جلسة مجلس الأمن.. ممثل الصين: على إسرائيل وقف عملياتها العسكرية في غزة ووقف انتهاك السيادة اللبنانية
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال ممثل الصين لدى مجلس الأمن، ندعم مجلس الأمن في اتخاذ الإجراءات المطلوبة للتهدئة بين إسرائيل وحزب الله والتوصل إلى حل.
وأضاف ممثل الصين لدى مجلس الأمن، في الجلسة الطارئة المنعقدة بخصوص لبنان، ندعو الأطراف كافة للتحلي بأقصى درجات ضبط النفس وعلى إسرائيل وقف عملياتها العسكرية في غزة ووقف انتهاك السيادة اللبنانية.
وكان نائب المندوبة الأمريكية لدى مجلس الأمن، أن الولايات المتحدة ليست متورطة في تفجيرات أجهزة الاتصال اللاسلكية في لبنان.
وأضاف خلال كلمته في جلسة مجلس الأمن الدولي بشأن لبنان، ونقلتها قناة القاهرة الإخبارية، اليوم الجمعة، أن أكثر من 100 ألف مدني لبناني شردوا جراء التصعيد على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
وتابع: "على مجلس الأمن ألا يتجاهل التصعيد الجاري بين حزب الله وإسرائيل، وعلى جميع الأطراف التزام القوانين الدولية واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المدنيين".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جلسة مجلس الأمن الصين إسرائيل حزب الله لبنان مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
نصية: محافظ المركزي فضّل صندوق النقد على البرلمان.. وهذا خطر على السيادة
????️ نصية: غياب محافظ المركزي عن البرلمان لصالح “مشاورات الخارج” يُعبّر عن التبعية
ليبيا – انتقد عضو مجلس النواب عبد السلام نصية، حضور محافظ مصرف ليبيا المركزي ناجي عيسى لمشاورات المادة الرابعة الخاصة بصندوق النقد الدولي، بدلاً من حضوره جلسة البرلمان، معتبرًا أن ذلك يعكس تبعية مؤسسات الدولة للخارج.
???? نصية: مشاورات المادة الرابعة ليست أولى من البرلمان ????️
وفي منشور له عبر صفحته على موقع “فيسبوك”، أوضح نصية أن مشاورات المادة الرابعة تعني تقديم بيانات ومعلومات اقتصادية لفريق صندوق النقد الدولي، متسائلًا:
“هل تقديم المعلومات إلى صندوق النقد الدولي أهم من تقديمها إلى مجلس النواب والشعب الليبي؟”
???? ولاء للخارج بدلًا من المؤسسات المحلية ????
رأى نصية أن هذا التصرف يُظهر خللًا في سلم الأولويات لدى المسؤولين، مضيفًا أن الاعتقاد بأن الولاء للخارج أو الخوف منه أكثر أهمية من الالتزام القانوني المحلي، هو ما يُعيق أي خطوات إصلاحية.
???? دعوة لبدء الإصلاح من رأس الهرم ????
وشدد نصية على أن أي إصلاح حقيقي لا يمكن أن يبدأ دون إصلاح سلوك المسؤولين أنفسهم، قائلاً:
“ما دام هذا هو تفكير من يتولى المسؤولية، فلن تكون هناك جدوى من أي إصلاحات أو إجراءات.”