الخطيب: توسيع الحرب مع حزب الله يعرض تل أبيب لخطر القصف|فيديو
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقب إحسان الخطيب، أستاذ العلوم السياسية، على تصريحات أمريكا التي تفيد بأنها تريد إنهاء الصراع بين إسرائيل وحزب الله أو بين إسرائيل وغزة، قائلًا: «إن أمريكا تتحدث كما تتحدث الأمم المتحدة أحيانًا، إذ تعبر عن رغبتها في إنهاء الصراع لكن أفعالها مناقضة لذلك تماما، حيث تدعم سلطات الاحتلال بشكل كبير، ما يجعل إسرائيل تتمادى في اعتداءتها»
وأضاف «الخطيب»، خلال مداخلة هاتفية مذاعة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن ما حدث في السابع من أكتوبر لا يعد تهديدًا وجوديًا لإسرائيل، مشيرًا إلى أن ما يحدث من حزب الله في شمال إسرائيل لا يعد تهديدًا وجوديًا أيضًا، بل تتخذ إسرائيل تلك الإجراءات تجاه الجبهتين بسبب فائض قوتها وغطرستها.
وأوضح أن الجيش الإسرائيلي يتميز بقوته الكبيرة وعدد جنوده والدعم الأمريكي الكبير الذي يحصل عليه إذا ما قارناه بحزب الله وحماس، لكنها لا ترغب بالدخول في حرب برية مع حزب الله لأنها لا تريد تكبد خسائر واسعة بسبب الاجتياح البري للبنان، لافتًا إلى أن الحرب مع حزب الله تعرض تل أبيب لخطر القصف، ما يجعل إسرائيل تتجنب خوض مثل تلك الحروب مع حزب الله.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب الله تل أبيب الصراع بين إسرائيل وحزب الله مع حزب الله
إقرأ أيضاً:
???? مبارك الفاضل: الموهوم ..
قال مبارك الفاضل المهدي (أن الفيتو الروسي هو نتيجة صراع دولي) وان الشعب السوداني ضحية لذلك.. ونسأل فى اربع نقاط:
1. وماذا عن الصواريخ البريطانية التى تتساقط على المواطنين بالريف الشمالي بام درمان (الاربعاء 20 نوفمبر 2024م) وهى دانات بريطانية الصنع والمنشأ ، وخرجت من دوائر الجيش البريطاني إلى المليشيا المتمردة..؟ فاذا ارادت بريطانيا ايقاف الحرب وحماية المدنيين عليها وقف تدفق السلاح والذخائر من مخازنها للمليشيا..
2. واين كان الصراع الدولي ومصالح السودان ومبارك الفاضل فى جولة مع وزيرة الخارجية الأمريكية مادلين اولبرايت وهى تتحدث عن شد الأطراف وتسعير الحرب فى العام 1997م ، أليس ذلك تقاطع مصالح ؟
3. هل سمعت بمصنع الشفاء للادوية فى بحرى ، وبعد أن هاجمته الصواريخ الامريكية وأنت يا مبارك الفاضل تتحدث للبي بي سي عن اماكن اخري قريبة منه لابد من ضربها ؟..
4. من وأد الثورة المهدية وقتل قادتها سوى الوجه القديم للاستعمار البريطاني الحديث..
ابراهيم الصديق على