لبنان ٢٤:
2024-12-21@16:09:31 GMT
في الضربة على الضاحية الجنوبية.. أنباء عن استشهاد 20 قائداً من قوة الرضوان
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أكد مسؤول إسرائيلي لموقع "أكسيوس" ان "20 قائدا من قوة الرضوان التابعة لحزب الله قُتلوا في الضربة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية"، فماذا نعرف عن هذه القوة؟
أسست بعد الحرب الإسرائيلية في لبنان سنة 2006.
تعرف أيضا بقوات الحاج "رضوان"، وتوصف بأنها "قوات النخبة" في حزب الله.
حملت الاسم الحركي لمؤسسها عماد مغنية بعد اغتياله عام 2008.
شاركت في تدريبات عسكرية علنية جرت في أيار 2023، تحاكي من خلالها عمليات التسلل إلى إسرائيل.
تمتلك ترسانة من الصواريخ وغيرها من الأسلحة.
تضم في صفوفها بضعة آلاف من المقاتلين.
من أبرز مهامها التسلل إلى إسرائيل وخاصة المستوطنات في الشمال.
تخشى أوساط إسرائيلية من أن هذه القوة قد تجتاح الجليل في حال وقوع حرب شاملة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي ان الغارة الجوية التي شنها أمس أدت إلى مقتل إبراهيم عقيل وأعضاء بارزين آخرين في وحدة الرضوان التابعة للجماعة.
وأكد حزب الله في بيان بعد منتصف الليل استشهاد عقيل ووصفه بأنه "أحد كبار قادته" دون تقدم المزيد من التفاصيل. (سكاي نيوز)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
جثث تحت الركام في الضاحية والخيام.. خبرٌ يكشف التفاصيل
أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني في وزارة الداخلية والبلديات في بيان، أن "عناصر الدفاع المدني واصلت، لليوم الخامس على التوالي، عمليات رفع الأنقاض في بلدة الخيام، بمتابعة المدير العام للدفاع المدني بالتكليف العميد نبيل فرح، وبالتعاون والتنسيق مع الجيش اللبناني". وأشارت إلى أن "العناصر تمكنت من انتشال جثمان شهيدة من التابعية السورية تحت ركام معمل نصوح للألبان والأجبان، أما في حي الجلاحية في بلدة الخيام، فلم يتم العثور على أي مفقودين حتى الآن".وفي سياق متصل، أوضحت أنه "واستنادا إلى معلومات حديثة توافرت لديها حول 7 أشخاص ما زالوا ضمن عداد المفقودين في منطقة حارة حريك - بناية أيوب، قرب العاملية بسبب العدوان الإسرائيلي على المنطقة في 27 أيلول الماضي، أجرت فرق البحث والإنقاذ المتخصصة لديها مسحاً ميدانياً شاملا للموقع أسفر عن العثور على جثامين 3 شهداء تم نقلهم الى مستشفى بيروت الحكومي لإجراء فحوص DNA للتحقق من هويتهم".
وأكدت أنها "ستستكمل عمليات البحث ورفع الأنقاض في الخيام وحارة حريك غداً إلى أن يتم العثور على جميع المفقودين".