وسم لبنان يعتلي منصات التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
سرايا - اعتلى وسم "لبنان" منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن قام جيش الاحتلال "الإسرائيلي" ظهيرة يوم أمس الجمعة بضرب 4 صواريخ على أحد المباني في منطقة الضاحية الجنوبية في بيروت يوم أمس الجمعة.
وحسب ما تم الإعلان عنه، ووفقا لوكالة الأنباء اللبنانية فقد قامت طائرة معادية من طراز F35 باستهداف شقة في منطقة الجاموس في الضاحية الجنوبية بصاروخين، وكانت الدواعي لهذا الهجوم، استهداف 20 قيادي يتبعون لوحدة الرضوان العسكرية في حزب الله في لبنان، وكان أبرز القادة الذي تم الإعلان عن اغتيالهم القيادي إبراهيم عقيل في حزب الله .
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية في آخر تصريح لها حول حصيلة ضحايا الهجوم، عن استشهاد 14 شخصًا وإصابة العشرات بينهم 9 حالتهم حرجة و15 مفقودًا، ولا يزال الدفاع المدني اللبناني يستمر في عملية رفع الأنقاض من مكان الغارة المعادية.
ومن جانبه رد حزب الله على الهجوم "الإسرائيلي" من خلال قصفه لمقر الاستخبارات الرئيسي بالمنطقة الشمالية، ومقر وحدة المراقبة الجوية وإدارة العمليات الجوية في قاعدة ميرون.
مشاهد من موقع الغارة الإسرائيلية التي استهدفت #الضاحية_الجنوبية لـ #بيروت #لبنان pic.twitter.com/GJt8fNQSXU
— Ahmad El Hajj | أحمد الحاج (@AhmadElHajj007) September 20, 2024
إقرأ أيضاً : تحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة على المدى الطويل في غزةإقرأ أيضاً : حرس الحدود الإيرانى يقضى على مسلحين حاولوا التسلل إلى البلادإقرأ أيضاً : الكشف عن تفاصيل مثيرة بشأن "إمرأة غامضة" مرتبطة بتفجيرات البيجر في لبنان
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.
ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.
A post shared by Daily Times (@dailytimespak)
بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.
وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.
ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.