عاجل| محامي بالنقض يفجر مفاجأة عن صلاح التيجاني: "اتهم بمعاشرة جنسية كاملة داخل زاوية بامبابة"
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
فجر عبد الفتاح يحيى، المحامي بالنقض واستشاري قانوني بمؤسسة قضايا المرأة المصرية، مفاجأة بعد اتهام صلاح التيجاني الذي يدعي انتمائه إلى الطريقة التيجانية بالتحرش بفتاة داخل زاوية في إمبابة.
تعليق ناري من عمرو أديب بشأن اتهام صلاح التيجاني بالتحرش بفتاة بعد اتهامه بالتحرش.. معاينة النيابة لمكتب الشيخ صلاح التيجاني في إمبابةوقال "يحيى" في اتصال هاتفي مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" المذاع على فضائية "إم بي سي مصر" مساء اليوم الجمعة، "ثلاث فتيات تقدمن إلى مؤسسة قضايا المرأة ببلاغات حول شيخ تحرش بهم وبعت لهم رسائل إلكترونية وصور خادشة للحياء".
وأضاف "طلب الفتيات الحفاظ على سرية بياناتهم لأن فيه تخوف كبير منهم، واتهموه بتحرش جسدي وتحرش إلكتروني عبر رسائل الفيس وانستجرام وتحرش جسدي داخل الزاويا اللي مقرها في إمبابة".
وتابع "هذا الشيخ نفسه سبق وتم اتهامه في واقعة ثابتة بمعاشرة جنسية كاملة داخل الزاوية في عام 2004 وتم تحرير محضر رسمي له، وهذا يعني أن له نفس السلوك الإجرامي ومحاولته لغسل دماغ ضحاياه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استشاري قانوني الإعلامي عمرو أديب التحرش بفتاة الطريقة التيجانية المحامي بالنقض صلاح التيجاني صلاح التیجانی
إقرأ أيضاً:
حكم بالمؤبد ينتظر جزائريا اتهم بإحراق زوجته حية في فرنسا
طلبت النيابة العامة الجمعة في بوردو جنوب غرب فرنسا الحكم بالسجن مدى الحياة مع فترة ضمان مدتها 22 عاما على رجل متهم بإحراق زوجته حية، في جريمة قتل هزت فرنسا.
وكان بوتاع اختبأ منذ فجر ذلك اليوم في شاحنة صغيرة راح منها يراقب تحركات زوجته البالغة 31 عاما والتي اقترن بها عام 2015، ثم نفذ جريمته عصر اليوم نفسه.
وواظب المتهم البالغ 48 عاما طوال جلسات المحاكمة التي بدات الاثنين على القول إنه أراد « إخافتها » من دون قتلها، لاقتناعه بأنها كانت تخونه، وهو ما لم يثبته أي عنصر من عناصر التحقيق.
وكرر بوتاع مرات عدة: « لم أكن أنا وراء موت شاهيناز. كان جسدي، وليس عقلي ». وبعد ضغط من محاميته إيلينا باديسكو، قال الخميس: « بالطبع أنا نادم على ذلك (…). كنت أحبها ».
إلا أن المدعية العامة اعتبرت أن « القتل بدافع الحب بجنون هو انحراف ».
وأضافت أن « شاهيناز كانت على قيد الحياة عندما اضرم هذا الرجل النار »، مذكرة بأن « جسمها احترق بنسبة 85 في المئة ».
وقالت زوجة منير بوتاع السابقة للمحكمة إنها كانت تتعرض « لصفعات وركلات وإهانات » وسوى ذلك عندما كانت مرتبطة به.
واعتبر وكلاء الدفاع عن بوتاع أنه كان « في معاناة مستمرة »، و »تسيطر عليه معتقداته »، ولا يمكن أن يكون قد خطط لفعلته سلفا، داعين المحلفين إلى عدم إصدار حكمهم على أساس أنها « قضية ذات دلالة رمزية » بل على أساس « فهم » الرجل الذي « ليس وحشا كما صو رته الصحافة ».
وقالت المحامية باديسكو: « من يحاكمه مجتمعنا اليوم هو إنسان ». ورأت أن الحكم عليه بالسجن مدى الحياة « لن يترك له أي أمل ».
وقبل أن ترفع المحكمة جلستها للمداولة، طلب المتهم الصفح « من العالم أجمع ».