"وول ستريت جورنال": هناك شركات صدّرت وباعت أجهزة بيجر يديرها رجال أعمال غامضون
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية أن التحقيق في تفجير أجهزة بيجر بلبنان قاد إلى متاهة من شركات وأفراد مشبوهين في آسيا وأوروبا.
وأضافت الصحيفة أن التحقيق قاد إلى بعض الشركات التي أنشئت مؤخرا مع وجود أدلة ورقية شحيحة لأنشطتها.
وأشارت الصحيفة أن شركات صدّرت وباعت أجهزة بيجر يديرها رجال أعمال غامضون لديهم خبرة قليلة في الاتصالات.
وانفجرت آلاف أجهزة بيجر فى أنحاء لبنان وأيضا فى سوريا، مما أسفر عن مقتل تسعة أشخاص وإصابة ما يقرب من ٣٠٠٠ آخرين، بمن فيهم مقاتلو الجماعة ومبعوث إيران إلى بيروت.
وقال وزير الصحة اللبنانى فراس أبيض إن فتاة صغيرة كانت من بين القتلى، وأن أكثر من ٢٠٠ شخص أصيبوا بجروح خطيرة. واتهم حزب الله إسرائيل بالوقوف وراء الانفجارات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بيجر لبنان حزب الله أجهزة بیجر
إقرأ أيضاً:
التحقيق في ضبط 40 طن ملح تضر بصحة المواطنين في سوهاج.. صور
بدأت النيابة العامة في سوهاج تحقيقات موسعة في واقعة ضبط مصنع في مدينة طهطا شمال محافظة سوهاج، يقوم بتعبئة وتوزيع ملح سياحات غير صالح للاستهلاك البشري، والذي يُعتبر من المواد التي تضر بالصحة وتسبب الفشل الكلوي جاء ذلك بعد حملة تفتيشية مكثفة شنتها مديرية التموين والتجارة الداخلية بالمحافظة.
وفي تفاصيل الحملة، تم ضبط 40 طنًا من ملح السياحات المخالف داخل المصنع الذي يفتقر إلى الاشتراطات الصحية، حيث يتم تعبئته وتوزيعه على الأسواق المحلية دون مراعاة معايير السلامة والصحة العامة. وقد تم التحفظ على الكميات المضبوطة من قبل فرق الرقابة التموينية، التي عملت على إعداد المحاضر اللازمة ضد القائمين على المصنع.
من جهته، أكد الدكتور سامح التوني، وكيل وزارة التموين بسوهاج، أن المديرية لا تتهاون في ملاحقة المخالفات التموينية التي تهدد صحة المواطنين، مشيرًا إلى أن التحقيقات مستمرة في الواقعة بالتنسيق مع الجهات المختصة لضمان محاسبة المسؤولين عن هذه الجريمة.
وتتواصل التحقيقات لمعرفة التفاصيل الكاملة حول كيفية وصول هذه الكميات من الملح إلى الأسواق، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المخالفين.
الحملة أثناء قيامها بالأعمال
الملح المضبوط
ماكينة التعبئة للمح
ملح سياحات
ملح سياحات معد للبيع بالأسواق
مشاركة
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة