الدراسات الدوائية تفجر كارثة عن حجم الأدوية المغشوشة والمهربة في السوق
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
قال الدكتور علي عبدالله مدير مركز الدراسات الدوائية، إن الأدوية المغشوشة والمهربة في مصر تمثل نحو 15% في حجم السوق، طبقا لآخر دراسة أجراها مركز التعبئة العامة والإحصاء في عام 2015، مشيرا إلى أن النسبة تغيرت بكل تأكيد خلال الفترة الراهنة.
وأضاف مدير مركز الدراسات الدوائية، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، قضية الأدوية المغشوشة ضمن التحديات التي تواجهها صناعة الدواء عالميا ومحليا لمحاربتها ومنعها قبل حدوثها.
الأدوية المغشوشة والمهربة
وحذر الدكتور علي عبدالله مدير مركز الدراسات الدوائية، المواطنين من تناول الأدوية المغشوشة والمهربة لافتا إلى أنها مميتة، مطالبا المرضى بضرورة التأكد من شراء الأدوية من الأماكن المعروفة والمصرح لها بيع الدواء والابتعاد عن الشراء عبر وسائل التواصل المختلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الادوية المغشوشة أخبار الأدوية
إقرأ أيضاً:
7 مليارات تفجر الصراع بين المرتزقة في عدن
ووفق مصادر إعلامية فقد رفع المرتزق احمد بن مبارك الغطاء على فساد أعضاء مرتزقة مايسمى المجلس الرئاسي لأول مرة وذلك في اطار الصراع القائم بينهم.
وأفادت المصادر بأن تسريب وثائق استيلاء أعضاء الرئاسي على 7 مليارات ريال شهرياً جاء بتوجيه بن مبارك..
مشيرة إلى أنه تم ارسالها لقناة بلقيس المملوكة لتوكل كرمان أبرز داعمي بن مبارك.
واوضحت المصادر بأن الوثيقة جزء من سلسلة وثائق تدين أعضاء مرتزقة مايسمى الرئاسي بالفساد وتكشف حجم نهب كل عضو منهم للمخصصات أكانت محلية أو من المانحين والداعمين الاقليمين.
وبحسب المصادر فإن عملية نشر الوثائق ستتم تدريجياً خصوصاً اذا ما شعر بن مبارك باتفاق الأعضاء على ازاحته.
وجاء كشف الـ7 مليارات ريال لأعضاء الرئاسي عقب ساعات على ظهور لبن مبارك لأول مرة منذ بدء الصراع داخل حكومته وسط ضغوط لاقالته قبل شهرين.
وتوعد بن مبارك باسقاط مساعي ازاحته عن رئاسة الحكومة. وتصريحات بن مبارك الجديدة جاءت عقب ساعات على عودة الخائن رشاد العليمي إلى عدن واتفاقه مع الوزراء المقاطعين لبن مبارك على ازاحته كاشفاً توافق داخل الرئاسي ومداولات لتسمية البديل.
وتأتي هذه التسريبات والفضائح لحجم نهب المال العام لحفنة من المرتزقة في الوقت الذي تشهده فيه المناطق الواقعة تحت الاحتلال اسواء الحالات من انعدام الخدمات وتدهور أسعار الصرف .