«البنتاجون»: لم نتلق أي إشعار مسبق بالضربات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أكد مسؤول بوزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، أن وزير الدفاع لويد أوستن لم يتلق أي إشعار مسبق بالضربات الإسرائيلية التي استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت.
وقال المسؤول ـ في تصريح خاص لقناة «الحرة» الأمريكية، اليوم- إن أوستن أجرى مباحثات هاتفية مع نظيره الإسرائيلي يوآف جالانت، بعد استهداف الضاحية الجنوبية لبيروت.
وكان «حزب الله» قد أعلن رسميا أمس، اغتيال أحد قادته العسكريين البارزين إبراهيم عقيل، بعد ساعات من غارة إسرائيلية استهدفت مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيروت الشرق الأوسط القوات الأمريكية لبنان البنتاجون حزب الله وزارة الدفاع الأمريكية الضربات الإسرائيلية الضاحية الجنوبية وزير الدفاع لويد أوستن الضاحیة الجنوبیة لبیروت
إقرأ أيضاً:
البيض.. غلق كل أسواق الماشية إلى إشعار آخر
أصدر والي ولاية البيض بلعريبي نور الدين، اليوم الاثنين، قرارا يقضي بغلق كل أسواق الماشية عبر تراب الولاية الى اشعار آخر.
ويأتي هذا القرار بسبب ظهور بؤر للحمى القلاعية عبر بعض بلديات الولاية .
وعليه تقرر غلق كل أسواق الماشية عبر تراب الولاية الى اشعار آخر. وهذا بدءاً من يوم إمضاء هذا القرار الاثتين 13 جانفي 2025.
وبحسب بيان مصالح ولاية البيض، فقد تقرر أيضا منع كل تجمعات الابقار ، الأغنام ، الماعز والجمال في كل إقليم الولاية وكذا استعمال نقاط المياه والمراعي الجماعية.
كما يُمنع منعا باتا أي تشكيل لأسواق المواشي الموازية للأسواق المغلقة. بالإضافة إلى غلق جميع المحميات المتواجدة عبر تراب الولاية الى اشعار آخر. يضيف المصدر ذاته.
وبخصوص حركة الحيوانات - الترحال والتنقل -، فقد تقرر منعها عبر تراب الولاية الا التي توجه للذبح على مستوى اقرب مؤسسة معتمدة لذبح اللحوم الحمراء على ان تكون مرفوقة بشهادة بيطرية خاصة بالتوجيه للمذبح وذلك الى غاية تحسن الوضعية الصحية الوبائية المتعلقة بالمواشي عبر الولاية مع ضمان المراقبة الصارمة على مستوى شبكة الطرقات .
وأكدت مصالح الولاية في الأخير أن كل الحالات المشتبه فيها بوباء الحمى القلاعية تخضع للإجراءات التنظيمية والوقائية المحددة بموجب المرسوم التنفيذي رقم 66/95 المؤرخ في 02 فيفري 1995 المعدل والمتمم وكذا القرار الوزاري المشترك المؤرخ في 06 مارس 1999 المذكورين أعلاه.