وائل جسار يدعم شيرين عبد الوهاب: كنز وموهبة لن تتكرر
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
شاركت الفنانة شيرين عبد الوهاب فيديو عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» لوائل جسار، وهو يدعمها لعودتها بقوة للغناء مرة أخرى.
وقال وائل جسار خلال الفيديو: «شيرين كنز وموهبة لن تتكرر، شيرين كانت لا بد أن تتواجد في جيل العمالقة، أوجة لها رسالة وأقول قوي حالك أنت قدها، فترة وستمر أتمنى وجودك بالحفلات وبين الجمهور في أقرب فرصة».
وردت شيرين عبد الوهاب قائلة: «كتر خيرك أنت صديق وغالي عليا، وكلامك ده على راسي من فوق، وأنت كمان كنز، وكان لازم تتولد في جيل العمالقة، شكرًا على كلامك الحلو زيك».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة SherinAbdelWahabEG (@sherinabdelwahabeg)
ألبوم شيرين عبد الوهابوطرحت شيرين عبد الوهاب مؤخرًا ألبومها الجديد «خلينا نحتفل»، الذي يضم عدد من الأغاني وهم: «بتمنى أنساك، ما زال على البال، اللي يقابل حبيبي، هنحتفل، عسل حياتي، عودتني الدنيا»، التي تعاونت خلالهم مع عدد كبير من الملحنين والشعراء من بينهم تامر حسين، عزيز الشافعي، توما، تامر عاشور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب وائل جسار المطربة شيرين عبدالوهاب شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
الضغوط الدولية تزداد على كُرد سوريا: تجربة العراق لن تتكرر - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد الكاتب والمحلل السوري أحمد اليوسف، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، أن الضغوط الدولية تتزايد على الكرد في سوريا، وتحديدا قوات سوريا الديمقراطية قسد.
وقال اليوسف في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الضغوط تزداد من قبل الدول الكبرى، وآخرها تصريح وزيرة الخارجية الألمانية"، مؤكدا أن "الدول الكبرى لا تريد خسارة علاقتها مع تركيا".
وأضاف أن "الدول الكبرى بما فيها الولايات المتحدة يرون بأن تركيا في الوقت الحالي، هي البوابة الضامنة لاستقرار سوريا، ولهذا يريدون إنهاء التهديدات التركية، وخلق مناطق منزوعة السلاح".
وأشار إلى أنه "ليس أمام قسد سوى تقديم التنازلات، وتشكيل وفد للحوار مع الإدارة السورية الجديدة، والانسحاب من المناطق العربية التي يسيطرون عليها، مثل الرقة، ودير الزور، وفك الارتباط مع حزب العمال الكردستاني".
ولفت إلى أن "تكرار تجربة الكرد في العراق، تبدو صعبة في ظل تعقيدات المشهد، والضغوط التركية، والدولية".
وكان السياسي الكردي لطيف الشيخ، علق الأحد (15 كانون الأول 2024)، حول رسالة زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني إلى قائد الإدارة السورية الجديدة المدعو "أبو محمد الجولاني".
وقال الشيخ في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "رسالة بارزاني للجولاني- واسمه الحقيقي أحمد الشرع- لها عدة دلالات، أولها هو أن الديمقراطي الكردستاني يعد أكبر المستفيدين من أحداث سوريا الأخيرة، بحكم العلاقة التي تربط الحزب مع تركيا، فضلا عن سعي مسعود بارزاني لدعم قوى مجلس القوى الوطني الكردي في سوريا المقرب منه، ويراد له إثبات وجوده في المرحلة المقبلة داخل سوريا، وتحجيم دور قوات سوريا الديمقراطية "قسد".
وأضاف، أن "بارزاني يريد أن يلعب دور المرجع السياسي للكرد، ورسالته للشرع تعبر عن ذلك، فضلا عن إمكانية لعب دور الوساطة بين الشرع والقوى الكردية في سوريا".