10 ممثلات عربيات في صدارة الدراما المصرية
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
سعيد ياسين (القاهرة)
أخبار ذات صلةتشارك 10 فنانات عربيات في بطولات درامية مصرية من خلال عدد من المسلسلات الجديدة التي تتنوع بين الاجتماعية والكوميدية والوطنية، ومنهن مَن تحافظ على تواجدها المتواصل، ومنهن مَن تعود بعد غياب.
سلاف فواخرجي
تشارك سلاف فواخرجي في الجزء الثاني من مسلسل «قلع الحجر»، ليعرض في رمضان، ويشاركها بطولته محمد رياض وسوسن بدر، إخراج حسني صالح، وكانت شاركت من قبل في مسلسلين مصريين، هما «كليوباترا» و«أسمهان».
هند صبري
تنتظر هند صبري عرض الجزء الثاني من «البحث عن علا» مع ظافر العابدين، وتواصل فيه تجسيد شخصية «علا عبدالصبور» التي تعود بمغامرة جديدة برفقة عائلتها، وعرض لهند بداية من أغسطس مسلسل «مفترق طرق» مع إياد نصار وماجد المصري، وتجسد فيه شخصية سيدة في مفترق طرق بعد القبض على زوجها.
وشاركت هند من قبل في عدد من المسلسلات المصرية، منها «هجمة مرتدة» و«حلاوة الدنيا» و«امبراطورية مين» و«فيرتيجو» و«عايزة أتجوز» و«بعد الفراق».
درة
تستكمل درة تصوير دورها في مسلسل «إثبات نسب» مع محمود عبدالمغني، بعدما خرج من سباق رمضان الماضي لضيق الوقت، وتعد درة من أكثر الممثلات العرب حضوراً في المسلسلات المصرية، منذ شاركت في «طيارة ورق» مع ميرفت أمين عام 2008، ومن بعده «وعد ومش مكتوب» و«خاص جداً» و«بالشمع الأحمر» و«العار» و«الريان» و«آدم» و«زي الورد» و«موجة حارة» و«سجن النسا» و«بعد البداية» و«نصيبي وقسمتك» و«نسر الصعيد» و«بين السما والأرض» و«الأجهر».
مي سليم
تقوم مي سليم حالياً بتصوير دوريها في مسلسلي «أمير العوامري» مع هاني سلامة وسوسن بدر، وتجسد فيه شخصية زوجة رجل أعمال تدور علاقتهما وسط صراعات المال والسلطة، و«السجل الأسود» مع خالد سليم، وتجسد فيه شخصية فتاة تعيش قصة حب مع شاب يتعرض للكثير من المشاكل النفسية، وتعاقدت على بطولة «روج أسود» مع رانيا يوسف، وكانت شاركت في رمضان الماضي في «المداح 4» مع حمادة هلال، و«سر إلهي» مع روجينا.
نسرين طافش
تواصل نسرين طافش حضورها في الدراما المصرية من خلال مسلسل «من دون مقابل» مع هاني رمزي وداليا البحيري، ويتناول بطولات رجال الأمن في مكافحة الإرهاب، وكانت شاركت العام الماضي في مسلسل «السيستم» مع طارق لطفي وأحمد الفيشاوي، ومن قبله الجزء الأول من «المداح» مع حمادة هلال، و«الوجه الآخر» مع ماجد المصري.
صبا مبارك
تشارك صبا مبارك في «220 يوماً» مع كريم فهمي، وتدور أحداثه في 15 حلقة، حول الأسرة وتولي الآباء مسؤولية تربية أبنائهم، وتعاقدت على «وتر حساس» مع انجي المقدم.
وكانت صبا شاركت في رمضان الماضي في «لحظة غضب»، وجسدت فيه شخصية طاهية تعاني من سيطرة زوجها النرجسي، وقبله «بين السطور» و«ليلة السقوط» و«توبة» و«سوتس» و«طايع» و«حكايات بنات» و«أفراح القبة» و«حق ميت» و«خلف الله» و«موجة حارة».
ميس ورزان
تشارك ميس حمدان ورزان مغربي في مسلسل «عودة البارون» مع حسين فهمي، ويتناول قصة رجل أعمال يعود إلى مصر بعد سفره لسنوات طويلة في الخارج، ويجمع عدداً من الشباب ليحقق لهم أحلامهم، ويستعيد أشياء فقدها في فترة شبابه، وتعود رزان من خلاله بعد غياب عامين منذ شاركت في «الضاحك الباكي» عن حياة نجيب الريحاني، أما ميس فتعود بعد غياب منذ شاركت في «خارج السيطرة» عام 2021.
جومانة وهيفاء
تعاقدت جومانة مراد على مسلسل جديد تواصل حضورها من خلاله في الدراما المصرية، وتشارك حالياً في مسلسل «مفترق طرق»، وشاركت في رمضان الماضي في «عتبات البهجة» مع يحيى الفخراني.
أما هيفاء وهبي فتعود بمسلسل «أرض جهنم» بعد غياب 4 أعوام منذ قدمت «إسود فاتح» مع أحمد فهمي وشريف سلامة عام 2020، ومن قبله «الحرباية» و«لعنة كارما» و«مريم» و«كلام على ورق».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدراما الدراما المصرية المسلسلات المسلسلات المصرية سلاف فواخرجي هند صبري مي سليم نسرين طافش صبا مبارك ميس حمدان رزان مغربي جومانة مراد هيفاء وهبي رمضان الماضی الماضی فی فیه شخصیة فی رمضان بعد غیاب فی مسلسل شارکت فی
إقرأ أيضاً:
الأمن السوري يلقي القبض على مجموعة شاركت بهجمات الساحل
دمشق - ألقت قوات الأمن السوري بمحافظة اللاذقية شمال غرب البلاد، الأربعاء 23ابريل2025، على مجموعة "خارجة عن القانون"، شاركت بهجمات الساحل في مارس/ آذار الماضي، بعد اشتباك معها.
جاء ذلك وفق بيان لوزارة الداخلية السورية، قالت فيه: "بعملية أمنية محكمة، ألقت إدارة الأمن العام في ريف اللاذقية القبض على مجموعة خارجة عن القانون يتزعمها المجرم سمؤول وطفة".
وأشارت إلى أن ذلك جاء "بعد اشتباك أسفر عن اعتقال اثنين وضبط أسلحة بحوزتهم".
ولفتت إلى أن تلك المجموعة "شاركت في الهجوم على نقاط الجيش والأمن في مارس/ آذار الماضي، وارتكبت جرائم سلب وسطو بحق المدنيين".
وأوضحت أنه "أُحيل أفرادها (لم تحدد عددهم) إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات".
وفي 6 مارس/ آذار الماضي، شهدت منطقة الساحل السوري توترا أمنيا إثر هجمات منسقة لفلول نظام الأسد ضد دوريات وحواجز أمنية أوقعت قتلى وجرحى، وإثر ذلك نفذت قوى الأمن عمليات تمشيط تخللتها اشتباكات انتهت باستعادة الأمن والاستقرار.
ومنذ الإطاحة بنظام بشار الأسد في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، فتحت إدارة العمليات العسكرية مراكز للتسوية مع عناصر النظام المخلوع لتسليم سلاحهم، إلا أن رفض بعضهم أدى لمواجهات في عدد من المحافظات.
كما تعمل الإدارة السورية الجديدة على ضبط الأوضاع الأمنية في البلاد، وملاحقة فلول النظام السابق الذين يثيرون قلاقل أمنية، لا سيما في منطقة الساحل، معقل كبار ضباط نظام الأسد وطائفته.
وبسطت فصائل سورية، في 8 ديسمبر الماضي، سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من حزب البعث الدموي، و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.
وفي 29 يناير/ كانون الثاني الماضي، أعلنت الإدارة السورية الجديدة تعيين الشرع رئيسا للبلاد خلال مرحلة انتقالية من المقرر أن تستمر 5 سنوات.