا بالكيمياء التي تجمع بين كريم عبد العزيز وماجد الكدواني، وحتى على مستوى الصداقة أيضًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كريم عبد العزيز آخر اعمال عبد العزيز الفجر الفني صدى البلد کریم عبد العزیز عمر عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
«كان شاطر في المذاكرة».. رحلة إيهاب توفيق من الغناء إلى الدكتوراه
كشف الفنان إيهاب توفيق عن البدايات الأكاديمية لمسيرته الموسيقية، موضحًا أنه لم يكن يفكر في البداية بأن يصبح مطربًا، مشيرًا خلال ظهوره في برنامج معكم منى الشاذلي، مساء الخميس عبر شاشة ON، إلى أنه التحق بكلية التربية الموسيقية بجامعة حلوان بهدف أكاديمي بحت.
وأوضح إيهاب توفيق أنه كان كل طموحه أن يصبح معيدًا في الكلية، مشيرًا إلى أن فكرة الغناء كمهنة لم تكن مطروحة على الإطلاق في تلك الفترة، مشيرًا إلى أن تفوقه في الكلية كان لافتًا، حيث برع في الغناء الشرقي والغربي والعزف على العود والصولفيج، ووصفه زملاؤه بـ«موس» لشدة اجتهاده.
وأشار إلى أنه كان يسجل الأغاني والمقاطع الموسيقية التي يتعلمها في الكلية ليحفظها باقي الطلاب، وكان تركيزه منصبًا على دراسة مختلف الأشكال الغنائية مثل الموشحات والأدوار والتقاطيع بشكل أكاديمي.
نقطة التحول في حياة إيهاب توفيقكما أشار إلى أن التحول نحو الغناء بدأ لاحقًا وبالصدفة، عندما طُلب منه خلال حفل نهاية السنة الدراسية أداء أغنية يا ناس أنا مت في حبي لفنان الشعب سيد درويش، أكد أن الحفل كان فرصة لإبراز مواهب الطلاب المتميزين في العزف والغناء، وهو ما ساهم في انطلاقة مسيرته كمطرب.
وأوضح إيهاب توفيق، أن مشواره الفني لم يكن مبنيًا على الرغبة في الشهرة، بل على حب الموسيقى والالتزام الأكاديمي، وهو ما جعله يتميز في مشواره لاحقًا.
رسالة دكتوراه إيهاب توفيقكما كشف الفنان إيهاب توفيق تفاصيل رسالته للدكتوراه، التي تناولت تطور الأغنية المصرية في النصف الثاني من القرن العشرين، مشيرًا إلى أنه قام بدراسة أشكال الغناء المختلفة وتأثيرها على تطور الموسيقى المصرية، موضحا أن الرسالة ركزت على الأشكال الغنائية الرئيسية، مثل الدرامية، والكلاسيكية، والشعبية، والمودرن، وناقشت أصول كل منها وكيفية تطورها.
ولفت إلى أن الرسالة تتبعت تطور الأغنية الشعبية، بداية من روادها مثل محمد عبد المطلب، ومحمد رشدي، ومحمد العزبي، وأحمد عدوية، وصولًا إلى ما حققه هذا اللون الغنائي حتى نهاية عام 2000، وأكد أن بحثه لم يقتصر على الجانب النظري فقط، بل شمل أيضًا جزءًا غنائيًا، حيث يعتبر الأداء الغنائي جزءًا أساسيًا من مناقشة هذه الأنماط الموسيقية.