حضور مفاجئ.. ماذا شهد محيط الضاحية بعد غارة الأمس؟
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
إثر الغارة الإسرائيلية التي شهدتها ضاحية بيروت الجنوبية أمس وأسفرت عن اغتيال القيادي في "حزب الله" إبراهيم عقيل ومسؤولين آخرين معه، عُلم أن "حزب الله" عزز انتشاره الأمني والمسلح عند أطراف الضاحية الجنوبية وتحديداً في المنطقة المحاذية لطريق المطار وجادة القيادي الإيراني قاسم سليماني في منطقة الكوكودي-بيروت.
وأشارت المعلومات إلى أن مسلحين ظهروا على الطرقات بأسلحتهم وثيابهم العسكرية لبعض الوقت قبل أن "يختفوا" تماماً وسط بروز آليات عائدة للحزب وتقوم بتسيير دوريات في مختلف الشوارع والأحياء.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عاجل.. تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
أفاد مراسل RT في لبنان مساء اليوم الاثنين، بأن الجيش الإسرائيلي شن مجددا غارات جوية على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وشهدت بيروت وضاحيتها الجنوبية اليوم تصعيدًا كبيرًا مع تنفيذ إسرائيل سلسلة من الغارات الجوية التي استهدفت معاقل رئيسية لحزب الله. وقد ركّزت الغارات على مواقع محددة داخل العاصمة وضاحيتها الجنوبية، بهدف تفكيك البنية التحتية للتنظيم وإضعاف قدراتها العملياتية.
وكشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية أن الضربات بدأت في رأس النبع، وهي منطقة مركزية في بيروت حيث استهدفت إسرائيل منشأة تعمل كمركز رئيسي للقيادة والسيطرة لحزب الله. وتشير التقارير إلى أن الموقع كان أيضًا مركزًا لوحدة الإعلام التابعة للحزب، والتي تلعب دورًا حاسمًا في تنسيق العمليات العسكرية والدعائية على حد سواء.