هاريس VS ترامب.. بدء التصويت المبكر في ولاية فرجينيا بانتخابات الرئاسة الأمريكية
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
توافد الناخبون في الولايات المتحدة الأمريكية، على مراكز الاقتراع في ولاية فرجينيا للتصويت المبكر في الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وتجري عملية الاقتراع المبكر بولاية فرجينيا، وفقا لقناة «الحرة» الفضائية اليوم، بدءً من العشرين من سبتمبر الجاري، وحتى السبت الموافق 2 من نوفمبر المقبل، وتبدأ ولايات فرجينيا ومينسوتا وساوث داكوتا بالتصويت المبكر اليوم.
واحتشد أنصار المرشحين للديمقراطية كامالا هاريس، والجمهوري دونالد ترامب على المقرات المخصصة لاستقبال الناخبين، الذين يدلون بأصواتهم مبكرا، وذلك قبل يوم الانتخاب الرسمي المرتقب في الخامس من نوفمبر المقبل.
ويأتي التصويت المبكر ضمن مجموعة من الخيارات الانتخابية التي توفرها الولايات لتسهيل عملية التصويت قبل يوم الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر.
وأصبح التصويت المبكر شائعاً بشكل كبير خلال انتخابات 2020، عندما أدلى أكثر من 100 مليون ناخب بأصواتهم عبر البريد أو شخصياً قبل يوم الانتخابات، وذلك لتجنب الازدحام في مراكز الاقتراع وسط تفشي جائحة فيروس كورونا آنذاك. واستمرت العديد من الولايات في توفير هذه الخيارات الانتخابية في الانتخابات التالية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: واشنطن الولايات المتحدة أمريكا الرئيس الأمريكي ترامب دونالد ترامب الولايات المتحدة الأمريكية نيويورك كامالا هاريس ولاية فرجينيا انتخابات الرئاسة الأمريكية الرئاسة الأمريكية هاريس رئاسة أمريكا التصویت المبکر
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة عبد الرحمن سيرو يفوز بانتخابات أرض الصومال
ذكر موقع "جروي أونلاين" الإخباري اليوم الثلاثاء أن زعيم المعارضة في أرض الصومال عبد الرحمن محمد سيرو فاز بالانتخابات الرئاسية في المنطقة الصومالية المنشقة، متغلبا على الرئيس الحالي موسى بيهي عبدي.
ووفقا للموقع، فقد أعلنت اللجنة الانتخابية في أرض الصومال أن سيرو، زعيم حزب وداني المعارض، حصل على 64% من الأصوات، في حين حصل عبدي على 35%.
وكان من المقرر في الأصل إجراء التصويت عام 2022، لكن المشرعين اختاروا تمديد ولاية عبدي، الذي يتولى السلطة منذ عام 2017، لعامين.
وأعلنت أرض الصومال، التي تحتل موقعا إستراتيجيا عند نقطة التقاء المحيط الهندي بالبحر الأحمر، استقلالها عن حكومة مقديشو في عام 1991، دون أن تنال اعترافا من أي دولة لتواجه قيودا تتعلق بالحصول على التمويل الدولي وقدرة سكانها البالغ عددهم 6 ملايين نسمة على السفر.
ويختلف المرشحان بشأن قضايا داخلية، لكنهما أكدا دعمهما لمذكرة التفاهم مع إثيوبيا. وقال محمد محمود ممثل أرض الصومال في كينيا للصحفيين إن الحكومة ستستكمل الاتفاق بعد الانتخابات بغض النظر عن الفائز.
وتأمل حكومة أرض الصومال أن تضع اللمسات النهائية قريبا على اتفاق أولي وقعته في يناير/كانون الثاني الماضي مع إثيوبيا الحبيسة من شأنه أن يمنح أديس أبابا أراضي ساحلية في مقابل الاعتراف الدبلوماسي. وتسبب الاتفاق في توتر علاقات الصومال مع إثيوبيا، كما أدى إلى تقارب الصومال مع مصر وإريتريا منافسي إثيوبيا التاريخيين.
كما تأمل أرض الصومال أن يكون الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب مؤيدا لقضيتها، وتشعر بالتفاؤل بأن إدارة ترامب القادمة ستعيد النظر في اعتراف واشنطن القديم بسيادة مقديشو على أرض الصومال. وعبّر عدد من كبار المسؤولين في وزارة الخارجية الذين عملوا على السياسة تجاه أفريقيا خلال فترة ولاية ترامب الأولى علنا عن دعمهم للاعتراف بأرض الصومال.