إيران تنفي اغتيال نائب قائد فيلق القدس
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
سرايا - نفت مصادر مطلعة، اغتيال نائب قائد فيلق القدس العميد محمد رضا فلاح زاده.
وقالت المصادر، إن الأخبار التي تداولتها بعض وسائل الإعلام العبرية عن استشهاد العميد محمد رضا فلاح زاده نائب قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في العدوان الإرهابي الذي شنه الكيان الصهيوني اليوم على بيروت، "مجرد أكاذيب".
وفي وقت سابق، نشرت بعض وسائل الإعلام الصهيونية أخبارًا كاذبة تزعم اغتيال نائب قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في عدوان اليوم على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وشنت طائرات الكيان الصهيوني – مساء الجمعة- غارة عنيفة على بناية في الضاحية الجنوبية في العاصمة اللبنانية في بيروت.
وقالت مصادر لبنانية: إن طائرات الاحتلال قصفت مبنى سكنيا في منطقة القائم في الضاحية الجنوبية من بيروت، ما أدى إلى دمار كبير وارتقاء عدد من الشهداء والجرحى.
وأفادت وزارة الصحة اللبنانية باستشهاد 9 أشخاص وإصابة 59 آخرين في الغارة الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: نائب قائد فیلق القدس
إقرأ أيضاً:
اغتيال الشخصية
#اغتيال_الشخصية
#حنين_العساف
الى متى سيتبع بعض الأفراد هذا الأسلوب الغير أخلاقي في المنافسات السياسية، تشويه سمعة واختلاق أحداث، والتلاعب بالحقائق ونشر أكاذيب وإشاعات عن منافسيهم السياسين، غير مهتمين من تأثير تشويه سمعة هذا الشخص على أهله وأفراد عائلته، وأنهم يقومون بزعزعة ثقة المجتمع بشخص فقط لأنه ممكن ان يكون منافسا كفؤ لهم، فبدلا من المنافسة الشريفة، يقومون بتدمير تاريخ الشخص السياسي والإجتماعي ويشككون بوطنيته وانتماءه، بدلا من العمل على تطوير أنفسهم ليكونوا أكثر نفعا للمجتمع أو أن يسمحوا للشخص الأكثر كفاءة الوصول لطرق النهوض بالوطن.
مما أدى إلى بروز شخصيات غير قيادية وغير جديرة في المقدمة وتراجع شخصيات قيادية ملهمة بسبب حملات تشويه السمعة دون إعطاء أي بال لحالة هذا الشخص النفسية ولأولاده ولأهلة والسمعة التي ستطاله أحيانا لعقود عدة بعد وفاته.
مقالات ذات صلةوهذا يؤثر على العملية السياسية برمتها وعلى مصداقيتها، و يؤدي لخسارتنا لشخصيات قد تحدث تغييرا حقيقيا في بلدنا العزيز.
على وسائل الإعلام ومؤسسات المجتمع المدني توعية المجتمعات والشعب بهذه الظاهرة، واحباط محاولات تشويه السمعة للأشخاص والاعتماد على الكفاءة والمصداقية في تقييمنا للشخصيات السياسية.