مختص: القلق هو من أكثر العادات المسببة للأمراض الدماغية ومنها الزهايمر .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أميرة خالد
حذر الطبيب الجراح الدكتور هاني الجهني، من ارتفاع أعداد الأشخاص المصابين بالأمراض الدماغية، وخاصة الزهايمر، مؤكدًا أن الأعداد ستتضاعف في الأعوام القادمة.
وأشار الجهني خلال حديثه، أن القلق من أكبر المسببات لمثل تلك الأمراض، حيث أن هذه الأمراض تحدث بسبب استهلاك الدماغ، من كثرة التفكير.
ونصح الشباب مؤكدًا، أنه يجب ترك القلق من المستقبل، والتفكير الزائد في كل شيء، وذلك لضمان سلامة العقل، مع محاولة العيش كطفل، ومعايشة اللحظة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمراض الدماغية الزهايمر القلق
إقرأ أيضاً:
العيد بين الماضي والحاضر.. تقاليد ثابتة وسط تحديات الحداثة - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد الباحث في الشأن الاجتماعي فالح القريشي ،اليوم السبت (29 اذار 2025)، أن عادات أهالي العاصمة بغداد خلال أيام العيد ثابتة رغم الحداثة والتطور.
وقال القريشي، لـ"بغداد اليوم"، إن "هناك عادات ثابتة لأهالي بغداد منذ سنوات طويلة في الأعياد، منها صناعة (الكليجة) وزيارة الأهل والأقارب وكذلك الجيران لتقديم التبريكات، وتقديم العيديات إلى الأطفال، فهذه التقاليد ثابتة رغم كل الحداثة والتطور الحاصل في المجتمع على مختلف الأصعدة".
وبين أنه "رغم وجود الكثير من العادات الدخيلة على المجتمع العراقي، لكن مازالت العادات والتقاليد الموروثة منذ سنين طويلة ثابتة داخل المجتمع، كما أن هناك ضرورة اجتماعية على استمرارها، فهذه العادات تقوي السلم المجتمعي وتعزز تكاتف الأهل، خاصة أن أيام الأعياد دائماً ما تشهد جلسات صلح للعوائل والأشخاص المتخاصمين، فهذه أيضاً ضمن التقاليد التي مازالت ثابتة لغاية هذا اليوم".
والعيد في بغداد، كما في باقي المدن العراقية، يعد مناسبة دينية واجتماعية مهمة تجمع العائلة والأصدقاء والجيران، حيث يتمسك السكان بتقاليد قديمة رغم التغيرات الاجتماعية والثقافية.
ورغم تأثير العولمة والتطورات الحديثة، إلا أن هذه العادات والتقاليد مازالت تمثل جزءاً أساسياً من الهوية الاجتماعية والثقافية لمدينة بغداد، وتستمر في نقل القيم التقليدية للأجيال الجديدة.