استشهاد 53 عنصرا منذ 18 أيلول.. هؤلاء هم أبرز قياديي حزب الله المستهدفين خلال أشهر
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
على مدار الحرب المشتعلة في غزة، تعرّض حزب الله لخضات متتالية كان لاغتيال القادة فيها حصة كبيرة تصاعدت خلال الساعات والأيام الماضية، حيث بلغت خسائر الحزب البشرية منذ 18 أيلول 53 عنصرا.
أبرز القياديين في حزب الله الذين استهدفتهم إسرائيل خلال الأشهر الأخيرة:
إبراهيم عقيل قائد قوة الرضوان المعروف باسم "تحسين".
فؤاد شكر الذي يعد القائد العسكري الأول لحزب الله.
طالب سامي عبد الله قائد "وحدة نصر" الذي اشتهر بلقب "الحاج أبو طالب".
القيادي في "كتيبة الرضوان" وسام طويل المعروف باسم "الحاج جواد".
علي حسين برجي قائد وحدة الطائرات المسيرة في حزب الله.
وأفادت وزارة الصحة بارتفاع حصيلة شهداء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت إلى 14 شخصا، إلى جانب 66 جريحا.
وشكلت الغارة التي قتل استشهد فيها عقيل ووهبي ضربة جديدة لحزب الله بعد يومين من تعرضه لهجوم بتفجير أجهزة اتصال لاسلكي تعرف باسم (البيجر) وأجهزة لاسلكي (الوكي توكي) التي يستخدمها أعضاؤها.(سكاي نيوز)
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة وعبدالله الثاني يؤكدان الموقف الإماراتي الأردني الثابت تجاه الحفاظ على وحدة وسيادة لبنان
بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، مع أخيه الملك عبد الله الثاني بن الحسين عاهل المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، العلاقات الأخوية ومختلف جوانب التعاون والعمل المشترك خاصة في المجالات التنموية، وغيرها من الجوانب التي تعزز آفاق الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين على مختلف المستويات.
جاء ذلك خلال لقاء رئيس الدولة، والملك عبد الله الثاني الذي وصل العاصمة أبوظبي اليوم الأربعاء، في زيارة إلى دولة الإمارات.
غزة ولبنانواستعرض الشيخ محمد بن زايد آل نهيان والملك عبد الله الثاني خلال اللقاء عدداً من القضايا الإقليمية والدولية وفي مقدمتها التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط خاصة المستجدات في قطاع غزة ولبنان، مؤكدين في هذا السياق أهمية تكثيف الجهود المبذولة لوقف إطلاق النار في القطاع ولبنان وضمان الحماية الكاملة للمدنيين، وفق قواعد القانون الدولي الإنساني وتوفير الدعم الإنساني الكافي لهم، كما شددا على الموقف الإماراتي الأردني الثابت تجاه الحفاظ على وحدة لبنان وسيادته وسلامة أراضيه ووقوف البلدين مع الشعب اللبناني.
مسار السلاموأكد رئيس الدولة وملك الأردن ضرورة تكثيف العمل من أجل منع اتساع الصراع في منطقة الشرق الأوسط والذي يهدد أمنها واستقرارها إضافة إلى إيجاد مسار واضح للسلام العادل والشامل والدائم الذي يقوم على أساس "حل الدولتين" ويضمن تحقيق الاستقرار والأمن للجميع.
كما أكد الجانبان حرصهما المتبادل على مواصلة التشاور الأخوي بشأن مختلف القضايا محل الاهتمام المشترك خاصة في ظل الأوضاع التي تمر بها المنطقة.
وكان الملك عبد الله الثاني بن الحسين قد وصل البلاد في وقت سابق اليوم، حيث كان في استقبال جلالته في مطار البطين، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، والشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، والشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار الشؤون الخاصة في ديوان الرئاسة، وحميد عبيد أبوشبص رئيس جهاز الإمارات للمحاسبة وخلدون خليفة المبارك رئيس جهاز الشؤون التنفيذية، وعدد من كبار المسؤولين.
ويرافق ملك الأردن خلال الزيارة كل من دولة الدكتور جعفر حسان رئيس الوزراء، وأيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين وعدد من كبار المسؤولين.