قال الدكتور محمد الغريب، أمين سر حركة فتح بالقاهرة، إن مخيم عين الحلوة حدثت به الكثير من الاشتباكات الأعوام الماضية، ولكن خلال الأشهر القليلة الماضية هناك شبه استقرار في المخيم.

الأونروا تستأنف العمليات في مخيم عين الحلوة فؤاد السنيورة يكشف تطورات الأوضاع بمخيم عين الحلوة في لبنان

 وأكد الدكتور محمد الغريب، خلال لقائه ببرنامج "ثم ماذا حدث" المذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أنه في الـ30 من يونيو من هذا العام تم اغتيال أحد قائدي حركة فتح بهذا المخيم على أيدي الاحتلال الغاشم.

 

وأضاف في حديثه، أن أصابع الاتهام يتم توجيهها إلى أكثر من جهة، فبعضها يشير إلى أحداث داخل المخيم والبعض الآخر يشير إلى أحداث خارج المخيم، والبعض يشير إلى المشهد الفلسطيني بأحداثه السريعة.

 

وتابع: "ضبط المخيم والإشراف عليه يتم من خلال قوات الأمن الفلسطينية داخل المخيم والقوات اللبنانية خارج المخيم، وبالتالي طالبت حركة فتح بأن يتم الكشف عن الجهات المتسببة في نزع استقرار المخيم بين الحين والآخر، وأن يتم تسليم الجناة إلى قوات الأمن اللبناني".

واستطرد: "لا نستطيع حتى الآن الإشارة بأصابع الاتهام إلى جهة في الأحداث التي يشهدها المخيم".

 

 وأشار إلى أن منظمة التحرير الفلسطينية تحاول جاهدة ضبط الأمور قدر المستطاع وهي التي تقدم المساعدات الإنسانية لسكان هذا المخيم الذين فروا هاربين خوفًا من الهجمات التي يشهدها المخيم".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المشهد الفلسطيني حركة فتح مخيم عين الحلوة عين الحلوة عین الحلوة حرکة فتح

إقرأ أيضاً:

«معلومات الوزراء» يكشف عن أسباب تآكل السواحل وكيفية مواجهته

نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء تقريرًا على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» عن كيفية مواجهة تآكل السواحل؟، والمخاطر التي تؤدي إليها.

عملية الانحسار التدريجي للكتلة الأرضية على السواحل

وأضاف المركز، أن عملية تآكل السواحل تعني عملية الانحسار التدريجي للكتلة الأرضية على السواحل بفعل الأمواج وتيارات الهواء والرياح وحركات المد والجزر، وكذلك تفاعل العمليات البحرية والنهرية والانهيارات الأرضية الناتجة عن التفاعل بين المياه الجوفية والتربة أو الصخور مع السواحل.

تتسبب تأثيرات تغير المناخ مثل ارتفاع مستوى سطح البحر وارتفاع الأمواج والظواهر الجوية الحادة في تسريع عملية تأكل السواحل، كما تتفاقم بسبب الأنشطة البشرية المختلفة، لا سيما استخراج الرمال بغرض استخدامها في البناء، وإزالة أشجار المانجروف.

المخاطر التي تؤدي إلى تآكل السواحل 

وتابع المركز، أنه بالنسبة للمخاطر التي تؤدي إلى تآكل السواحل جاءت كما يلي:

- حسب تقديرات الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، فإن نحو 11% من سكان العالم، أي ما يقرب من 896 مليون شخص يعيشون في المناطق الساحلية منخفضة الارتفاع، يقل ارتفاعها عن 10 أمتار فوق مستوى سطح البحر، التي ترتبط هيدرولوجيا بالبحر.

- تقلصت مساحة الأراضي الرطبة عالميا بنحو 50% مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية نتيجة للاحتباس الحراري وارتفاع مستوى سطح البحر والأحداث المناخية المتطرفة وغيرها من التأثيرات البشرية المختلفة.

- أشارت وكالة ناسا إلى أن 96% من البلدان ذات السواحل شهدت ارتفاع مستوى سطح البحر في الفترة من 1970 إلى 2023 كما تسارع معدل هذا الارتفاع العالمي، إذ تضاعف من 0.21 سنتيمتر سنويا عام 1993 إلى حوالي 0.45 منتيمتر سنويا عام 2023.

مقالات مشابهة

  • الحكومة: حزمة الحماية الاجتماعية التي يجرى إعدادها تغطي فئات المجتمع (فيديو)
  • سفراء دول الساحل بالقاهرة يكشفون أسباب خروجهم من الإيكواس
  • طبيب يوضح أسباب رغبة بعض السيدات للعنف أثناء الجماع.. فيديو
  • اندلاع حريق ضخم على متن سفينة الحاويات ASL Bauhinia في جنوب البحر الأحمر .. فيديو
  • عبدالمنعم سعيد يكشف أبرز التحديات التي تواجه الحكومة.. وهذه حقيقة مشروع التوريث - (حوار)
  • ضجة في عين الحلوة.. خطوة أمنية حصلت!
  • تكريم المشاركات في ختام "المخيم الشتوي للمرشدات" بشمال الباطنة
  • نيمار يكشف عن أسباب رحيله عن فريق الهلال السعودي
  • «معلومات الوزراء» يكشف عن أسباب تآكل السواحل وكيفية مواجهته
  • اندلاع حريق قرب المعهد التقني في الشطرة شمال الناصرية (فيديو)