3 أضعاف..إنفاق حملة هاريس يتفوق على ترامب
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أنفقت الحملة الانتخابية للمرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية، كامالا هاريس، ما يقرب من 3 أمثال ما أنفقته حملة منافسها الجمهوري دونالد ترامب، في أغسطس (آب) الماضي، وفق إفصاح مالي قُدم، أمس الجمعة.
وتدخل الحملتان المرحلة النهائية من السباق، الذي يشهد تنافساً شديداً قبل انتخابات 5 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.وكشفت هاريس، نائب الرئيس التي أطلقت حملتها في يوليو (تموز) الماضي، للجنة الانتخابات الاتحادية عن إنفاق 174 مليون دولار الشهر الماضي. وأعلنت حملة الرئيس الجمهوري السابق ترامب بشكل منفصل إنفاق 61 مليون دولار.
Harris campaign reports spending nearly three times as much as Trump in August https://t.co/sM8lDe6Oxh
— ST Foreign Desk (@STForeignDesk) September 21, 2024وفي حين أن زيادة الإنفاق ستساعد حملة هاريس، على تكثيف الإعلانات التلفزيونية في الانتخابات لكنها قد لا تحقق النصر. وتشير العديد من استطلاعات الرأي إلى تقارب المرشحين، بما في ذلك في الولايات المتأرجحة التي قد تحدد الفائز.
وتفوق ترامب على منافسته هيلاري كلينتون في انتخابات 2016، رغم أنه جمع أموالاً أقل منها آنذاك.
وفي أغسطس (آب) الماضي، قال ترامب وهاريس إن معظم إنفاقهما كان على الإعلانات. وقالت حملة هاريس إنها تبرعت بـ75 ألف دولار لصندوق ديترويت يونيتي، وهي منظمة غير ربحية تعمل على زيادة إقبال الناخبين السود في ميشيغان، وهي ساحة معركة رئيسية في انتخابات هذا العام.
استطلاعات.. تعادل هاريس وترامب على المستوى الوطنيhttps://t.co/PE0QnKeE2Z
— 24.ae (@20fourMedia) September 19, 2024وأدى دخول هاريس السباق، بعد أسابيع فقط من أداء بايدن السيئ في مناظرة ضد ترامب، إلى زيادة التبرعات لحملتها، التي أنهت أغسطس (آب) الماضي بـ 235 مليون دولار، ما يزيد قليلاً عن ما كان لديها في بداية الشهر.
وأنهت حملة ترامب أغسطس (آب) الماضي بـ135 مليون دولار، أي أقل بنحو 17 مليون دولار عن بداية الشهر.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية انتخابات هاريس ترامب ترامب الانتخابات الرئاسية الأمريكية كامالا هاريس ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
ما تم نهبه فقط من بنك السوداني ٨٢٠ مليون دولار نقدا، و٥ طن ذهب
ما تم نهبه فقط من بنك السوداني ٨٢٠ مليون دولار نقدا، و٥ طن ذهب، وده طبعا غير العملة السودانية ..
طيب تخيل معاي ما تم نهبه من البنوك الأخرى في كافة مدن ومحليات ولاية الخرطوم ، وما تم نهبه من ذهب مملوك للناس كان مودع في هذه البنوك أو كان في بيوت الناس وما كان عندهم من مدخرات مالية بالعملة الصعبة أو السودانية ..
وما تم نهب كذلك من ولاية الجزيرة من النقد والذهب ، وما تم نهبه من ولاية سنار وولاية النيل الأبيض ..
وطبعا ما تم شفشفته ونهبه من بيوت الناس من غير الذهب والأموال بيت بيت ودار ومحل محل لا يمكن أن يتخيله الإنسان ..
تم نهب كل مؤسسات التصنيع وتفكيك خطوط الانتاج في بعضها وسرقة حتى مدخلات الإنتاج ، تم تفكيك المستشفيات وأجهزتها ، والجامعات وغير ذلك من المؤسسات ..
ما تركوا ما تشتهيه الأنفس من أنواع الأموال والمتاع من صامتها وناطقها إلا ونهبوه
السؤال الذي يطرح نفسه وتواجه به المليشيا والجيوش الجرارة من النهابة والشفشافة عديمي الشرف والنخوة الذين جاءوا من أجل القضية حسب زعمهم ،
ما الذي تغير في دارفور ، والشي التم بناؤه من مؤسسات خدمية أو رفاهية شنو ..
وين المستشفيات الحديثة والمرافق الخدمية المفروض تكون أسست خلال السنتين وشوية ده ..
إن شاء الله مدن دارفور أصبحت جنة الله في الأرض ورفع التهميش عن الناس ، لانو الشي المنهوب ده يؤسس دولة من الصفر مش يعيش ناس في ظل حد أدني من الخدمات ..
جيتو شلتو حقكم حسب فهمكم قوة واقتدارا هل تغيرت حتى طريقة حياتكم أو أنماط الإنتاج والعمل ؟!
إن شاء الله تكونوا عرفتوا الأزمة وين؟
وتكون عرفتوا الفرق بينكم وبين غيركم من المجتمعات التانية التي بدأت تعيد حياتها من جديد ..
علاء الدين عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتساب