#سواليف

وول ستريت جورنال:

التحقيق في #تفجير أجهزة النداء بلبنان قاد إلى #متاهة من شركات وأفراد مشبوهين في آسيا وأوروبا. التحقيق قاد إلى بعض #الشركات التي أنشئت مؤخرا مع وجود أدلة ورقية شحيحة لأنشطتها. شركات صدّرت وباعت #أجهزة_النداء يديرها رجال أعمال غامضون لديهم خبرة قليلة في الاتصالات.

كشفت شركة #”آيكوم” #اليابانية أنه من غير المرجح بشكل كبير أن تكون #الأجهزة اللاسلكية التي انفجرت في #لبنان من منتجات الشركة.

وكانت ملصقات مكتوب عليها “آيكوم” و “صنع في اليابان” قد ظهرت في صور لأجهزة الوكي-توكي التي يستخدمها ” #حزب الله” والتي انفجرت يوم الأربعاء.

مقالات ذات صلة غدا الأحد .. الاعتدال الخريفي فلكيا لعام 2024 2024/09/21

وقالت “آيكوم” في بيان بتاريخ أمس الجمعة “في ضوء المعلومات المتعدّدة التي تم الكشف عنها، فإن الاحتمالات ضئيلة للغاية في أن تكون الأجهزة اللاسلكية التي انفجرت في لبنان من إنتاجنا”.

وانفجرت مئات من أجهزة “#بيجر” والاتصال اللاسلكي التي يستخدمها عناصر “حزب الله” في كل أنحاء لبنان، في هجومَين الثلاثاء والأربعاء أسفرا عن مقتل 37 شخصاً وإصابة حوالى ثلاثة آلاف آخرين.

وفي السياق، نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” أنّ شركات صدرت وباعت أجهزة النداء يديرها رجال أعمال غامضون لديهم خبرة قليلة في الاتصالات.

وكشفت أنّ التحقيق قاد إلى بعض الشركات التي أنشئت مؤخراً مع وجود أدلة ورقية شحيحة لأنشطتها.

وأشارت إلى أنّ التحقيق في تفجير أجهزة النداء بلبنان قاد إلى متاهة من شركات وأفراد مشبوهين في آسيا وأوروبا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف تفجير متاهة الشركات أجهزة النداء اليابانية الأجهزة لبنان حزب بيجر أجهزة النداء قاد إلى

إقرأ أيضاً:

عميلان سابقان يكشفان تفاصيل جديدة عن تفجيرات البيجر التي هزت حزب الله

ديسمبر 23, 2024آخر تحديث: ديسمبر 23, 2024

المستقلة/-“تحت عنوان كيف خدع الموساد الإسرائيلي حزب الله لشراء أجهزة استدعاء متفجرة”، نشرت شبكة “سي بي إس نيوز” الأمريكية، مساء الأحد، تقريرا سلطت فيه الضوء على عملية استخبارية معقدة نفذها الموساد الإسرائيلي.

التقرير، الذي استند إلى شهادات عميلين سابقين، كشف عن تفاصيل جديدة حول استخدام أجهزة البيجر كأداة لاستهداف حزب الله، وهي عملية هزت لبنان وسوريا بعد أن استهدفت عناصر الحزب خلال سبتمبر/أيلول الماضي.

وفي التفاصيل التي كشف عنها العميلان خلال ظهور مقنع وبصوت معدل ضمن برنامج “60 دقيقة” على الشبكة الأمريكية، أوضح أحدهما أن العملية بدأت قبل عشر سنوات باستخدام أجهزة “ووكي توكي” تحتوي على متفجرات مخفية، والتي لم يدرك “حزب الله” أنه كان يشتريها من إسرائيل، عدوته.

وعلى الرغم من مرور السنوات، ظلت هذه الأجهزة خامدة حتى تم تفجيرها بشكل متزامن في سبتمبر/أيلول الماضي، بعد يوم واحد من تفجير أجهزة الإرسال المفخخة “البيجر”.

أما المرحلة الثانية من الخطة، وفقًا لما كشفه العميل الثاني، فقد بدأت في عام 2022، عندما حصل جهاز الموساد الإسرائيلي على معلومات تفيد بأن حزب الله يعتزم شراء أجهزة البيجر من شركة مقرها تايوان.

وأوضح العميل أنه “لتنفيذ الخطة بدقة، كان من الضروري تعديل أجهزة البيجر لتصبح أكبر من حيث الحجم ولتتمكن من استيعاب كمية المتفجرات المخفية بداخلها”.

وأضاف أن “الموساد أجرى اختبارات دقيقة على دمى لمحاكاة تأثير الانفجار، لضمان تحديد كمية المتفجرات التي تستهدف المقاتل فقط، دون إلحاق أي أذى بالأشخاص القريبين”.

هذا وأشار التقرير أيضًا إلى أن “الموساد أجرى اختبارات متعددة على نغمات الرنين، بهدف اختيار نغمة تبدو عاجلة بما يكفي لدفع الشخص المستهدف إلى إخراج جهاز البيجر من جيبه على الفور”.

وذكر العميل الثاني، الذي أُطلق عليه اسم غابرييل، أن إقناع حزب الله بالانتقال إلى أجهزة البيجر الأكبر حجمًا استغرق حوالي أسبوعين.

وأضاف أن العملية تضمنت استخدام إعلانات مزيفة نُشرت على يوتيوب، تروّج لهذه الأجهزة باعتبارها مقاومة للغبار والماء، وتتميز بعمر بطارية طويل.

وتحدث غابرييل عن استخدام شركات وهمية، من بينها شركة مقرها المجر، كجزء من الخطة لخداع شركة غولد أبولو التايوانية ودفعها للتعاون مع الموساد دون علمها بحقيقة الأمر.

وأشار العميل إلى أن حزب الله لم يكن على علم بأن الشركة الوهمية التي تعامل معها كانت تعمل بالتنسيق مع إسرائيل”.

وأسفرت تفجيرات أجهزة البيجر وأجهزة اللاسلكي التي نفذتها إسرائيل في سبتمبر الماضي عن مقتل وإصابة الآلاف من عناصر حزب الله والمدنيين والعاملين في مؤسسات مختلفة في لبنان وسوريا.

وكان موقع “أكسيوس” قد ذكر بعد أيام من تنفيذ الضربة، أن الموساد قام بتفجير أجهزة الاستدعاء التي يحملها أعضاء حزب الله في لبنان وسوريا خوفًا من اكتشاف الحزب الأمر، بعد أن كشف الذكاء الاصطناعي أن اثنين من ضباط الحزب لديهم شكوك حول الأجهزة.

وفي خطاب ألقاه الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، تعليقًا على الضربات التي وقعت قبل أيام من اغتياله، وصف نصر الله الهجوم بأنه “عدوان كبير وغير مسبوق”. وأضاف: “العدو قد تجاوز في هذه العملية كل الضوابط والخطوط الحمراء والقوانين، ولم يكترث لأي شيء من الناحيتين الأخلاقية والقانونية”.

وأوضح أن “التفجيرات وقعت في أماكن مدنية مثل المستشفيات، الصيدليات، الأسواق، المنازل، السيارات، والطرقات العامة، حيث يتواجد العديد من المدنيين، النساء، والأطفال”.

مقالات مشابهة

  • عميلان سابقان يكشفان تفاصيل جديدة عن تفجيرات البيجر التي هزت حزب الله
  • التحقيق مع طالبين لاتهامهما بسرقة 3 أجهزة لاب توب في أكتوبر
  • الموساد وتفجيرات البيجر.. عميلان سابقان يكشفان تفاصيل جديدة عن العملية التي هزت حزب الله
  • عميلان سابقان في الموساد يرويان تفاصيل جديدة عن تفجيرات البيجر بلبنان
  • تفاصيل التحقيق مع المتهمين بسرقة أجهزة من داخل شقق ومحال تجارية بعابدين
  • تفاصيل مثيرة عن تفجير أجهزة البيجر.. شركات وهمية وعالم خيالي
  • ميقاتي التقى فلتشر: نشكر الأمم المتحدة على اهتمامها بلبنان
  • نتنياهو يزعم أنه نجح في تغيير شكل الشرق الأوسط.. هذا ما قاله لـوول ستريت جورنال
  • نتنياهو يزعم أنه نجح بتغيير شكل الشرق الأوسط.. هذا ما قاله لـوول ستريت جورنال
  • ‏وسائل إعلام إسرائيلية: الجيش الإسرائيلي يبدأ التحقيق في أسباب عدم اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن