استبعد محلل قنوات الإخوان للشأن السياسي، وسام عبد الكبير، حلولاً قريبة لأزمة الخلاف بشأن المصرف المركزي، معتبراً أن «الانقسام شائك ومعقد، وقد يطول الخلاف لأسابيع أخرى».

وقال عبد الكبير لصحيفة «الشرق الأوسط» إن «المفاوضات تجاوزت مسألة عودة المحافظ، وأعادت الخلاف بشأن الاتفاق الذي عقد بمدينة بوزنيقة المغربية، الخاص بتسمية المناصب السيادية».

المصدر: صحيفة الساعة 24

إقرأ أيضاً:

لؤي القريو: المؤسسة الليبية للاستثمار لم تتأثر بأزمة المصرف المركزي

نفى المستشار الإعلامي للمؤسسة الليبية للاستثمار لؤي القريو، أن تكون المؤسسة الليبية للاستثمار قد تأثرت بأزمة المصرف المركزي، مؤكدًا أن “الاستثمارات آمنة ولم تتضرر”.

 وقال “القريو”، في تصريح صحفي، لقناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا، إن “المؤسسة الليبية للاستثمار جهة مستقلة تنظمها اللوائح والقوانين المنظمة لذلك، بحسب القانون رقم 13 لسنة 2010، الذي عرف المؤسسة بأنها شركة استثمارية ذات صفة مالية وقانونية مستقلة”.

وأضاف أن “أزمة البنك المركزي لم تؤثر على خطة مؤسسة الاستثمار المقدمة لـمجلس الأمن بخصوص الرفع الجزئي للتجميد”، بحسب قوله.

ولفت إلى أن “مؤسسة الاستثمار ملتزمة بتحقيق عوائد تجارية مستقرة وتنافسية على المدى الطويل، وفق خطط للاستثمار في مجموعة متنوعة من القطاعات الاقتصادية عبر مناطق جغرافية مختلفة”، على حد قوله.

تجدر الإشارة إلى أن، البعثة الأممية كانت قد رعت مؤخرا مفاوضات بين المجلس الرئاسي من جهة، ومجلسي النواب والدولة من جهة ثانية، لحل الخلاف بأزمة مصرف ليبيا المركزي لكنها لم تنتهِ إلى حل.

الوسوملؤي القريو

مقالات مشابهة

  • عبدالكبير: الصديق الكبير ساهم في توسع الإنفاق العام وحول المركزي لطرف سياسي
  • مختار :نستبعد أن يؤدي توظيف الحراك الراهن بشأن المصرف المركزي لأي جديد بالمشهد السياسي
  • لؤي القريو: المؤسسة الليبية للاستثمار لم تتأثر بأزمة المصرف المركزي
  • معهد بريطاني: عودة الكبير لن تحل مشاكل البلاد، ويجب معاقبة المتورطين في النهب
  • الشويهدي: نستبعد حدوث أي حلحلة بالمشهد السياسي رغم الزخم الإقليمي والدولي الراهن بشأن المركزي
  • الشويهدي: حل أزمة المركزي تتمثل في إعادة الكبير لتصحيح الأوضاع
  • المصرف المركزي يخفض سعر الأساس بواقع 50 نقطة أساس
  • المركز الأوروبي للدراسات السياسية: عودة الكبير ستطيح بالدبيبة
  • الكبير:العلاقة مع حكومة الدبيبة تدهورت بسبب المطالبة بصرف ميزانية موحدة