نقلت وكالة الأنباء الإيرانية، نقلًا عن مكتب المرشد الإيراني، أن الرد على اغتيال إسماعيل هنية سيأتي قريبا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.

وفي وقت سابق، كرر الحرس الثوري الإيراني تأكيده أن الرد على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران أواخر يوليو الماضي، قد يطول لكنه سيكون مفاجئا.

وقال مساعد الشؤون العملياتية لقائد فيلق القدس ذراع التدخل الخارجي للحرس الثوري الإيراني، العميد محسن تشيذري، اليوم الأربعاء إن فترة انتظار الرد على اغتيال هنية ستطول حتى تتوفر الظروف المناسبة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اغتيال إسماعيل هنية الحرس الثوري الإيراني المرشد الايرانى المكتب السياسي لحركة حماس الرد على اغتیال

إقرأ أيضاً:

مقتل اثنين من أفراد الحرس الثوري الإيراني جراء تحطم طائرة جنوب شرق إيران

أعلن الحرس الثوري الإيراني عن مقتل اثنين من أفراده أحدهما برتبة عميد جراء تعرض طائرتهما لحادث بالقرب من مدينة سيركان التابعة لإقليم سستان وبلوشستان المتاخم لأفغانستان وباكستان، وفقا لوسائل إعلام إيرانية.

وأفادت وكالة "فارس" الإيرانية، الاثنين، نقلا عن إدارة العلاقات العامة للقوات البرية بالحرس الثوري، بتعرض طائرة من طراز "جايرو بلن" الخفيفة للغاية لحادث "أثناء عمليات قتالية في منطقة سيركان الحدودية الجنوبية الشرقية".

وأشارت إلى أن الحادثة أسفرت عن مقتل  قائد لواء نينوى بمحافظة جلستان العميد حميد مازندراني، وقائد الطائرة حميد جندقي الذي كان عضوا في القوات البرية لحرس الثورة.


يشار إلى أن حادثة تحطم الطائرة وقعت في منطقة تعد ساحة لاشتباكات متكررة بين قوات الأمن الإيرانية والمسلحين السنة وكذلك مهربي المخدرات.

وفي تشرين الأول /أكتوبر الماضي، قُتل عشرة من حرس الحدود الإيراني في الإقليم جراء اشتباكات مع من يشتبه في أنهم مسلحون من المسلمين السنة، حسب وكالة رويترز.

يشار إلى أن حوادث تحطم الطائرات متكررة في إيران، وهو ما يعيد إلى الأذهان حادثة تحطم طائرة الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي مع عدد من المسؤولين جراء تحطم طائرة كانت تقلهم شمال غربي إيران بعد زيارة إلى أذربيجان.


وفي أيار /مايو الماضي، أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي عن وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية أمير عبد اللهيان والوفد المرافق لهما بحادث تحطم مروحية، خلال عودتهما من مراسم افتتاح سد على الحدود بين إيران وأذربيجان.

وكان محافظ محافظة تبريز مالك رحمتي، وإمام صلاة الجمعة في تبريز محمد علي هاشم، من أبرز الشخصيات التي توفيت في الحادث بجانب الرئيس ووزير خارجيته.

مقالات مشابهة

  • الحرس الثوري الإيراني: حزب الله أعاد بناء قدراته بشكل إعجازي
  • الحرس الثوري الإيراني: موازين القوة تميل لصالح المقاومة
  • المرشد الإيراني: حزب الله أجبر إسرائيل على الانسحاب من بيروت وصيدا
  • عاجل - العراق ينفي مزاعم استخدام أراضيه في الرد الإيراني على إسرائيل
  • الحرس الثوري الإيراني يتوقع هجوماً أمريكياً إسرائيلياً لردع الوعد الصادق
  • أمريكي إسرائيلي.. الحرس الثوري: لا نستبعد هجوماً استباقياً لردع إيران عن الرد المرتقب
  • الحرس الثوري: ليترقب الشعب الإيراني الرد على جريمة الصهاينة
  • الحرس الثوري الإيراني: كل مدينة في طهران بها مخزون صواريخ
  • مقتل اثنين من ضباط الحرس الثوري الإيراني جراء تحطم طائرة جنوب شرق إيران
  • مقتل اثنين من أفراد الحرس الثوري الإيراني جراء تحطم طائرة جنوب شرق إيران