الأجراس تدق طابور الصباح والفصول تتزين لاستقبال الطلاب في أول يوم دراسة
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
انطلق العام الدراسي الجديد 2024/2025 اليوم السبت 20 سبتمبر في المدارس الحكومية والخاصة والخاصة لغات، التي لا تطبق إجازة السبت، فيما تنتظم الدراسة غدا الأحد في جميع المدارس على مستوي الجمهورية.
استقبلت المدارس الطلاب في أول أيام الدراسة، بالبلالين وأعلام مصر في الفصول، وتزينت الفصول في ثوبها الجديد لاستقبال طلاب مرحلة رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي لتهيئة الأجواء وإدخال الفرحة.
دقت أجراس المدارس بالطابور الصباحي واصطف الطلاب في أول يوم في العام الدراسي الجديد لتحية العلم وترديد النشيد الوطني وفقا لتوجيها وزارة التربية والتعليم، بالتأكيد على الثوابت الوطنية من خلال إذاعة الأغاني الوطنية، وضرورة الالتزام بتحية العلم وأداء الطلاب وهيئة التدريس للنشيد الوطني خلال طابور الصباح بجميع المدارس.
الحفاظ على استقرار العملية التعليميةووجهت وزارة التربية والتعليم، بضمان توفير مناخ آمن للطلاب والمعلمين طوال فترة سير الدراسة والامتحانات، والحفاظ على استقرار العملية التعليمية، وضمان توفير مناخ آمن للطلاب والمعلمين طوال فترة سير الدراسة والامتحانات، والحفاظ على استقرار العملية التعليمية.
وشددت وزارة التعليم، على تفعيل غرف العمليات لمتابعة سير العملية التعليمية، وإعداد الخطط والمتابعات الميدانية للقيادات الإدارية، والموجهين الفنيين بالإدارات والمديريات التعليمية للمدارس، والتقليل من وجودهم بمكاتبهم للتأكد من انتظام العمل بالمدارس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عودة الدراسة المدارس أول يوم دراسة الدراسة العملیة التعلیمیة
إقرأ أيضاً:
دراسة: النساء أكثر كرما من الرجال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة طبية حديثة، قام بإجرها علماء علم النفس والسلوكيات بجامعة خايمي الأول في إسبانيا عن اختلاف رئيسي بين الرجال والنساء في ما يتعلق بالسخاء والكرم، وفقا لما نشرته مجلة إندبندنت.
شملت الدراسة أكثر من 1000 بالغ شاركوا في تجربة تعتمد على لعبة الديكتاتور وهي أداء بحثية شائعة يستخدمها علماء النفس والاقتصاد لدراسة السلوكيات.
وأظهرت النتائج أن النساء أكثر سخاء بشكل ملحوظ مقارنة بالرجال وفي التجربة تم إعطاء كل مشارك يلعب دور الديكتاتور مبلغ 10 يورو وطلب منه تحديد المبلغ الذي يرغب في مشاركته مع لاعب آخر تم اختياره عشوائيا من مجموعة المشاركين.
ولم يكن الديكتاتور يعرف هوية الشخص الذي تم إقرانه به أو ما إذا كان المتلقي ذكرا أم أنثى كما كانوا على دراية بأنهم سيحصلون لاحقا على فرصة ليكونوا في دور المتلقي ولكن مع شريك مختلف ما قلل من احتمالية أن تتأثر قراراتهم بمبدأ المعاملة بالمثل.
وفي المتوسط وجدت الدراسة أن النساء يتبرعن بأموال أكثر من الرجال وفي الواقع كان القرار الأكثر شيوعا بين الرجال هو عدم مشاركة أي شيء مع الشريك بينما تميل النساء إلى تقسيم المال مناصفة (50-50).
وعلى وجه التحديد تبرعت النساء بنسبة 40% أكثر من الرجال في المتوسط حيث قدمن نحو 3.50 يورو بينما قدم الرجال 2.50 يورو.
وأشار الباحثون إلى أن الاختلافات بين الجنسين كانت مرتبطة بالقدرة على التفكير والسمات الشخصية والعواطف ووجدوا أن سمتين شخصيتين أثرتا بشكل إيجابي على الكرم الانفتاح (المرتبط بالفضول والتسامح مع التغيير) والودية (المرتبطة بالتعاطف).
كما لاحظت الدراسة أن النساء اللائي أظهرن قدرة تفكير أقوى كن أقل كرما ،وإن النتائج فاجأت الفريق ،ما أدهشنا هو الفرق الكبير نسبيا في العطاء بين الرجال والنساء.