حزب الله ينعى القيادي أحمد وهبي و 14 من كوادره
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعى حزب الله اللبنانى اليوم السبت القيادى أحمد وهبي الذي تولى مسئولية قوة الرضوان حتى مطلع 2024.
ويعتبر مراقبون أن قوة الرضوان تمثل العمود الفقري لحزب الله في عملياتها البرية والهجومية، وقد ذُكرت بشكل متكرر منذ بدء تبادل القصف قبل أكثر من 11 شهرًا.
ووفقًا لمصادر دولية، أبلغت إسرائيل مسؤولين لبنانيين بأنها تطالب بإبعاد هذه القوة عن حدودها الشمالية.
أعلن حزب الله في وقت سابق استشهاد القيادي إبراهيم عقيل جراء الضربة الإسرائيلية، والتي أسفرت عن استشهاد 14 شخصًا وفقًا لوزارة الصحة اللبنانية ، وأن عدد الضحايا قد يرتفع مع استمرار فرق الإنقاذ في العمل طوال الليل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب الله أحمد وهبي قوة الرضوان لبنان الاحتلال
إقرأ أيضاً:
استشهاد أسير فلسطيني داخل سجون العدو الصهيوني وسط تصاعد جرائم الاحتلال بحق الأسرى
يمانيون../
أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، اليوم الاثنين، استشهاد الأسير خالد محمود قاسم عبد الله (40 عاماً) من مخيم جنين، داخل سجن “مجدو” في 23 فبراير الماضي، في جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة الانتهاكات الصهيونية المستمرة بحق الأسرى الفلسطينيين.
وأكدت الهيئة أن الأسير عبد الله كان معتقلًا إداريًا منذ 9 نوفمبر 2023، دون محاكمة أو توجيه أي تهم، مشيرة إلى أنه لم يكن يعاني من أي مشكلات صحية قبل اعتقاله، ما يثير شكوكًا قوية حول تعرضه للتعذيب أو الإهمال الطبي المتعمد.
وذكرت الهيئة أن الشهيد عبد الله، وهو أب لأربعة أطفال، ينضم إلى قائمة الشهداء الذين ارتقوا داخل سجون العدو منذ بدء حرب الإبادة، حيث ارتفع العدد إلى 61 شهيدًا من الأسرى والمعتقلين الذين تم توثيق هوياتهم، بينهم 40 أسيرًا على الأقل من غزة.
وأوضحت أن هذا العدد هو الأعلى تاريخيًا، مما يجعل هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967، حيث ارتفع إجمالي شهداء الحركة الأسيرة إلى 298 شهيدًا منذ ذلك الحين، إضافة إلى العشرات من الأسرى من غزة الذين لا تزال سلطات الاحتلال تتكتم على مصيرهم ضمن سياسة الإخفاء القسري.
كما ارتفع عدد جثامين الأسرى المحتجزة لدى العدو إلى 70، بينهم 59 منذ بدء العدوان، في انتهاك صارخ لكل القوانين الدولية والإنسانية.