عبدالباسط حمودة: بفكر أعمل مدح للنبي الفترة الجاية (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أكد المطرب الشعبي، عبدالباسط حمودة، حبه وعشقه للغناء منذ أن كان طفلا ثم صبيا، قائلا:"غاوي الغنا من صغري، أنا مريض بالغنا".
عبدالباسط حمودة يكشف سبب عمله مداحًا للرسول عبدالباسط حمودة عن بداياته: أجري كان ربع جنيه وساكن في أوضة (فيديو)وأضاف عبدالباسط حمودة خلال لقائه مع الإعلامية منى الشاذلي ببرنامج "معكم" الذي يذاع على قناة "on": "مفيش أحلى من مدح النبي، أنا بفكر الفترة الجاية أعمل مدح في سيدنا النبي، وابن أختى قاللي نعمل حاجة من كل أغنية وننزلها في ألبوم، حتى لو هتنزل على سيديهايه أو على يوتيوب".
وتابع عبدالباسط حمودة: "أبويا اللي علمني السكة دي وأخواتي الكبار، بس أنا لقيت محمد رشدي والعزبي، الناس دي في دنيا تانية".
وكشف الفنان عبدالباسط حمودة، خلال لقائه مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج “معكم”، المذاع عبر قناة ON، عن العديد من أسرار حياته وبداياته الفنية وحقيقة عمله مداحًا للرسول.
وكشف حمودة الكواليس وراء الرحلة الطويلة التي خاضها منذ بدايته في السبعينات وحصوله على أجر لا يذكر حتى وصوله إلى أعلى مراحل الأغنية الشعبية، ليصبح الأب الروحي لها، حتى أنه أطلق عليه الكثيرون حكمدار الأغنية الشعبية.
وعن بدايته الفنية ولقائه بمحمد عبدالمطلب قال: "محمد عبدالمطلب ساعدني في البداية كتير، وقالي أنت هتشتغل معايا في المحل، وجابلي هدوم وقالي هخليك تغني وهتبقى ناجح".
وأضاف: "عشت أيامًا صعبة في البداية، وكان زميل الكفاح أحمد عدوية، وكنا بناخد في اليوم ربع جنيه، أو نص جنيه في 9 ساعات شغل، وكنت بدعي ربنا إني أكون نجم".
عبدالباسط حمودة: اشتغلت مداح الرسول:وعن عمله مع والده في مدح الرسول قال: "حالتنا كانت صعبة أنا وأبويا وإخواتي، كنا نايمين في أوضة، وأبويا كان مداح للرسول، وأنا وإخواتي مداحين معاه".
"وعن الصعوبة التي مر بها خلال الرحلة الفنية الطويلة قال: "أنا عشت الحياة بحلوها ومرها، أنا وأحمد عدوية وكتكوت الأمير وعبد اللطيف التلباني وماهر العطار، وشوفنا أصعب أيام في حياتنا".
وأضاف: "كنا ندخل الفرح البلدي بتاع الناس الأبهة، والناس الشعبية الأصيلة ولاد البلد، ونغني من الساعة 9 بالليل لحد الساعة 6 الصبح، ومن حلاوة الفرح ممكن نغني للساعة 8 صباحًا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبدالباسط حموده مدح النبي المدح محمد رشدي بوابة الوفد عبدالباسط حمودة
إقرأ أيضاً:
بينها مصر والسعودية. هذه أكثر الدول استيرادا للأسلحة في العالم (إنفوغراف)
نشر "معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام" تصنيفاً للدول الأكثر استيراداً للأسلحة الرئيسية من بين 162 دولة خلال الفترة من 2020 إلى 2024.
وتعد أوكرانيا أكبر مستورد للأسلحة الرئيسية في العالم خلال السنوات الخمس الماضية حيث زادت وارداتها من الأسلحة بنحو 100 مرة مقارنة بالفترة من 2015-2019.
ويظهر التصنيف أن دولاً عربية مثل قطر والسعودية ومصر والمغرب والإمارات كانت من بين أكثر الدول العربية استيراداً للأسلحة في تلك الفترة.
وبحسب المعهد، فإن المغرب والجزائر ساهمتا في انخفاض واردات الأسلحة في أفريقيا بنسبة 44 بالمئة بين عامي 2015 و2024.
خلال هذه الفترة، انخفضت واردات المغرب من الأسلحة بنسبة 26 بالمئة، في حين شهدت الجزائر انخفاضا كبيرا بنسبة 73 بالمئة.
وفيما يلي إنفوغراف بالدول الأكثر استيراداً للأسلحة الرئيسية خلال الفترة ما بين 2020-2024: