كبسولات في عين العاصفة : رسالةرقم [95]
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
( أ )
الجنجوكوز : له صوتان متنافران صوت يمارس فيه التقية بها يصدعنا
بديمقراطيته المدعاة وسلام له معان مخاتلة وصوته القاتل به يصدعنا
ويتواصل شد الحبل بين الصوتين وبينهما يموت شعب السودان سنبلة .
(ب)
الإسلامو كوز : له صوتان متنافران صوت السلام تقية وبه يصدعنا
إذا أخلى فيه الدعامة البيوت ومن خلفه صوته الأصل المندس يصدعنا
وهو صوت الإنصرافي ونصره آت آت بفناء الدعامة والقحاطة يصدعنا .
ويتواصل شد الحبل بين الصوتين وبينهما يموت شعب السودان سنبلة .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [2]
[ قالوا عنه حديثاً .. 2024م ]
مني اركو مناوي : البرهان لم يكن هو الذي يحكم السودان
بل كان هو واجهة الإنصياع لغيره - من كان يحكم السودان
هو محمد حمدان حميدتي دقلو .... أما من قيادة للسودان رشيدة ؟؟ .
لقد هُنت وإتهِنت .. يابرهان !! .
[ قالوا عنه قديماً .. 2022م ]
فولكر بيريتس : يقول - المُسَمَّاة بالحكومة السودانية
فقدت السيطرة وهي تحتاج لقيادة جديدة
لقد هُنت وإتهِنت .. يا برهان !! .
الرئيس الإثيوبي : يقول- المُسَمَّاة بالحكومة السودانية
تعاني فراغ القيادة وتحتاج لقيادة جديدة
لقد هُنت وإتهِنت .. يابرهان !! .
الرئيس الكيني : يقول - المُسَمَّاة بالحكومة السودانية
بلا قيادة للبلاد وعليها تشكيل قيادة جديدة .
لقد هُنت وإتهِنت .. يابرهان !! .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [3]
ذكرى فائتة .. للتذكير بدون تاريخ
انجازاتهم : يبنون السجون المكلفة ويسألونها
هل جاهزة لإستقبال المزيد من سجناء
شعب السودان ..؟؟!! .
إنجازاتهم : يبنون المشارح المكلفة ويسألونها
هل جاهزة لإستقبال المزيد من شهداء
شعب السودان ..؟؟!!
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
/////////////////////////
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: شعب السودان
إقرأ أيضاً:
مصر القومي: احتشاد المصريين عقب صلاة العيد يعبر عن وحدة الصف الوطني
قال المستشار مايكل روفائيل، نائب رئيس حزب مصر القومي، إن احتشاد المصريين عقب صلاة العيد رفضاً للتهجير، رسالة واضحة المعالم للدول المعادية للسلام، دون مزايدة من الكيانات الإرهابية، يعبر عن وحدة الصف الوطني.
وأكد أن المصريين عبروا عن رفضهم القاطع لأي خطوات تهدف إلى تهجير الفلسطينيين، كما أن الاحتشاد تعبير واضح عن دعم الشعب لقيادته السياسية التي لطالما دافعت عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، كما أكدت على أهمية الوقوف في وجه المحاولات التي تصب في مصالح الدول المعادية للسلام.
وأشار روفائيل، إلى أن القضية الفلسطينية بالنسبة لمصر ستظل وتظل في مقدمة القضايا الاولية لمصر، وخروج المصريين للدلالة على رفضهم لأي مفاوضات أو تسويات تتضمن تنازلات أمام ضغوط إرهابية أو تدخلات خارجية تسعى لتغيير واقع القضية الفلسطينية بالقوة أو الخداع، وأن رسالتهم تمتد لتكون تحذيرا لكل من يحاول استغلال الأزمة لتحقيق أهدافه السياسية والإقليمية على حساب استقرار المنطقة.
وأكد روفائيل، أن موقف مصر التاريخي، الذي يجمع بين الدعوة للسلام والدعم الثابت للقضية الفلسطينية، لن يتغير مهما تغيرت الظروف، مشيرا إلى أن الوحدة الوطنية والمسؤولية التاريخية هما السلاح الأقوى في مواجهة أي محاولات لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة.
واختتم، انه في ظل هذه التحركات الشعبية، تبقى مصر على خط الدفاع الأول عن العدالة وحقوق الشعوب، رافضةً أي محاولات لفرض حلول قسرية أو التنازل أمام ضغوط خارجية تهدف إلى تحقيق مكاسب مؤقتة على حساب مستقبل الشعوب وحقوقهم المشروعة.