بوابة الفجر:
2025-04-08@12:48:47 GMT

أيتن عامر تتحدث عن علاقتها بطليقها

تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT

كشفت الفنانة أيتن عامر تفاصيل العلاقة بينها وبين طليقها مدير التصوير محمد عز العرب من خلال تصريحات تليفزيونية مشيرة إلى أنه على علاقة دائمة بأولاده.

وقالت أيتن عامر:'هو موجود دايما وبيكلمهم على طول أنا وهو شاركنا بعض نجاحات كتيرة وعندنا مشروع عمرنا ما هنقدر نفشكله وهو ولادنا"

شن عز العرب، طليق أيتن عامر، هجومًا حادًا عليها عبر صفحته على إنستجرام، حيث كتب: "حسبي الله ونعم الوكيل في كل اللي كان سبب في أذى أولادي ومانعهم من أبوهم وجدهم وجدتهم وكل عائلتهم، ربنا موجود وإن شاء الله هشوف فيكم عجائب قدره وعقابه يا منافقين".

حققت آيتن عامر نجاحًا كبيرًا من خلال أغنيتها الأخيرة "مثيرة للجدل" على موقع يوتيوب ومنصات الموسيقى وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي. قدمت الأغنية بطريقة الفيديو كليب، وتلقت الفتاة في الأغنية درسًا قاسيًا في النجومية والتريندات والحياة. الأغنية من كلمات أحمد علاء الدين، ألحان نورهان البغدادي، ميكس وماستر زووم، والكليب من إخراج محمد حسن أوكا، وتم تصويره في دبي.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: آخر أعمال أيتن عامر أیتن عامر

إقرأ أيضاً:

"رُفع الستار".. فرنسا تتحدث عن عودة العلاقات مع الجزائر إلى طبيعتها

 

◄ وزير الخارجية الفرنسي في الجزائر بعد محادثات بين رئيسي البلدين

العلاقات توترت بعد تغيير باريس موقفها بشأن الصحراء الغربية

◄ استبعاد شركات فرنسية من العمل في الجزائر وانهيار واردات القمح

◄ قضية الهجرة تُلهب الساحة السياسية الفرنسية

 

 

الجزائر- رويترز

 

قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الأحد إن العلاقات مع الجزائر "عادت إلى طبيعتها"، بعد محادثات استمرت ساعتين ونصف الساعة مع الرئيس الجزائري بعد المجيد تبون، عقب خلافات لأشهر أضرَّت بمصالح باريس الاقتصادية والأمنية في مُستعمرتها السابقة.

وشهدت العلاقات بين باريس والجزائر تعقيدات على مدى عقود، لكنها تدهورت في يوليو الماضي عندما أغضب ماكرون الجزائر باعترافه بخطة للحكم الذاتي لمنطقة الصحراء الغربية تحت السيادة المغربية. ويقول مسؤولون فرنسيون إن تدهور العلاقات له تداعيات أمنية واقتصادية واجتماعية جسيمة؛ فالتبادل التجاري كبير ونحو عشرة بالمئة من سكان فرنسا البالغ عددهم 68 مليون نسمة تربطهم صلات بالجزائر.

وقال بارو في بيان بالقصر الرئاسي بالجزائر العاصمة "نعيد اليوم تفعيل جميع آليات التعاون في جميع القطاعات. نعود إلى الوضع الطبيعي، ونكرر قول الرئيس تبون 'رُفِع الستار'".

وتأتي زيارة الوزير الفرنسي بعد اتصال هاتفي بين الرئيس إيمانويل ماكرون ونظيره الجزائري تبون في 31 مارس الماضي، اتفقا خلاله على خارطة طريق شاملة لتهدئة أوجه التوتر بين الجانبين.

ويقول مسؤولون فرنسيون إن الجزائر وضعت عراقيل أمام التراخيص الإدارية والتمويل الجديد للشركات الفرنسية العاملة في البلاد.

وتجلى هذا التأثير في واردات القمح. ويقول متعاملون إن الخلاف الدبلوماسي دفع الديوان الجزائري المهني للحبوب ​​إلى استبعاد القمح والشركات الفرنسية ضمنيًا من مناقصاته الخاصة بالاستيراد منذ أكتوبر. وأكد الديوان الجزائري أنه يعامل جميع الموردين بإنصاف، ويطبق الشروط الفنية. وقال بارو إنه أثار تحديدًا الصعوبات المتعلقة بالتبادلات الاقتصادية، لا سيما في قطاعات الأعمال الزراعية والسيارات والنقل البحري.

وأضاف "أكد لي الرئيس تبون رغبته في منحها قوة دافعة جديدة".

وبعيدًا عن العلاقات التجارية، توترت العلاقة أيضا بين فرنسا والجزائر للدرجة التي توقف معها التعاون الأمني بين الجانبين، بما في ذلك التعاون في مجال مكافحة التشدد الإسلامي. وأدى اعتقال الجزائر للكاتب الفرنسي الجزائري الأصل بوعلام صنصال (80 عاما) في نوفمبر إلى زيادة العلاقات سوءًا.

وحُكم على صنصال بالسجن خمس سنوات. ويقول دبلوماسيون إن باريس تأمل في حصوله على عفو رئاسي.

ومع تزايد الضغوط على حكومة ماكرون لتشديد سياسات الهجرة، انعكس هذا الخلاف على السياسات الداخلية في كلا البلدين.

فقد دعا وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إلى مراجعة اتفاقية عام 1968 التي تُسهل على الجزائريين الاستقرار في فرنسا وذلك بعد أن رفضت الجزائر استعادة مواطنيها الذين صدرت لهم أوامر بمغادرة فرنسا بموجب نظام الترحيل "أو.كيو.تي.إف (التزام بمغادرة الأراضي الفرنسية).

وتأثرت العلاقات بين البلدين بذكريات الحرب التي اندلعت بين عامي 1954 و1962، وأدت إلى استقلال الجزائر عن فرنسا.

وخلال هذه الحرب، قُتل نحو 400 ألف مدني ومقاتل جزائري، إضافة إلى نحو 35 ألف فرنسي، وما يصل إلى 30 ألف مسلم "حركي" كانوا يقاتلون في الجيش الفرنسي ضد الجزائريين.

وعلى مر السنين، طالب ماكرون بمزيد من الشفافية فيما يتعلق بماضي فرنسا مع الجزائر، لكنه قال أيضا إن "النظام السياسي العسكري" في الجزائر أعاد كتابة تاريخ الحقبة الاستعمارية على أساس "كراهية فرنسا".

وقال جلال حرشاوي، الزميل المشارك في المعهد الملكي للخدمات المتحدة "اعترف الرئيس ماكرون بالطابع المغربي للصحراء الغربية وهي خطوة تعتبرها الجزائر خيانة. وفي ظل غياب أي مؤشر على أن ماكرون سيتراجع عن هذا القرار، لن يقدم الجزائريون تسهيلات للشركات الفرنسية للقيام بأعمال تجارية جديدة في بلادهم".

مقالات مشابهة

  • طقس العرب يحذر .. موجة غبارية كثيفة تندفع نحو المملكة مع ساعات المساء
  • العراق يقترح تشكيل مجلس “وزراء التجارة العرب”
  • كنت طفلة بربي طفل.. هيدي كرم تكشف تفاصيل عن علاقتها بابنها
  • محافظ بورسعيد يتابع أعمال الحملة الموسعة لغلق وتشميع محال فرز القمامة
  • ترامب تعليقا على الرسوم الجمركية: كل دول العالم تتحدث معنا
  • روجينا تروي علاقتها بـ”ضرّتها”.. النقابة تخطف أشرف زكي منها
  • سوسن بدر تتحدث عن النضج الفني وتُلمّح إلى اعتزالها
  • تم حسم الصفقة.. الأهلي يضم أحمد سيد زيزو لمدة 4 سنوات| تفاصيل مثيرة
  • "رُفع الستار".. فرنسا تتحدث عن عودة العلاقات مع الجزائر إلى طبيعتها
  • هل اصبح شعار العرب (تحيا اسرائيل) ؟!