«أتوبيس السعادة» يصل مهرجان العلمين الجديدة لتصوير حلقة خاصة
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
تواجد فريق برنامج «أتوبيس السعادة»، والإعلامي أحمد يونس، مقدم البرنامج، في مدينة العلمين الجديدة، من أجل تصوير حلقة من حلقات البرنامج أثناء فعاليات مهرجان العلمين.
وتواجد فريق العمل منذ الساعات الأولى من صباح اليوم في المدينة، من أجل التصوير مع ضيوف المدينة والعاملين بها.
الأسبوع الخامس من مهرجان العلمينجدير بالذكر أن الأسبوع الخامس من المهرجان، كان قد شهد إقامة عدد كبير من الحفلات الغنائية الهامة، من بينها حفل موسيقي للموسيقار عمر خيرت، بالإضافة لحفل كبير للفنان بهاء سلطان، والفنانة كارول سماحة، وعرض أزياء عالمي للمصمم الشهير مايكل سينكو، الذي حضره عدد كبير من نجوم مصر والعالم العربي، وأحياه رامي عياش، الذي دعم خلاله زوجته المصممة داليدا عياش، المشاركة في «الفاشن شو».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين اخبار مهرجان العلمين
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر: 17 مليون يمني يواجهون خطر كبير.!
شمسان بوست / متابعات:
في ظل الأوضاع الاقتصادية والسياسية المتدهورة في اليمن، توقعت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو) أن أكثر من 17 مليون يمني، أي ما يقارب نصف السكان، سيواجهون انعدام الأمن الغذائي خلال شهر فبراير الحالي..
جاء ذلك في تقريرها التحليلي الأخير الذي صدر يوم الخميس، حيث أكدت أن التحديات التي تواجه الأمن الغذائي في البلاد لا تزال قائمة وتتفاقم بمرور الوقت..
ومن بين العوامل الرئيسية التي تسهم في تفاقم هذه الأزمة، انهيار العملة المحلية وارتفاع أسعار الوقود، خاصة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية..
كما أثرت القيود المالية الناجمة عن الأزمة المستمرة، بالإضافة إلى تصنيف مليشيات الحوثي كمنظمة إرهابية، سلباً على الوضع الاقتصادي..
إلى جانب ذلك، أدت الأحداث الموسمية وحظر استيراد دقيق القمح إلى تفاقم المشكلة، مما زاد من صعوبة حصول السكان على الغذاء الأساسي..
وفي المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، توقعت الفاو ارتفاعاً ملحوظاً في أسعار الدقيق، خاصة مع اقتراب شهر رمضان، وذلك بسبب قرار الجماعة بوقف استيراد الدقيق..
كما أن نقص الوقود في الموانئ الخاضعة لسيطرتهم، والذي نتج عن الغارات الجوية التي استهدفتها خلال الأشهر الماضية، سيزيد من حدة الأزمة..
وبشكل عام، توقعت المنظمة أن تشهد الأشهر المقبلة ارتفاعاً في أسعار المواد الغذائية الأساسية والثروة الحيوانية، بالإضافة إلى تكاليف العمالة، خاصة في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة..
هذا الارتفاع المتوقع سيؤثر سلباً على قدرة السكان على تحمل التكاليف والوصول إلى الغذاء، مما يزيد من معاناة الملايين من اليمنيين الذين يعانون بالفعل من ظروف معيشية صعبة..