بكتابها الجديد.. ميلانيا ترامب تدافع عن عملها السابق كعارضة للتعري
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
نشرت السيدة الأولى السابقة، ميلانيا ترامب، مقطع فيديو الأربعاء الماضي تدافع فيه عن عملها كعارضة تعري، وذلك أثناء الترويج لكتابها الجديد.
وقالت في الفيديو الذي نشرته على منصة "إكس": "لماذا أفتخر بعملي كعارضة متعرية؟"، مضيفة: "يجب أن نكرم أجسادنا ونحتضن التقليد الخالد المتمثل في استخدام الفن كوسيلة قوية للتعبير عن الذات".
My Story.
My Perspective.
The Truth. https://t.co/ZCTwZSqZND pic.twitter.com/HHGQaA6d5v — MELANIA TRUMP (@MELANIATRUMP) September 5, 2024
من المقرر أن يُصدر كتاب ميلانيا ترامب، بعنوان "ميلانيا"، في الأول من تشرين الأول/أكتوبر القادم، وهو متاح للطلب المسبق على موقع أمازون بسعر 30 دولارًا.
حتى الآن، لم يُعلن بعد عما إذا كانت ستقوم بجولة للترويج لكتابها أو إجراء مقابلات. وقد قامت بالترويج لكتابها بشكل أساسي عبر حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث نشرت مقاطع فيديو عن حياتها.
وتُعد ميلانيا موضوعًا للعديد من السير الذاتية والكتب، لكن هذا هو الكتاب الأول الذي تحكي فيه قصتها بنفسها، ولا يزال غير واضح ما إذا كانت قد تعاونت مع مؤلف مشارك في الكتاب.
ظهرت صور ميلانيا ترامب في مسيرتها كعارضة أزياء، عندما كانت تُعرف باسم ميلانيا كنوس، خلال انتخابات عام 2016، التي كانت المرة الأولى التي يترشح فيها دونالد ترامب للرئاسة. وهذه الصور أثارت اهتمامًا كبيرًا وأصبحت جزءًا من النقاشات حول حياتها المهنية وخلفيتها.
في عام 2000، نشرت مجلة GQ البريطانية صورًا لميلانيا ترامب بأشكال مختلفة، والتُقطت على متن طائرة دونالد ترامب الخاصة. وفي ذلك الوقت، لم تكن ميلانيا متزوجة من ترامب، بل كانت تربطهما علاقة، وقد سمح لها باستخدام طائرته للتصوير لتعزيز مسيرتها في عرض الأزياء. وتُعتبر ميلانيا السيدة الأولى الوحيدة التي عُرفت بأنها ظهرت عارية للنشر.
وأوضح أنطوان فيرجلاس، المصور الفرنسي الذي قام بالتقاط الصور، لشبكة إيه بي سي نيوز خلال الحملة الرئاسية لعام 2016، أنه رفض "عشرات الآلاف من الدولارات" لترخيص صور ميلانيا لمجلات أخرى.
وأكد المصور أن ميلانيا ترامب أصرت على عدم وجود "عري كامل" في الصور التي استخدمتها مجلة GQ. مشيرًا إلى أنها لم تكن من النوع الذي يذهب إلى النوادي الليلية كثيرًا.
قبل زواجها من دونالد ترامب، ظهرت ميلانيا عارية في صورة نشرتها مجلة فرنسية للبالغين عام 1995. وخلال الحملة الرئاسية لعام 2016، نشرت صحيفة نيويورك بوست هذه الصور، حيث دافع ترامب وحملته عنها.
قال ترامب إن ميلانيا كانت من بين أنجح عارضات الأزياء، حيث قامت بالعديد من جلسات التصوير، بما في ذلك لأغلفة المجلات الشهيرة. وأوضح أن الصورة التي تم نشرها التقطت لمجلة أوروبية قبل معرفته بها، مشيرًا إلى أن مثل هذه الصور تُعتبر عصرية وشائعة في أوروبا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية ميلانيا ترامب الإنتخابات الأمريكية عارضة أزياء ترامب ميلانيا المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة میلانیا ترامب
إقرأ أيضاً:
ضابط كبير يكشف التحدي الحقيقي الذي يواجه الجيش الإسرائيلي
نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية ، اليوم الخميس 30 يناير 2025 ، عن ضابط كبير في هيئة أركان الجيش الإسرائيلي ، قوله إن المسألة ليست غزة فقط وليست حماس فقط"، في الحرب على غزة التي وسعتها إسرائيل إلى الضفة الغربية، وأن "التحدي الحقيقي" موجود في الضفة.
وألمح الضابط إلى مخططات إسرائيلية لاجتياح واسع للضفة الغربية، وقال إن "يهودا والسامرة هي الحدث الذي أمامنا، وهذا حدث ضخم ونحن ندرك هذا جيدا".
وأعلن وزير الأمن، يسرائيل كاتس، من داخل مخيم جنين أن "إسرائيل أعلنت الحرب على مخيمات اللاجئين" في الضفة الغربية، بادعاء القضاء على المجموعات المسلحة.
وتابع الضابط أنه "نعمل بقوة شديدة في طولكرم وجنين، وسنستمر بهذا الشكل. وهذه المنطقة معقدة أكثر بأضعاف، وأصبحنا نعمل هناك بشكل مختلف. وعموما، أعتقد أنه بعد 7 أكتوبر ينبغي تقويض المفاهيم التي كانت لدينا، ولديّ أيضا".
وأضاف "نحن نقول إن حماس هي العدو في يهودا والسامرة، وأن أجهزة الأمن (الفلسطينية) تساعدنا. من قال أن هذا الوضع سيستمر؟ ومن قرر أن حماس تعني الحرب و فتح تعني السلام؟ لقد واجهنا مفاجأة إستراتيجية واحدة في 7 أكتوبر في غزة، وليس بإمكاننا السماح بتكرارها في يهودا والسامرة. وكنا عالقين في مفهوم وقد انهار، ويحظر أن ينهار مفهوم آخر في يهودا والسامرة".
ووصف الضابط أقوال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، حول تهجير سكان من قطاع غزة، من خلال "نقل" أكثر من مليون فلسطيني من غزة إلى دول مجاورة، بأنها "فكرة ممتازة".
واعترف بعد 15 شهرا من الحرب على غزة أن إسرائيل لم تحقق هدف الحرب بالقضاء على حماس، مشيرا إلى أنه "نتواجد في وضع معقد للغاية، لم يُهزم فيه الذراع العسكري لحماس بعد، وكذلك الذراع السلطوي. واقتراح ترامب إيجابي".
ورغم أن المسؤولين الإسرائيليين وفي مقدمتهم رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو ، صرحوا مرارا وتكرارا حول تهجير سكان القطاع، إلا أن الضابط زعم أنه "حتى تحدث ترامب عن ذلك، في إسرائيل خافوا من التحدث عن فصل سكان عن المنطقة".
وحسب الصحيفة، فإن الانطباع في إسرائيل هو أن "الأميركيين جديون في هذا الموضوع، وأقوال ترامب لم تكن عفوية". ويبدو أن إسرائيل تتجاهل رفض مصر والأردن لأقوال ترامب.
وقال الضابط إنه "نعمل في غزة بشدة بالغة، لكن القضية الإنسانية، الأسرى والمفقودين وتقييدات المساعدات الأميركية تطلبت منا تعديلات صعبة. وعلينا أن نسأل أنفسنا إلى أين نستمر من هنا".
المصدر : وكالة سوا - عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية الاحتلال يستعد لتضييق الخناق لمنع الاحتفالات بتحرير الأسرى الجيش الإسرائيلي يقرّ بتنفيذه خروقات في غزة مبعوث ترامب بحث في إسرائيل مخططات ترحيل سكان غزة الأكثر قراءة قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات ومداهمات واسعة في الضفة بالفيديو: قوات الاحتلال تُجبر أهالي مخيم جنين على النزوح قسرا تفاصيل أول مكالمة بين نتنياهو ووزير الخارجية الأميركي الجديد المجدلاوي: العمل على إنشاء مستشفيات ومراكز صحية جديدة في قطاع غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025