البطولة الدولية للسلة: الوحدة يتحدى «بشاير عُمان» والمنتخب يواجه «كرخ العراق»
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
علي معالي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةيلتقي الوحدة مع البشاير العُماني، والكويت الكويتي مع الاتحاد السكندري، والحكمة اللبناني مع الفتح الرباطي المغربي، ومنتخبنا الوطني مع الكرخ العراقي، في بطولة الوحدة الدولية لكرة السلة للرجال.
تقام البطولة على صالة «مبادلة أرينا»، وتمثل إعداداً قوياً للغاية لمنتخبنا الوطني والفرق المشاركة للاستحقاقات المقبلة.
شهدت منافسات اليوم الأول مستوى متميزاً من جميع الفرق، ورغم خسارة الوحدة ومنتخبنا الوطني في بداية المشوار، لكن التجربة بشكل عام كانت مفيدة للغاية، في ظل وجود عناصر جديدة بالفريقين، في المباراة الأولى، فاز فريق الفتح الرباطي على الوحدة 89- 75، ولعب الوحدة الذي يدربه نضال بكري بلاعب أجنبي واحد وهو جوردان، بعد الإصابة التي تعرض لها الأجنبي الآخر قبل المباراة.
ونجح الوحدة في التقدم، خلال الربع الأول بنتيجة 27- 22، وخسر بقية الأرباع 17- 18و15- 30و16- 19.
وفي مباراة ثانية، خسر منتخبنا من الاتحاد السكندري 83- 106، بأرباع 28- 26و30- 14و28- 24و19- 20، وفي مباراة ثالثة، فاز الكويت على الكرخ العراقي 102- 82، وفي اللقاء الرابع، فاز الحكمة على البشاير 91- 67.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البطولة الدولية لكرة السلة كرة السلة الوحدة الكويت الكويتي
إقرأ أيضاً:
الفصائل ستتخذ قرارا خطيرا للغاية.. الحرب الشاملة تلوح بالأُفق والعراق بعين الإعصار
بغداد اليوم - بغداد
أكد أستاذ العلوم السياسية خالد العرداوي، اليوم الخميس( 19 أيلول 2024)، ان الحرب تلوح بالافق القريب بين إسرائيل وحزب الله بعد التطورات الأخيرة، فيما يبدو ان العراق سيتورط بهذه الحرب.
وقال العرداوي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "اندلاع الحرب التي تلوح في الأفق القريب بين إسرائيل وحزب الله سيعني حتما تورط فصائل المقاومة في العراق فيها بشكل من الاشكال، وسيكون قرارها هذا خطيرا عليها للغاية".
وبين أن "واشنطن لن تترك في مطلق الأحوال تل أبيب لوحدها، يشاركها في معظم القوى الغربية، وهي تملك سيادة مطلق على الأجواء في الشرق الأوسط، وستتحرك بسرعة لتحييد اي قوة عراقية تتحرك لمساعدة حزب الله، بل انها سوف تستهدف جميع القيادات العراقية الراديكالية المتحمسة لحزب الله".
وأضاف ان "هذا السيناريو ليس ضربا من الخيال بل هو تكرر في حروب سابقة، وأعتقد أنه لا طهران ولا جميع قوى محور المقاومة تتعدى في دعمها مستوى المناوشات عبر المسيرات والصواريخ، وهي أدوات لن تحدث فارقا كبيرا في ميزان القوى، لذا الأمل الوحيد لبغداد هو أن لا تندلع الحرب، وأن لا تحترق بشرورها في حال اندلاعها، حتى لا تتورط باي شكل من الاشكال بهذه الحرب الكبيرة والخطيرة".
ومنذ بداية الحرب على قطاع غزة في 7 تشرين الأول الماضي، قصفت "المقاومة الإسلامية في العراق" عدة مرات- أهدافا إسرائيلية وأخرى أمريكية في المنطقة.
كما شاركت المقاومة الإسلامية في العراق الحوثيين بالهجوم على سفن إسرائيلية في ميناء حيفا والبحر المتوسط.
ضبط متهم بالتعدى اللفظى على سيدة أجنبية فى منطقة المعادى