أعلن فراس الأبيض، وزير الصحة اللبناني، ارتفاع عدد شهداء لبنان جراء الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية وانفجارات أجهزة الاتصالات اللاسلكية إلى 70 شهيد حتى الآن.

وأفاد «الأبيض» خلال مؤتمر صحفي، بأن 31 شهيدًا بينهم 3 أطفال و7 نساء جراء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية في العاصمة «بيروت»، بالإضافة إلى 68 جريح نقلوا إلى 12 مستشفى بينهم 2 في حالة خطرة.

وأضاف الوزير اللبناني، أن فرق الإنقاذ والدفاع المدني يواصلون إزالة الركام لانتشال الضحايا والمصابين، مشيرًا إلى أن لبنان يشهد جريمة حرب وهو ما يظهر في غارة إسرائيل على الضاحية الجنوبية.

وأكد وزير الصحة اللبناني: أن «مصر دائمًا داعمة للبنان وعرضت كل المساعدة علينا ونعمل على تنظيم هذه المساعدات».

وتشهد الساحة اللبنانية حالة من الرعب والقلق جراء التفجيرات التي أصابت الأجهزة اللاسلكية التي يحملها عناصر من حزب الله، بعد أن اخترق الكيان الصهيوني تلك الأجهزة من طراز «بيجر» والتي انفجرت جراء تسخينها، الأمر الذي أدى إلى وقوع عشرات القتلى والمصابين.

وبعد مباحثات لمعرفة ملابسات الحادث، تبين أن الانفجارات أصابت الأجهزة اللاسلكية من طراز «بيجر» التي يحملها عناصر حزب الله بسبب اختراقها من قبل الكيان الإسرائيلي.

وقعت الانفجارات في مناطق متفرقة من لبنان، وأجزاء من الأراضي السورية، إذ تعتبر هذه العملية من أكبر عمليات الاختراق الأمني الذي حدثت بمنطقة الشرق الأوسط.

اقرأ أيضاًوزير الصحة اللبناني يطالب المجتمع الدولي بردع العدو

وزير الصحة اللبناني: 37 قتيلًا وإصابة 2931 جراء تفجيرات أجهزة الاتصالات

وزير الصحة اللبناني: رصد 160 حالة كوليرا حتى الآن

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أخبار لبنان أخبار لبنان اليوم أنصار حزب الله اسرائيل اسرائيل ولبنان الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان الصحة اللبنانية الضاحية الجنوبية الضاحية الجنوبية ببيروت المقاومة اللبنانية المقاومة في لبنان انصار حزب الله حزب الله حزب الله اللبناني حزب الله بلبنان حزب الله في لبنان حزب الله لبنان صراع اسرائيل ولبنان صراع لبنان واسرائيل قوات الاحتلال لبنان لبنان حزب الله لبنان واسرائيل مسيرات حزب الله مسيرات لبنان مقاومة لبنان وزير الصحة اللبناني وزير صحة لبنان وزیر الصحة اللبنانی الضاحیة الجنوبیة

إقرأ أيضاً:

بعد طرد أحيزون من إتصالات المغرب…ANRT يعلن رسمياً حرية إستغلال المنافسين لشبكة Fibre optique

زنقة20ا علي التومي

في تطور غير مسبوق في قطاع الاتصالات المغربي، أعلنت الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات (ANRT) رسميا قرارها إلزام شركات الاتصالات بمشاركة البنية التحتية للألياف البصرية، مما سيمكن المشغلين من تقديم خدماتهم دون الحاجة إلى بناء شبكات خاصة، عبر استئجار البنية التحتية من الشركات المنافسة.

ويهدف هذا القرار، إلى كسر هيمنة إتصالات المغرب، وتسريع تعميم الألياف البصرية على الصعيد الوطني، وتعزيز المنافسة العادلة، تحضيرًا لإطلاق شبكة الجيل الخامس (5G) وخفض أسعار الإنترنت.

ويأتي هذا التحول في سياق طرد عبد السلام أحيزون من رئاسة اتصالات المغرب والذي كلفها حكماً قضائياً فاق 700 مليار سنتيم، حيث كشفت مصادر مطلعة أن هذا القرار مرتبط بضغوطات على الشركة لإنهاء احتكارها للبنية التحتية، وهو ما كان يُعتبر عائقًا أمام تحرير سوق الاتصالات في المملكة.

إلى ذلك يفتح هذا القرار الباب أمام مرحلة جديدة في قطاع التتصالات،والتي من شأنها أن تخلق فرصًا متكافئة بين المشغلين، وتعزز تطوير الخدمات الرقمية وتحسين جودة الإتصال لصالح المستهلك المغربي.

Anrtإتصالات المغربعبد السلام أحيزون

مقالات مشابهة

  • أمر عقاري لافت في محيط الضاحية
  • بعد طرد أحيزون من إتصالات المغرب…ANRT يعلن رسمياً حرية إستغلال المنافسين لشبكة Fibre optique
  • وزير الصحة يعلن موعد إتاحة الخدمات للمواطنين في المعامل المركزية
  • وزير الإعلام اللبناني: تشكيل لجنة لمتابعة النقاط التي عرضها صندوق النقد الدولي
  • إسرائيل تفرض حظر تجول بالنار على مزارعي الحدود الجنوبية
  • ما هي ضوابط استخدام أجهزة تشفير خدمات الاتصالات؟.. القانون يجيب
  • تفجير ألغام.. نداء من بلدية في جنوب لبنان
  • أنباء عن سقوط ضحايا.. انقلاب قطار بخط طنطا ـ كفر الزيات
  • الجيش: تفجير ذخائر في بلدة كفرملكي
  • الجيش : تفجير ذخائر في جرد بلدة قوسايا