الظروف أكبر من الأمنيات.. مصطفى بكري: الرئيس السيسي يدرك معاناة الموطنين جيدا(فيديو)
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن الدولة المصرية تشهد أزمات عديدة، والمواطن يعاني، ولكن لا خيارات أمام الجميع سوى الصبر.
مصطفى بكري: حزب الله اللبناني سيرد على إسرائيل بشكل قوي (فيديو) محرض على الفساد.. مصطفى بكري يهاجم صاحب فتوى سرقة الكهرباء (فيديو)وأضاف مصطفى بكري، خلال برنامج “حقائق وأسرار” المذاع عبر قناة "صدى البلد" مساء اليوم أن الرئيس السيسي يدرك معاناة المواطنين جيدا، وتحدث عنها أكثر من مرة، معقبا: “الظروف أكبر من الأمنيات، ولا أحد يقدر على لوم المواطن مهما حدث”.
وتابع مصطفى بكري : "شعبنا صبور وواعٍ، والرئيس السيسي يتحمل كثيرا، وكان الله في عونه في ظل ما يحدث بالمنطقة، وما يخطط للدولة من التحريض عليها من فاقدي الذمم والمتآمرين.
قال الإعلامي مصطفى بكري إن قطع الاتصالات التي يستخدمها حزب الله سيتسبب في حالة من الارتباك وزعزعة فى منظومة القيادة بشكل كبير".
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديم برنامج “حقائق واسرار” المذاع على فضائية “صدى البلد” أن حزب الله اللبناني أصبح على شفا حرب مفتوحة مع إسرائيل.
إسرائيل لديها العديد من الجواسيس في مختلف الاماكن
وتابع مصطفى بكري:" للاسف إسرائيل لديها العديد من الجواسيس في مختلف الاماكن عن طريقهم تتتبع كوادر وقيادات حزب الله وقامت اليوم بإغتيال إبراهيم عقيل الرجل الثاني في حزب الله.
وأشار مصطفى بكري إلى أن هناك توقعات بأن حزب الله اللبناني سيرد على اسرائيل بشكل قوي يتجاوز قواعد الاشتباك السارية مما سيخلق مبررا لدى اسرائيل بالاجتياح البري للبنان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى بكري السيسي الرئيس السيسي الاقتصاد بوابة الوفد مصطفى بکری حزب الله
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني: وقف إطلاق النار قد يؤثر في ردنا على إسرائيل
قال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، إنه إذا تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل والجماعات المتحالفة مع طهران في قطاع غزة ولبنان، فإن هذا الإجراء "قد يؤثر على شدة" أية ضربة انتقامية، حسبما ذكرت وكالة "أنباء الجمهورية الإسلامية" الإيرانية، الأحد.
ونقلت الوكالة عن بيزيشكيان قوله: "إذا أعادوا (الإسرائيليون) النظر في سلوكهم، وقبلوا وقف إطلاق النار وتوقفوا عن قتل المظلومين والأبرياء في المنطقة، فقد يؤثر ذلك على شدة ونوع ردنا".
لكنه أضاف أن طهران "لن تترك أي عدوان ضد سيادتها وأمنها دون رد".
وقبل ذلك بيوم واحد، هدد المرشد الإيراني علي خامنئي، إسرائيل والولايات المتحدة بـ"رد ساحق" على الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على إيران والجماعات الموالية لها في الشرق الأوسط.
وفي الوقت نفسه، حافظ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، على موقفه الصارم خلال زيارة إلى الحدود اللبنانية، قائلاً إنه يجب دفع جماعة حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني، ومنعها من إعادة التسلح.
ويقع نهر الليطاني على بعد حوالي 30 كيلومترًا داخل لبنان من الحدود، ومن شأنه أن يخلق منطقة عازلة بين قوات حزب الله والأراضي الإسرائيلية، وهو ما يصر عليه نتانياهو.
وأضاف: "أريد أن أكون واضحا: مع أو دون اتفاق (وقف إطلاق النار)، فإن مفتاح استعادة السلام والأمن في الشمال، ومفتاح إعادة سكاننا الشماليين إلى ديارهم بأمان، هو أولاً وقبل كل شيء دفع حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني، وثانياً استهداف أي محاولة لإعادة التسلح، وثالثاً الرد بحزم على أي عمل يتخذ ضدنا".
التعزيزات الأميركية في الشرق الأوسط والتصعيد بين إيران وإسرائيل يعكس قرار الولايات المتحدة إرسال تعزيزات عسكرية إضافية إلى الشرق الأوسط، استمرار القلق في واشنطن من مزيد من التصعيد بين ايران و إسرائيل رغم الدعوات المتكررة إلى كسر دوامة الرد و الرد المضاد.وشدد على أن إسرائيل "ستفعل بالتأكيد كل ما ينبغي القيام به.. سواء من حيث العمل العسكري أو الأسلحة أو السياسي".
وكانت إسرائيل على مدى الأشهر القليلة الماضية تضرب مواقع تقول إنها تابعة لحزب الله، الذي صنفته الولايات المتحدة ودول أخرى كمنظمة إرهابية.
وتكثفت الهجمات الإسرائيلية على حزب الله منذ سبتمبر الماضي، بعد نحو عام من تبادل إطلاق النار عبر الحدود، حيث أعلنت الجماعة اللبنانية دعم حماس (المصنفة إرهابية في أميركا ودول أخرى) في قطاع غزة بعد اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر 2023.
وكان حزب الله قد أطلق مئات الصواريخ والطائرات بدون طيار على إسرائيل، قائلاً إنه سيواصل هجماته حتى يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة.
تعزيزات عسكرية أميركية للشرق الأوسط.. رسائل "ردع" لإيران و"طمأنة" لإسرائيل وسط تنامي التهديدات وحالة عدم الاستقرار التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، يرسل الجيش الأميركي تعزيزات عسكرية جديدة.واندلعت الحرب بعد هجوم حماس الذي أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص، أغلبهم من المدنيين وبينهم نساء وأطفال، واحتجاز رهائن ونقلهم لقطاع غزة.
وأسفرت الهجمات الإسرائيلية داخل لبنان عن مقتل ما يقرب من 3000 شخص، وفقًا لمسؤولين هناك، كما دمرت جزءًا كبيرًا من غزة، حيث بلغ عدد القتلى 43341 شخصا، معظمهم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة في القطاع.
وتخشى العديد من دول المنطقة والعالم، من اندلاع حرب أوسع في الشرق الأوسط، خاصة مع تبادل إسرائيل وإيران الضربات بالصواريخ والقذائف ضد بعضهما البعض.
هل تخطط إيران لشن هجوم على إسرائيل؟ أكدت مصادر استخباراتية إسرائيلية أن إيران تستعد لمهاجمة إسرائيل من الأراضي العراقية في الأيام المقبلة، ربما قبل الانتخابات الرئاسية الأميركية، حسبما قال مصدران إسرائيليان لموقع Axios.وينتظر كثيرون الخطوة التالية التي ستتخذها طهران بعد الضربة التي شنتها إسرائيل في 26 أكتوبر، على مواقع عسكرية داخل إيران.
وفي تقرير نشره موقع "أكسيوس" الأميركي، في 2 نوفمبر، قال مسؤول أميركي، ومسؤول إسرائيلي سابق، إن الإدارة الأميركية حذرت طهران في الأيام الأخيرة من أنها "لن تكون قادرة على كبح جماح إسرائيل" إذا شنت إيران هجومًا آخر عليها.