أكد المطرب الشعبي، عبدالباسط حمودة، حبه وعشقه للغناء منذ أن كان طفلا ثم صبيا، قائلا:"غاوي الغنا من صغري، أنا مريض بالغنا".

عبدالباسط حمودة يكشف سبب عمله مداحًا للرسول عبدالباسط حمودة عن بداياته: أجري كان ربع جنيه وساكن في أوضة (فيديو)

وأضاف عبدالباسط حمودة خلال لقائه مع الإعلامية منى الشاذلي ببرنامج "معكم" الذي يذاع على قناة "on": "مفيش أحلى من مدح النبي، أنا بفكر الفترة الجاية أعمل مدح في سيدنا النبي، وابن أختى قاللي نعمل حاجة من كل أغنية وننزلها في ألبوم، حتى لو هتنزل على سيديهايه أو على يوتيوب".


وتابع عبدالباسط حمودة: "أبويا اللي علمني السكة دي وأخواتي الكبار، بس أنا لقيت محمد رشدي والعزبي، الناس دي في دنيا تانية".

وكشف الفنان عبدالباسط حمودة، خلال لقائه مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج “معكم”، المذاع عبر قناة ON، عن العديد من أسرار حياته وبداياته الفنية وحقيقة عمله مداحًا للرسول.


وكشف حمودة الكواليس وراء الرحلة الطويلة التي خاضها منذ بدايته في السبعينات وحصوله على أجر لا يذكر حتى وصوله إلى أعلى مراحل الأغنية الشعبية، ليصبح الأب الروحي لها، حتى أنه أطلق عليه الكثيرون حكمدار الأغنية الشعبية.


وعن بدايته الفنية ولقائه بمحمد عبدالمطلب قال: "محمد عبدالمطلب ساعدني في البداية كتير، وقالي أنت هتشتغل معايا في المحل، وجابلي هدوم وقالي هخليك تغني وهتبقى ناجح".

وأضاف: "عشت أيامًا صعبة في البداية، وكان زميل الكفاح أحمد عدوية، وكنا بناخد في اليوم ربع جنيه، أو نص جنيه في 9 ساعات شغل، وكنت بدعي ربنا إني أكون نجم".

عبدالباسط حمودة: اشتغلت مداح الرسول:

وعن عمله مع والده في مدح الرسول قال: "حالتنا كانت صعبة أنا وأبويا وإخواتي، كنا نايمين في أوضة، وأبويا كان مداح للرسول، وأنا وإخواتي مداحين معاه".

"وعن الصعوبة التي مر بها خلال الرحلة الفنية الطويلة قال: "أنا عشت الحياة بحلوها ومرها، أنا وأحمد عدوية وكتكوت الأمير وعبد اللطيف التلباني وماهر العطار، وشوفنا أصعب أيام في حياتنا".

وأضاف: "كنا ندخل الفرح البلدي بتاع الناس الأبهة، والناس الشعبية الأصيلة ولاد البلد، ونغني من الساعة 9 بالليل لحد الساعة 6 الصبح، ومن حلاوة الفرح ممكن نغني للساعة 8 صباحًا".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عبدالباسط حموده مدح النبي المدح محمد رشدي بوابة الوفد عبدالباسط حمودة

إقرأ أيضاً:

” درع السوبر”.. اللقب الخارجي الأول لفريق الوحدة

 

بتحقيقه لقب “درع السوبر” من كأس السوبر الإماراتي القطري، استطاع فريق الوحدة أن يحقق أول ألقابه الخارجية على مدار تاريخه، بعد الفوز على الوكرة القطري 5-4 بركلات الترجيح، عقب انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل 1-1، في استاد آل نهيان، مساء أمس الأول.
وأضاف الوحدة اللقب الرابع للأندية الإماراتية في كأس السوبر الإماراتي القطري، بعد شباب الأهلي، والنصر، والوصل.
وأعرب سعادة فارس المزروعي رئيس مجلس إدارة شركة نادي الوحدة لكرة القدم عن سعادته بالإنجاز الذي حققه الفريق، مؤكداً أن اللقب سيكون دافعاً للمنافسة خلال الفترة المقبلة.
وتوجه المزروعي بالشكر إلى اللجنة المنظمة لكأس السوبر الإماراتي القطري، بعد النجاح الذي حققه الحدث بمشاركة 8 فرق.
وقال عبدالسلام جمعة مشرف فريق الوحدة إن الفريق كان بحاجة إلى بطولة جديدة من أجل تلقي دفعة معنوية ومواصلة مشواره نحو تحقيق الأفضل خلال الفترة المقبلة.
وأضاف أن الفريق ينتظره العودة مجدداً إلى مسابقة الدوري، وسيكون هذا الفوز دافعاً كبيراً من أجل مواصلة البقاء في المراكز الأولى لجدول الترتيب اذ لا يزال المشوار طويلا في مسابقة الدوري.
وأكد المحلل الفني ولاعب الوحدة السابق الحاي جمعة أن هذا الإنجاز سيكون دافعاً كبيراً للفريق خلال الفترة المقبلة، وعودة سريعة للتتويج بالبطولات بشكل عام بعد تحقيق لقب كأس مصرف أبوظبي الإسلامي في الموسم الماضي، لافتاً إلى أن هذا اللقب هو الأول خارجياً للفريق.وام


مقالات مشابهة

  • المكاتب الفنية في محاكم الاستئناف.. ركيزة أساسية لتفعيل القضاء المؤسسي
  • ترامب: أعمل على إنهاء حرب أوكرانيا في أسرع وقت
  • ” درع السوبر”.. اللقب الخارجي الأول لفريق الوحدة
  • بيع اللاعب.. تطورات خطيرة في ملف تجديد عقد زيزو
  • استجابة للوفد.. سكرتير قنا: صرف الخبز 7 صباحاً بمخبز آلي قــنا
  • لواء المكوك -النصر للعمدة عبد الباسط عبد الله
  • 10 كلمات للنبي أغلى من اكتناز الذهب والفضة.. داوم عليهم وسترى فتحا عجيبا
  • أداء باهت.. كيف يواجه الأهلي أزماته الفنية والإدارية.. فيديو
  • عبد الباسط حمودة ينتهي من أداء مناسك العمرة |صور
  • كاتب صحفي: إيران كانت هدفًا ثمينًا لترامب خلال ولايته الأولى