طائر الجنة.. استشهاد الطفلة اللبنانية نايا مع والدها في غارة بيروت ( فيديو)
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
استشهدت الطفلة اللبنانية نايا غازي مع والدها، في الغارة الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، وأثار خبر موتها حالة من الحزن عبر السوشيال ميديا بسبب جمالها وبرائتها وشببها البعض بالملاك وطائر في الجنة .
وتداول رواد منصة أكس مقطع فيديو للطفلة ووصفوها بالملاك والطير في الجنة، ونعاها الجميع معربين عن استياءهم من الأفعال الهمجية التي وصل إليها جيش الاحتلال في غزة ولبنان، على مرأى ومسمع من المؤسسات الدولية .
بقلب يعتصره الألم، أنعى اليكم الطفلة نايا غازي، شهيدة العدوان الاسرائيلي على ضاحية بيروت الجنوبية #Lebanon pic.twitter.com/fv69WNHnLB
— Ahmad M. Yassine | أحمد م. ياسين (@Lobnene_Blog) September 20, 2024مركز عمليات طوارئ الصحة العامة في لبنان
وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، في تحديث إضافي لحصيلة غارة العدو الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت، ارتفاع عدد الشهداء إلى 14 شخصا.
وتتوقع فرق الإنقاذ العاملة على الأرض وجود المزيد من الشهداء الذين قضوا تحت الأنقاض، وسط استمرار عمليات رفعها حتى الساعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: استشهاد نايا غارة بيروت غازي
إقرأ أيضاً:
عمليات نوعية في مشفيي درعا ونوى ضمن حملة “شفاء” الطبية
درعا-سانا
بدأ كل من مشفيي درعا ونوى الوطنيين إجراء عمليات تخصصية نوعية، ضمن حملة “شفاء” الطبية التي أطلقتها وزارة الصحة، بالتعاون مع التجمع السوري في ألمانيا، وبدعم من منظمة الأطباء المستقلين “IDA”.
وذكر مدير مشفى درعا الوطني الدكتور نزار الرشدان في تصريح لمراسلة سانا أن الحملة تركز على مجالات الجراحة البولية والعظمية والقلبية والترميمية “التجميلية”، إضافة إلى فحوصات القلب وزرع الشبكات القلبية والقثطرات والجراحة العامة.
وأوضح الرشدان أن الأطباء المشاركين في الحملة جاؤوا من ألمانيا يحملون معهم خبراتهم المتقدمة، التي يستفيد منها القطاع الصحي المحلي، في إطار دعمهم للأهالي في وطنهم الأم بعد سنوات من الغياب.
وأشار إلى أن الحملة تقدم فرصاً كبيرة للمرضى للاستفادة من الخبرات، وبالوقت نفسه تسهم في تحسين الرعاية الصحية، ولفت إلى أن بعض الحالات التي تتطلب تجهيزات غير متوافرة في محافظة درعا، يتم نقلها إلى دمشق لاستكمال الإجراءات الجراحية اللازمة ضمن مشافٍ خاصة.
يذكر أن حملة “شفاء” انطلقت في الرابع من نيسان الجاري، وتستمر حتى الخامس من أيار المقبل، وتم إطلاق رابطين للتسجيل، أحدهما عبر وزارة الصحة، والآخر عبر التجمع السوري في ألمانيا.