تركيا تدفع 2 مليار ليرة للمزارعين
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلن وزير الزراعة والغابات التركي، إبراهيم يومقلي، تحويل مليار و962 مليون و46 ألف ليرة من مدفوعات الدعم الزراعي إلى حسابات المزارعين.
يومقلي، قال عبر منصة X: ”نقوم بتحويل مبلغ مليار و962 مليون و46 ألف ليرة من مدفوعات الدعم الزراعي إلى حسابات مزارعينا“.
وتنقسم مبالغ الدعم الزراعي، إلى: مليار و148 مليوناً و843 ألفاً و109 ليرات للحليب الخام، و600 مليون ليرة للتأمين على المحاصيل، و110 ملايين و424 ألفاً و58 ليرة لتعويضات الأمراض الحيوانية، و86 مليوناً و872 ألفاً و475 ليرة لاستثمارات التنمية الريفية، و14 مليوناً و442 ألفاً و653 ليرة للحبوب والبقوليات والذرة الصفراء، ومليون و292 ألفاً و825 ليرة لاستخدام البذور المعتمدة، و170 ألفاً و880 ليرة للموارد الجينية الحيوانية.
وسيتم تحويل هذا الدعم إلى حسابات المزارعين دفعة واحدة اليوم.
Tags: الدعم الزراعيالغاباتتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الدعم الزراعي الغابات تركيا
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: نزوح 12 مليون لاجئ من السودان و30 مليون يفتقدون الدعم الإنساني
اعتبر الأمين العام للأمم المتحدة "أنطونيو جوتيريش"، أن السودان أصبح أكبر أزمة نزوح في العالم بعد مرور عامين من الحرب المدمرة ، مشيراً إلى نزوح ما يقرب من 12 مليون شخص، عبر أكثر من 3.8 مليون منهم الحدود إلى الدول المجاورة، فيما يحتاج أكثر من 30 مليون شخص إلى الدعم الإنساني.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، دعا أمين عام الأمم المتحدة، إلى "إنهاء الصراع في السودان ، إذ يعاني أكثر من نصف عدد السكان- أي نحو 25 مليون شخص من الجوع الحاد .مشيرا إلى تدمير الخدمات الأساسية وحرمان ملايين الأطفال في التعليم، وعدم قدرة سوى أقل من ربع المنشآت الصحية على مواصلة العمل في أكثر المناطق تضررا.
وقال الأمين العام أن الأمم المتحدة وشركاءها، وصلوا خلال العام الماضي، إلى أكثر من 15.6 مليون شخص بنوع واحد على الأقل من المساعدة، إلا أن الاحتياجات لا تزال هائلة.
وشدد على الحاجة الماسة لبذل جهود سياسية شاملة ومنسقة جيدا لمنع المزيد من التجزئة في السودان. وقال إن على المجتمع الدولي إيجاد سبل لمساعدة الشعب السوداني على إنهاء هذه الكارثة وإقامة تدابير انتقالية مقبولة.
وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أن السودان يظل أولوية كبرى لدى الأمم المتحدة، وقال: "سأواصل الانخراط مع القادة الإقليميين حول سبل تعزيز جهودنا الدولية من أجل السلام. يُكمّل هذا، العمل المستمر الذي يقوم به مبعوثي الشخصي رمطان لعمامرة الذي سيسعى إلى ضمان أن تعزز الجهود الوساطة الدولية بعضها".