وزير التربية والتعليم يختتم زيارته لسوهاج بتفقد مدرسة أخميم الإعدادية
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أعلن الدكتور محمد عبداللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، كامل دعمه للمحافظة سوهاج، واستعداده الكامل لتفعيل وتعزيز سُبل التعاون مع المحافظة.
وأشار إلى جهود اللواء دكتور عبدالفتاح سراج، محافظ سوهاج، في الاهتمام بالعملية التعليمية؛ من أجل النهوض بها وتجاوز التحديات التي تواجه تطوير المنظومة، وإحداث طفرة تحول وتطور في جميع أنحاء المحافظة.
وحرص وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، على أن تكون سوهاج هي المحطة الأولى له في تفقد المدارس بالتزامن مع أول يوم في بداية العام الدراسي الجديد؛ من أجل ضبط انتظام العملية الدراسية مع إنطلاق العام الدراسي الجديد.
وقد تفقد الدكتور محمد عبداللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والدكتور محمد عبدالهادي، نائب محافظ سوهاج، اليوم السبت، نائبًا عن اللواء الدكتور عبدالفتاح سراج، محافظ سوهاج، عددًا من المدارس ضمن جولة تفقدية. بدأت الجولة بمدرسة الإعدادية الحديثة بنات في حي شرق في تمام الساعة 8:50 صباحًا، ثم انتقل الوزير إلى مدرسة ناصر الابتدائية الجديدة في مدينة ناصر في تمام الساعة 9:30 صباحًا.
كما شملت الجولة زيارة مدرسة عرب الأطاولة الابتدائية الجديدة في أخميم، ومدرستي الفتح الجديدة وقدري المشنب الثانوية، بالإضافة إلى مدرسة أخميم الإعدادية الجديدة. واختتم الوزير جولته بزيارة مدرسة أخميم الإعدادية القديمة، حيث تابع سير العملية التعليمية والجاهزية لاستقبال الطلاب في العام الدراسي الجديد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير التعليم في سوهاج وسوهاج وزیر التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الصناعة يبحث تحديات التوسّع والنمو خلال زيارته منشآت صناعية بالرياض
زار معالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة المهندس خليل بن سلمة, عدة منشآت صناعية بمدينة الرياض، اطلع خلالها على عملياتها التشغيلية وخطوط إنتاجها، وناقش مع المستثمرين الصناعيين التحديات التي تواجه خطط النمو والتوسّع في مشروعاتهم وسبل معالجتها، في إطار جهود الوزارة لتمكين الاستثمار الصناعي وتحفيز نموه، وتحقيق التنمية الصناعية المستدامة بالمملكة.
وتعمل الوزارة ممثلة في الوكالة المساعدة لشؤون المنشآت الصناعية بوكالة الخدمات الصناعية، على رصد وفهم تحديات التوسع والنمو في المصانع ومدّها بحلول عملية لمواجهة تلك التحديات بالتعاون مع جميع الجهات ذات العلاقة، إلى جانب تقديم الممكنات الداعمة لإيجاد بيئة صناعية قادرة على التحوّل والتكيّف مع المتغيرات بمرونة وكفاءة عالية، وتسهّل استفادة المنشآت الصناعية من الخدمات والحوافز التي تقدمها منظومة الصناعة والثروة المعدنية، مما يحوّل التحديات التي تواجهها المصانع إلى فرص لبناء قدرات صناعية تعزز كفاءتها الإنتاجية، وترفع مستوى تنافسيتها.
يذكر أن وزارة الصناعة والثروة المعدنية قد حصرت تحديات التوسع والنمو في 1000 مصنع خلال عام 2024، من خلال زيارات ميدانية نفذتها للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة، وتمت معالجة 194 تحديًا تواجهه تلك المصانع، عبر حلول مبتكرة قدمتها جهات منظومة الصناعة والتعدين.