مكتب الأوتشا : نقص 70% في المواد الطبية الحرجة في جنوب غزة و65% من الحالات الطارئة تنتظر الإجلاء
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ( الأوتشا) أن النقص الحاد في المواد الطبية يستمر في التأثير سلبًا على المرافق الصحية في قطاع غزة، حيث أعلنت مرافق الرعاية الصحية العامة في جنوب القطاع عن نقص يزيد عن 70 % في المواد الطبية الحرجة.
وأوضح المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك أن قائمة المرضى الذين يحتاجون إلى إجلاء طبي تتزايد يوميًا، حيث لم يتم إجلاء سوى 35 % من الحالات الطارئة منذ أكتوبر 2023، في حين بقيت 65 % من الحالات عالقة بسبب غياب آلية إحالة فعالة.
ورغم وجود 15 فريقًا طبيًا طارئًا في القطاع، بما في ذلك ثلاثة فرق في شمال غزة، تواجه جهود دعم العاملين الصحيين المحليين تحديات بسبب تكدس الإمدادات الطبية التي لم يُسمح لها بالدخول.
أخبار قد تهمك حالة الطقس المتوقعة اليوم 21 سبتمبر 2024 - 7:08 صباحًا ارتفاع حرارة الأرض قد يصل إلى 3 درجات مئوية بحلول نهاية القرن وسط دعوات لاتخاذ إجراءات عاجلة 21 سبتمبر 2024 - 6:46 صباحًايأتي ذلك في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى الخدمات الصحية الطارئة، إذ قدمت المستشفيات في غزة أكثر من 1.4 مليون استشارة طبية حتى الآن هذا العام، على الرغم من استمرار العوائق التي تحول دون دخول المساعدات.
على صعيد آخر، أعرب العاملون الإنسانيون عن قلقهم من عدم قدرتهم على توفير المواد اللازمة للحماية من الظروف الجوية مع اقتراب فصل الشتاء، مما يزيد من مخاطر الفيضانات التي قد تهدد 38 موقعًا مؤقتًا للنزوح و13 موقعًا متفرقًا في جنوب القطاع.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 21 سبتمبر 2024 - 7:44 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد21 سبتمبر 2024 - 6:43 صباحًاقبل ساعات من “قياس أوزان الملاكمين” … بيع جميع تذاكر نزال Riyadh Season Card Wembley Edition الاستثنائي في عالم الملاكمة أبرز المواد21 سبتمبر 2024 - 6:20 صباحًامكتب الأوتشا : الجوع والنزوح وتفشي الأمراض تهدد حياة الملايين في السودان وسط نقص حاد في التمويل أبرز المواد21 سبتمبر 2024 - 12:55 صباحًاالمملكة تشارك في اجتماع لجنة الأمم المتحدة للنطاق العريض والتنمية المستدامة أبرز المواد21 سبتمبر 2024 - 12:01 صباحًامكافحة المخدرات تقبض على شخص بمنطقة جازان لترويجه 13,981 قرصًا من مادة الإمفيتامين المخدر أبرز المواد20 سبتمبر 2024 - 11:58 مساءً“هيئة الطرق”: شبكة الطرق شهدت تطورًا كبيرًا منذُ توحيد المملكة حتى وصلت للأولى على مستوى العالم في ترابط الطرق21 سبتمبر 2024 - 6:43 صباحًاقبل ساعات من “قياس أوزان الملاكمين” … بيع جميع تذاكر نزال Riyadh Season Card Wembley Edition الاستثنائي في عالم الملاكمة21 سبتمبر 2024 - 6:20 صباحًامكتب الأوتشا : الجوع والنزوح وتفشي الأمراض تهدد حياة الملايين في السودان وسط نقص حاد في التمويل21 سبتمبر 2024 - 12:55 صباحًاالمملكة تشارك في اجتماع لجنة الأمم المتحدة للنطاق العريض والتنمية المستدامة21 سبتمبر 2024 - 12:01 صباحًامكافحة المخدرات تقبض على شخص بمنطقة جازان لترويجه 13,981 قرصًا من مادة الإمفيتامين المخدر20 سبتمبر 2024 - 11:58 مساءً“هيئة الطرق”: شبكة الطرق شهدت تطورًا كبيرًا منذُ توحيد المملكة حتى وصلت للأولى على مستوى العالم في ترابط الطرق حالة الطقس المتوقعة اليوم حالة الطقس المتوقعة اليوم تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمم المتحدة صباح ا
إقرأ أيضاً:
وكالات الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية وحقوق الإنسان في شرق الكونغو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعت وكالات الأمم المتحدة، اليوم الجمعة، إلى إنهاء العنف في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، والتي تشهد تصاعدا للقتال بين قوات الحكومة ومجموعة إم 23 المسلحة المدعومة من رواندا.
وقد استولى المتمردون بالفعل على عاصمة المقاطعة، جوما، وتشير التقارير إلى أنهم يقتربون من المدينة الرئيسية بوكافو، عاصمة مقاطعة جنوب كيفو، بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة.
وتحدث الأعمال القتالية في منطقة غنية بالمعادن كانت مضطربة لعقود وسط انتشار المجموعات المسلحة، ما أجبر مئات الآلاف على الفرار من منازلهم على مر السنين واللجوء إلى مخيمات النزوح.
وتحذر المنظمات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة من أن الوضع يستمر في التفاقم بالنسبة للمدنيين الذين من المحتمل أن يكونوا محاصرين نتيجة لأيام من القتال العنيف في وحول مدينة جوما التي يبلغ عدد سكانها أكثر من مليون نسمة.
وبدأت المخيمات الواقعة على أطراف المدينة، التي كانت تستضيف أكثر من 300 ألف شخص، في أن تصبح خالية مع فرار الناس من العنف، وأصبحت الخدمات الطبية في حالة إجهاد بسبب العدد الكبير من المصابين، سواء من المدنيين أو العسكريين.
وقال برنامج الأغذية العالمي إن المياه والطعام في طريقها إلى النفاد، وأن الساعات الـ 24 القادمة حاسمة، وقالت المتحدثة باسم برنامج الأغذية العالمي شيللي ثاكرا: "الطعام والمياه النظيفة والإمدادات الطبية بدأت ينفد من الناس، وهذا يمثل مصدر قلق كبير، إذ أن سلسلة التوريد تم خنقها تماما في الوقت الحالي".
وتمت سرقة العديد من مستودعات برنامج الأغذية العالمي، وتقوم الفرق الآن بتقييم ما سيحتاجون إلى شرائه محليا ونقله عبر الطرق لضمان توفر الإمدادات عندما تستأنف العمليات في المناطق المتأثرة بشكل حرج.
وأولوية برنامج الأغذية العالمي هي الحفاظ على سلامة موظفيه ومعيليهم، فقط الموظفون الأساسيون ما زالوا في المنطقة وهم يستعدون لاستئناف العمليات حالما تسمح الظروف الأمنية بذلك.
وفي هذه الأثناء، يستمر تفاقم أزمة حقوق الإنسان في الشرق، فقد تم قصف موقعين على الأقل للنازحين داخليا، ما أسفر عن سقوط ضحايا مدنيين، حسبما أفاد مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
وقال المتحدث باسم المكتب، جيريمي لورانس، إن المكتب وثق إعدامات جماعية لما لا يقل عن 12 شخصا على يد جماعة إم 23 في الفترة بين 26 و28 يناير، كما وثق المكتب حالات من العنف الجنسي المرتبط بالصراع من قبل الجيش والمقاتلين المتحالفين مع "وازالندو" في إقليم كاليهي الواقع في جنوب كيفو.
ويجري المكتب أيضا التحقق من تقارير تفيد بأن 52 امرأة قد تعرضن للاغتصاب على يد الجنود الكونغوليين في جنوب كيفو، بما في ذلك تقارير مزعومة عن اغتصاب جماعي.
وفي مناطق أخرى تحت سيطرة جماعة إم 23 في جنوب كيفو، مثل مينوفا، قام المقاتلون باحتلال المدارس والمستشفيات، وطرد النازحين من المخيمات، وأخضعوا السكان المدنيين للتجنيد القسري والعمل القسري، وبالإضافة إلى ذلك، أفادت السلطات الكونغولية أن ما لا يقل عن 165 امرأة تعرضن للاغتصاب على يد السجناء الذكور خلال عملية الهروب الجماعي من سجن موزنزي في جوما في 27 يناير، عندما بدأت جماعة إم 23 هجومها على المدينة.
وذكر لورانس أن العنف الجنسي المرتبط بالنزاع كان سمة مروعة للنزاع المسلح في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية لعقود، وأن المفوض السامي ل حقوق الإنسان في الأمم المتحدة، فولكر تورك، "قلق بشكل خاص من أن التصعيد الأخير قد يؤدي إلى تعميق خطر العنف الجنسي المرتبط بالنزاع بشكل أكبر".
وأضاف "إن مكتب حقوق الإنسان يواصل تلقي طلبات عاجلة من المدنيين للحصول على الحماية ويعمل مع زملائه في الأمم المتحدة والشركاء الآخرين لضمان سلامتهم، ومع تقدم جماعة إم 23 نحو بوكافو، عاصمة جنوب كيفو، يدعو المفوض السامي إلى إنهاء العنف ويدعو جميع الأطراف إلى الالتزام بتعهداتها بموجب القانون الدولي ل حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني".
وأعربت المنظمة الدولية للهجرة أيضا عن قلقها العميق بشأن مئات الآلاف من المدنيين الذين تم تهجيرهم بسبب القتال العنيف والعنف في جوما، بعضهم كان قد تم تهجيره سابقا، وطالبت المجتمع الدولي بالإعتراف بحجم الأزمة الكبير ودعم الاستجابة الإنسانية.
وقالت المديرة العامة للمنظمة، آمي بوب: "مع التصعيد المقلق الحالي في القتال، فإن الوضع البائس بالفعل يتدهور بسرعة وبشكل كبير، وتؤيد المنظمة الدولية للهجرة دعوة الأمين العام للأمم المتحدة إلى وقف فوري للأعمال العدائية وتوفير وصول إنساني كامل، حتى نتمكن من توسيع استجابتنا بسرعة وضمان وصول المساعدات المنقذة للحياة لأولئك الذين يحتاجون إليها".
وكانت الوكالة الأممية تدعم المجتمعات النازحة والمستضيفة في جوما والمناطق المحيطة من خلال توفير المأوى الطارئ والمياه والصرف الصحي والمساعدة في مجال النظافة، بالإضافة إلى مساعدات أخرى، ومع ذلك، حذرت المنظمة الدولية للهجرة من أن الوكالة وشركاءها في المجال الإنساني يكافحون لتلبية الاحتياجات العاجلة في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
ويسعى العاملون في المجال الإنساني إلى جمع 2.5 مليار دولار للبلاد هذا العام، مع حاجة عاجلة لما لا يقل عن 50 مليون دولار لمعالجة النزوح الأخير، وتوسيع المساعدات المنقذة للحياة، ومنع المزيد من المعاناة.