#سواليف

حذّرت منظمة “هانديكاب إنترناشونال” أمس الجمعة من أن #الذخائر #غير_المنفجرة هي واحدة من أكبر المشكلات على المدى الطويل في #غزة، مؤكدة وجودها بأنحاء القطاع كافة ومنعها وصول المساعدات الإنسانية.

أتى ذلك على هامش النسخة الـ30 لفعالية “هرم الأحذية” التي تنظمها المنظمة غير الحكومية، وهي فعالية تقام سنويا لتوعية الرأي العام حول الأضرار التي تسببها القنابل والألغام على المدنيين، وتنظّم يومي السبت والأحد في باريس وليون.

وخلال الفعالية، سيدلي المسؤول عن مكافحة #الألغام في الأراضي الفلسطينية المحتلة في المنظمة غير الحكومية، نيكولاس أور، بشهادته بعد مهمتين في قطاع غزة.

مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب احمد حسن الزعبي .. بتنفع هاي؟ 2024/09/21 “وضع خطير”

وفي تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية، قال أور إنه بعد قرابة عام من #الحرب، أصبحت القنابل وقذائف المدفعية وغيرها من الأسلحة غير المنفجرة موجودة بأصغر الأماكن في غزة، وتمنع وصول المساعدات الإنسانية وإنشاء البنى التحتية الصحية أو الطبية.

وشدد على أن الوضع في #غزة #خطير للغاية، لافتا إلى أن واحدة من أكبر المشكلات في غزة حاليا هي الوصول إلى المباني المتضررة، جراء وجود الذخائر غير المنفجرة.

وأشار إلى أن المدنيين ليس لديهم مكان للجوء إليه لأنه من المستحيل “حماية المدنيين للقيام بتفكيك الأسلحة غير المنفجرة”.

وبانتظار وقف إطلاق النار، تعمل المنظمة ميدانيا وتبلغ عن بعض الذخائر التي تم رصدها، أحيانا بواسطة طلاء أحمر للتحذير من خطورتها.

وتابع “لا تزال باريس ولندن تزيلان الذخائر التي تعود إلى الحرب العالمية الثانية”، وفي غزة إزالة الذخائر غير المنفجرة “ستتطلب جهودا متضافرة والكثير من المال من جانب المجتمع الدولي، والكثير من جهود الجهات الفاعلة الإنسانية”.

وتطمر الذخائر غير المنفجرة في غزة أسفل أنقاض المباني وتشكل خطرا على المدنيين الذين يقومون أحيانا بجمع أغراضهم من تحتها.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الذخائر غير المنفجرة غزة الألغام الحرب غزة خطير الذخائر غیر المنفجرة فی غزة

إقرأ أيضاً:

(CSR 50).. قناصة إماراتية بعيدة المدى ومضادة للدروع

أبوظبي: وسام شوقي
حرصت العديد من الشركات الإماراتية المتخصصة في الصناعات الدفاعية، على عرض أحدث ابتكاراتها خلال معرضي «آيدكس» و«نافدكس»، سواء المعدات والآليات الثقيلة أو الابتكارات الخفيفة ذات التقنيات العالية في مجال المراقبة والقنص.
وعرضت الشركة المشاركة ضمن مجموعة «إيدج» البندقية القناصة CSR 50، طويلة المدى والمضادة للدروع، وهي واحدة من مجموعة القناصات الفريدة التي أثبتت كفاءتها في تنفيذ المهام القتالية نظراً لصلابتها وموثوقيتها وسهولة صيانتها.
أوضحت الشركة أن البندقية القناصة صممت لعمليات الانتشار العسكري المتواصلة، لدقتها العالية في الرماية الباردة والبيئات القاسية، ما يجعلها صالحة للعمل في تحت أي ظرف، وتتضمن مفاتيح التحكم التي يمكن استخدامها بكلتا اليدين، ومزودة بأخمص متكيف الوضعيات وقابل للضبط بالكامل، إضافة إلى مخزن ذي سعة كبيرة.وأشارت إلى أن البندقية تتمتع بخفة الوزن وتزن 10.4 كجم، بدون مخزن الذخيرة، بعرض 95 ملم تقريباً، وارتفاع 192 ملم، وطول ممتد 1515 ملم، وطول مطوي 1200 ملم تقريباً، وطول سبطانة 29 إنش، وتزود بمخزن سعته 10 طلقات، بمدى يصل إلى 2 كم.
عرض مركز التميز للرادار والحرب الإلكترونية، تحت مظلة مجموعة«إيدج»القابضة، رادار «Tawaq- S» وهو ثلاثي الأبعاد أرضي مناسب لحماية الحدود والمراقبة الساحلية وتطبيقات الصواريخ المضادة والمدفعية، وقذائف الهاون.
ونظام تواق إس ثلاثي الأبعاد مصمم لحماية الحدود البرية والساحلية ومكافحة الصواريخ والمدافع، حيث يمتاز الرادار بمعدل التحديث العالي، الذي يصل إلى 20 هيرتز، ما يمكنه من تزويد المستخدم ب 20 تحديثاً خلال ثانية واحدة فقط، وله القدرة على الكشف والتتبع، وتصنيف الأهداف الأرضية والجوية والبحرية.
دشنت شركة اعتماد الإماراتية معدة «موقب»، التي تم تصنيعها محلياً بأيد إماراتية، وهي معدة متطورة مزودة برادار وكاميرا بعيدين المدى للقيام بوظيفة الرصد، مع إمكانية توفير حلول مختلفة للعميل.

مقالات مشابهة

  • البنتاغون يقلص 5% من موظفيه المدنيين
  • عدن: تنظيم دورات تدريبية لتأهيل مدربين في التخلص من الذخائر المتفجرة
  • (CSR 50).. قناصة إماراتية بعيدة المدى ومضادة للدروع
  • سوريا.. القبض على “مجرم” متورط بإلقاء براميل متفجرة على المدنيين / صور
  • البنتاجون يوقف خطة ترامب لتسريح للموظفين المدنيين
  • إنريكي: المسار الطويل والصعب جعلنا أفضل في دوري الأبطال
  • الذخائر غير المنفجرة تهدد حياة ثلثي سكان سوريا
  • نسخ جديدة لمدرعات إماراتية مضادة للكمائن والألغام
  • منظمة دولية: الذخائر غير المنفجرة تهدد حياة ثلث سكان سوريا
  • الاحتلال استخدم الذكاء الاصطناعي لقتل المدنيين في غزة ولبنان