أحمد داود يروج للموسم الجديد من الكونتير بهذه الطريقة «صورة»
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
يستعد الفنان أحمد داود، لانطلاقة الموسم الجديد من برنامج الكونتير خلال الفترة المقبلة، وذلك بعد تقديم عدد المشاريع الصغيرة والصناعة في المواسم الماضية.
وفي هذا السياق، شوق أحمد داود، المتابعين عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» للموسم الجديد من الكونتير، وذلك من خلال نشر البرومو التشويقي له، معلقا عليه: «قريبا».
ومن ناحية أخرى، يعيش أحمد داود حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث يستعد لتصوير مشاهد «كل سنه مرة» في الفترة المقبلة، وذلك بالتعاون مع مجموعة من نجوم الفن منهم، أحمد بدير، محمد محمود، ثراء جبيل، مراد مكرم، فرح يوسف، ومن تأليف عبد الرحمن جاويش، وإخراج يحيى إسماعيل.
بالإضافة إلى، أن آخر أعمال الفنان أحمد داوود، هو مسلسل زينهم، الذي تم عرضه خلال الفترة الماضية، وحقق نجاحا كبيرا، وأحداثه مستوحاة عن كتاب بعنوان «أصدقائي الموتى شكرا» للدكتور محمد جاب الله، وهو طبيب وقام بكتابة تجاربه الحقيقية بالطب الشرعي.
مسلسل «زينهم» من بطولة أحمد داود، وكريم قاسم، وهناء الشوربجي، وسلمى أبو ضيف، وهو من تأليف محمد سليمان عبد المالك، وإنتاج أروما، وإخراج يحيى إسماعيل.
اقرأ أيضاًوفاة الفنان منصور عبد الغني بعد صراع مع المرض «صور»
12 فنانا عالميا يتحدون في النسخة الرابعة من معرض «الأبد هو الآن» بالأهرامات
مهرجان القاهرة الدولي للمونودراما يكرم الفنانة نيللي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد داود الفنان أحمد داود أعمال أحمد داود أعمال احمد داود اعمال أحمد داود أحمد داود
إقرأ أيضاً:
ابتكار خارق.. علماء ينجحون في القضاء على 99 % من الخلايا السرطانية بهذه الطريقة
اكتشف فريق من العلماء من جامعة رايس، وجامعة تكساس في الولايات المتحدة الأمريكية، طريقة رائعة لتدمير الخلايا السرطانية باستخدام "جزيئات خاصة" حيث وجدوا أن تحفيز جزيئات الـ"أمينوسيانين" باستخدام ضوء الأشعة تحت الحمراء القريبة، تسبب في اهتزازها بشكل متزامن، ما يكفي لتفكيك أغشية الخلايا السرطانية.
وتُستخدم جزيئات الـ"أمينوسيانين" في التصوير الحيوي كصبغات صناعية، وتُستخدم عادةً بجرعات منخفضة للكشف عن السرطان، وتظل مستقرة في الماء وهي جيدة جدًا في ربط نفسها بالخارج من الخلايا.
ووفقا للعلماء، فإن نهجهم يمثل تحسنًا ملحوظًا مقارنة بنوع آخر من الآلات الجزيئية القاتلة للسرطان، التي تم تطويرها سابقًا، والتي تسمى محركات من نوع "فيرينغا"، والتي يمكنها أيضًا كسر هياكل الخلايا المسببة للسرطان.
وفي هذا السياق، قال الكيميائي جيمس تور، من جامعة رايس: "إنها أسرع بمليون مرة في حركتها الميكانيكية من محركات نوع "فيرينغا" السابقة، ويمكن تنشيطها باستخدام ضوء الأشعة تحت الحمراء القريبة بدلاً من الضوء المرئي".
ويعد استخدام ضوء الأشعة تحت الحمراء القريبة مهمًا لأنه يمكّن العلماء من الوصول إلى أعماق الجسم، ويمكّن من علاج السرطان في العظام والأعضاء دون الحاجة إلى جراحة للوصول إلى نمو السرطان.
في الاختبارات التي أجريت على الخلايا السرطانية المزروعة في المختبر، سجلت طريقة "المطارق" الجزيئية نسبة نجاح بلغت 99 بالمئة في تدمير الخلايا، كما تم اختبار النهج على الفئران المصابة بأورام الـ"ميلانوما"، وأصبح نصف الحيوانات خاليًا من السرطان.
إن بنية وخصائص جزيئات الـ"أمينوسيانين" الكيميائية تعني أنها تظل متزامنة مع المحفز الصحيح، مثل ضوء الأشعة تحت الحمراء القريبة، عندما تتحرك الإلكترونات داخل الجزيئات، فإنها تشكل ما يعرف بالـ"بلازمونات"، وهي كيانات تهتز بشكل جماعي وتدفع الحركة عبر الجزيء بأكمله.
وقال الكيميائي سيسيرون أيالا أوروزكو، من جامعة رايس: "هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام بلازمون جزيئي بهذه الطريقة لإثارة الجزيء بأكمله ولإنتاج عمل ميكانيكي يستخدم لتحقيق هدف معين، في هذه الحالة، تمزيق غشاء الخلايا السرطانية".
تمتلك الـ"بلازمونات" ذراعًا على أحد الجانبين، ما يساعد في ربط الجزيئات بأغشية الخلايا السرطانية، بينما تعمل حركات الاهتزازات على تفتيتها.
وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة "ساينس أليرت" العلمية، فإنه بفضل هذا النوع المباشر من التقنية البيوميكانيكية قد تجد الخلايا السرطانية صعوبة في تطوير نوع من الحصار ضدها.