لبنان ٢٤:
2024-09-20@21:41:21 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

مقدمات نشرات الأخبار المسائية 
مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن"
هو أسبوع الغدر والإعتداءات الهمجية والتدمير الممنهج والإغتيالات الأمنية افتتحه العدو بالنار وسياسة الأرض المحروقة جنوبا ثم الهجوم السبراني الإلكتروني غير المسبوق المنافي لكل الأعراف والقوانين الدولية.
ووصله باغتيال أمني كبير مجددا على أرض الضاحية  هو الثاني بعد اغتيال القائد العسكري فؤاد شكر فهل هذه هي الخطط العسكرية التي صادق عليها العدو وحذره الأميركي منها أم إنما استدراج " دموي رخيص" لزج المقاومة بالحرب الشاملة؟.


أمس سمع العدو من أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله ما لم يعجبه وما نغص عليه فرصته التي شيدها على جريمة العيون والأكف واليوم استتبعها بمجزرة في محلة الجاموس قرب مجمع القائم ما أدى إلى استشهاد 9 وجرح 59 بينهم ثمانية حالتهم حرجة كحصيلة غير نهائية في عملية استهداف للقائد العسكري في المقاومة إبراهيم عقيل ولم يؤكد حزب الله حتى الساعة صحة الخبر الذي كشف عنه إعلام العدو.
فيما نقلت وكالة رويترز عن مصدرين أمنيين لبنانيين تأكيدهما استشهاد قائد قوة الرضوان إبراهيم عقيل في غارة الضاحية.
الأميركيون وكما العمليات السابقة علقوا :لم نكن نعلم" فلو كانوا يعلمون هل كانوا سيتمكنون من كبح جناح جنون نتنياهو هو الجنون الإسرائيلي الذي تجاوز كل الحدود باستهداف المناطق السكنية بحسب السفارة الإيرانية وهو التمادي الذي تجاوز كل الخطوط الحمر في المواجهة التي تعمل المقاومة بجهد على إبقائها مدروسة ومضبوطة بعدم استهدافها المناطق السكنية والمدنيين في الشمال الفلسطيني المحتل.
وأمس كانت المقاومة قد أطفأت المقاومة النار بالنار...وأشعلت مستوطنات الشمال الفلسطيني المحتل والقواعد العسكرية الإسرائيلية بأمطار من الصواريخ بعدما كان جيش العدو وسع خلال الساعات الأخيرة من حجم الحزام الناري الذي نفذه طيرانه الحربي.
ورغم الرقابة العسكرية الإسرائيلية المشددة على نشر اية اخبار تتعلق بالجبهة الداخلية تحدثت وسائل اعلام العدو عن اندلاع حرائق في مناطق عدة بمدينة صفد في الجليل الأعلى عقب القصف الأخير من جنوب لبنان.
في الميدان الدبلوماسي تتجه الانظار الى نيويورك حيث يخوض لبنان معركة بسلاح دبلوماسي خلال اجتماع مجلس الامن الدولي اليوم للنظر في الشكوى اللبنانية ضد العدوان الإسرائيلي المتمادي.
صحيح ان المتوقع هو صدور بيان ادانة لإسرائيل وليس استصدار قرار الا انه سيكون مكسبا للبنان وحقه.
وبالحديث عن الدبلوماسية وبعد اتصاله برئيس مجلس النواب نبيه بري بالأمس تحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى اللبنانيين عبر مقطع فيديو ليؤكد لهم أن "المسار الديبلوماسي قائم" وأن "الحرب ليست حتمية".
وفي شأن ليس ببعيد التقى ماكرون اليوم وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن وبحث معه في ضرورة خفض التصعيد في لبنان والتزام حل دبلوماسي يسمح بعودة السكان في شمال إسرائيل.

مقدمة نشرة الـ "أم تي في"
انها مرحلة جديدة من الحرب. فلليوم الرابع على التوالي تواصل اسرائيل تنفيذ عمليات نوعية ضد حزب الله.
توالي العمليات العسكرية والامنية الاسرائيلية ضد الحزب يدل على ان الحرب الواسعة او المفتوحة تقترب، ان لم تكن بدأت فعلا.
فبعد اقل من اربع وعشرين ساعة على خطاب الامين العام لحزب الله نفذت القوات الاسرائيلية غارة في قلب الضاحية الجنوبية أدت، حتى الان الى سقوط  اثني عشر شهيدا  ابرزهم ابراهيم عقيل، قائد قوات الرضوان والمسؤول العسكري الابرز في الحزب،  كما أدت الى سقوط قياديين عسكريين بارزين.
العملية التي تمت في قلب الضاحية، اثناء اجتماع عسكري - امني على اعلى مستوى لقياديين في الحزب، تؤكد مرة جديدة ان الخروقات الامنية الخطرة والمميتة موجودة في الدائرة اللصيقة بقيادات حزب الله.
واللافت، هذه المرة،  ان القيادات العسكرية  كانت تجتمع تحت الارض لا فوقها ، ومع ذلك فانها لم تنج من عملية الاغتيال.
هكذا تواصل اسرائيل في ما فعلته اليوم خرق كل قواعد الاشتباك مستدرجة الحزب الى حرب. فهل يواصل الحزب اتباع  سياسة الصبر تجاه الاعتدءات الاسرائيلية، ملتزما استراتيجية التراجع التكتيكي التي نادى بها مرشد الثورة الاسلامية في ايران، ام ان ما يتعرض له يوميا سيرغمه على الدخول في  المواجهة؟.
توازيا، ايران لا تزال تحارب... بالكلام العنيف والمواقف النارية!.  
فقائد الحرس الثوري الايراني  اعلن في رسالة وجهها الى حسن نصر الله ان الرد الماحق من جبهة المقاومة سيؤدي قريبا الى الزوال الكامل للكيان الاسرائيلي. والسؤال: ما دامت ايران واثقة مما تقوله وتعلنه،  فلم لا تبدأ عملية ازالة اسرائيل بالرد على اغتيال اسماعيل هنية في قلب عاصمتها؟ البداية من آخر المعلومات عن عملية الضاحية.

مقدمة نشرة الـ "أو تي في"
مهما اشتد العدوان، لن يهزم  لبنان.
لن يهزم، تماما كما جرى بعد اجتياحي 1978 و1982، واعتداءات 1993 و1996 وما قبلها وبعدها وبينها، وصولا الى حرب تموز 2006.
لن يهزم، طالما إرادة الحياة منتصرة فيه، وطالما الوحدة الوطنية أمضى سلاح.
فاليوم، لا محل لأصوات النشاز، المراهنة ضمنا على نجاح العدو، وهي تعرف عن نفسها بنفسها يوميا، ولا داعي للإضاءة عليها أو تسميتها.
واليوم، ليس وقت التعاتب السياسي حول المواقف من ربط الساحات، وقرارات المشاركة في حرب غزة، بما لها أو عليها، لأن الأولوية المطلقة هي للتضامن الوطني الكامل بين أبناء الشعب اللبناني الواحد دفاعا عن لبنان.
هذا في المبدأ. أما في الوقائع، فلم يكد صدى النداء الذي وجهه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون يبلغ مسامع النافذين في الشرق الاوسط، و اللبنانيين الذين خصهم برسالة الأمس، حتى عاجلها العدو بعملية ضخمة استهدفت قلب الضاحية الجنوبية لبيروت، غداة يومين من الإجرام التكنولوجي عبر تفجير الأجهزة، فنفذ غارة أدت الى ما أدت إليه من سقوط شهداء، ودمار كبير، ليتبجح الجيش الاسرائيلي بأنه قضى على قائد فرقة الرضوان وأركانها خلال اجتماع في أحد الأنفاق، علما ان تأكيد المعلومات يتوقف على صدور موقف رسمي عن حزب الله.
وبعيد العملية، ساد الصمت عواصم كثيرة في المنطقة والعالم.
أما الولايات المتحدة فسارعت الى نفي علمها المسبق بها، فيما جدد الرئيس جو بايدن الدعوة الى وقف اطلاق النار في غزة، وتأكيد العمل لإعادة سكان شمال اسرائيل وجنوب لبنان الى منازلهم.

مقدمة نشرة الـ "أل بي سي"
الأسبوع الذي بدأ بـ "يوم البيجرز" واستمر بـ "يوم الأجهزة اللاسلكية"، إنتهى باغتيال كبير شبيه باغتيال القيادي في حزب الله فؤاد شكر... ابراهيم عقيل، مساعد شكر، والذي تولى مسؤوليته ومنصبه، بعد اغتياله، اغتيل اليوم بالأسلوب ذاته... صواريخ استهدفت المبنى الذي كان فيه.
ابراهيم عقيل شخصية أمنية وعسكرية رفيعة، وبرز إسمه منذ أربعين سنة بالتزامن مع تفجير السفارة الأميركية، وفي مثل هذا اليوم بالذات ومنذ ذلك التاريخ وهو متوار، ووضعت واشنطن مبلغ 7 ملايين دولار كمكافأة لمن يدلي بمعلومات عنه.
بعد اغتيال اليوم، وعمليات البيجر والاجهزة اللاسلكية، وقبل ذلك اغتيال فؤاد شكر، وغيره، يبدو ان كل الخطوط الحمر سقطت، ولم يعد السؤال: ماذا عن اليوم التالي؟
بل السؤال: من التالي؟ الوضع في أعلى درجات الخطورة.  
حجم عملية اليوم دفع برئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الغاء زيارته لنيويورك.  ماذا جرى اليوم؟.

مقدمة نشرة أخبار قناة "الجديد"
بعيد صلاة الجمعة وفي بقعة سكنية يحيطها مسجد وعمارات مكتظة ، نفذت اسرائيل العدوان الثالث على الضاحية الجنوبية منذ بدء طوفان الاقصى . وعلى اسلوبها في اغتيال صالح العاروري وفؤاد شكر رصدت اسرائيل مسؤول وحدة الرضوان ابراهيم عقيل  في منطقة صفير الجاموس قرب مجمع القائم واعلنت انها  اغتالته مع قادة كبار في الوحدة.
وبحسب  جيش العدو الاسرائيلي فإن عقيل ووحدته كانوا في نفق تحت الارض عند استهدافهم.  واشار الى ان هذه الوحدة خططت سابقا لدخول الجليل بشكل مشابه لما جرى في السابع من  أكتوبر. وحدد الناطق باسم جيش الاحتلال أن عشر قيادات قد تم استهدافها في هذه الغارة والجميع من قوة الرضوان.
الحصيلة بحسب وزارة الصحة هي اثنا عشر شهيدا وستة وستون جريحا  فيما لا تزال عمليات رفع الأنقاض مستمرة إذ يعتقد بوجود مفقودين بين الركام.
وتسبب العدوان بدمار كبير في المباني التي سقطت ارضا وحصدت ارواح مدنيين . وأعقبت اسرائيل عدوانها بتأكيدات على انها ستواصل سياسة القتل والاستهداف وقالت إنها تركز على تحقيق ما أسمته اهداف الحرب ومنها تغيير الواقع في الشمال . لكن هذا الواقع لم يتغير إذ كانت الصواريخ تنطلق عبر منصات حزب الله الى مستوطنات الجليل والثكنات العسكرية.
وبهذا الواقع فإن اسرائيل اتخذت قرار القتل العمد للقيادات والحلول معا،  وبطائرة اف خمسة وثلاثين الاميركية الصنع تقوم باغتيال من وضعتهم اميركا على لائحة المطلوبين. وقرر العدو  تطبيق  خطة الشمال بالدم وسيلان قواعد
الاشتباك وتوسيع الحرب  لكن بالانتقال الى الاغتيالات حتى لو طالت المدنيين . وقفزت اسرائيل بهذه الخطة فوق كل الاصوات التي كانت بالامس تنطلق من فرنسا واميركا وبريطانيا وبعض اوروبا مطالبة بالحل الدبلوماسي.
هذه الدبلوماسية اليوم صارت عرضة لاطلاق نار كثيف، واقصى ما يمكن ان يبلغه مجلس الامن الليلة هو ادانة غير مسنونة بالعقوبات او أسف واستنكار ودعوات الى ضبط النفس،  في وقت هناك عائلات بكاملها... في ضاحية بيروت الجنوبية لن تستطيع التقاط النفس وهي تبحث عن ابنائها وأحبائها بين ركام الأبنية. (الوكالة الوطنية)

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: ابراهیم عقیل مقدمة نشرة حزب الله

إقرأ أيضاً:

رويترز: عدد من أعضاء قوة الرضوان كانوا بجانب عقيل أثناء الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت مصادر أمنية لوكالة الأنباء الدولية «رويترز»، اليوم الجمعة، أن عددًا من أعضاء قوة «الرضوان»، النخبة في حزب الله،  كانوا إلى جانب إبراهيم عقيل في أثناء الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».


وأفادت إذاعة جيش الاحتلال، باغتيال صالح العاروري، أحد قادة «حماس» في 2 يناير، والقياديان في «حزب الله»: فؤاد شكر في 30 يوليو، وإبراهيم عقيل في 20 سبتمبر.
واستهدفت 4 صواريخ إسرائيلية مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت، ظهر اليوم، مما أدي إلى مقتل عددًا كبيرًا ووقوع إصابات.
وكشفت وزارة الصحة اللبنانية، عن وقوع  8 ضحايا و59 جريحًا في حصيلة أولية للغارة الإسرائيلية،على الضاحية الجنوبية لبيروت. 
وكانت قد انفجرت الأيام الماضية، أجهزة اتصال «البيجر» التابعة لعناصر حزب الله، والتي أسفرت عن مقتل عدد كبير من الأشخاص وإصابة أكثر من 2800 آخرين.
يذكر أن المناطق الحدودية في جنوب لبنان، تشهد تبادلًا لإطلاق النار بين جيش الاحتلال وحزب الله، منذ الثامن من أكتوبر الماضي بعد إعلان إسرائيل الحرب على قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • من هو إبراهيم عقيل التي تم تصفيته في قلب بيروت أثناء اجتماع سري تحت الأرض؟
  • تفاصيل اغتيال إبراهيم عقيل في الضاحية الجنوبية
  • رويترز: عدد من أعضاء قوة الرضوان كانوا بجانب عقيل أثناء الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت
  • تقديرات إسرائيلية تشير إلى مقتل عقيل رئيس العمليات في حزب الله بهجوم الضاحية
  • إبراهيم عقيل.. من هو القيادي في حزب الله الذي تزعم إسرائيل اغتياله في غارة على الضاحية الجنوبية؟
  • من هو إبراهيم عقيل من حزب الله التي أعلنت إسرائيل استهدافه في بيروت؟
  • من هو إبراهيم عقيل الذي قتل في غارة الضاحية الجنوبية لبيروت؟
  • مقدمات نشرات الاخبار المسائية
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأربعاء