خبير تكنولوجيا: شبكات التواصل ستختفي بعد ظهور الميتافيرس
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
قال الدكتور فتحي شمس الدين خبير تكنولوجيا المعلومات ، إن شبكات التواصل الإجتماعي ستختفي خلال سنوات بعد ظهور الميتافيرس، لافتا إلى أن السنين القادمة تحمل ثورة تكنولوجيا.
وأوضح خلال حواره مع الإعلامية رانيا هاشم، ببرنامج “بصراحة” والمذاع عبر قناة الحياة،:"هناك مبدأ في الدراسات الإعلامية يسمى "المشاهدة النقدية" والذي ينص على أن على الآباء أن يشرحوا لأبنائهم الظواهر الغريبة في المحتوى الذي يشاهدونه.
وأشار إلى أنه عندما يكبر الأطفال على مواقع التواصل الاجتماعي ثم يشاهدون المحتوى ، يكون الأمر في الغالب حول "المشاركة ، والاتجاهات ، والآراء، إذًا يجب أن يكون للوالدين الحق في توعية أطفالهم بما يشاهدونه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي الميتافيرس
إقرأ أيضاً:
"غرفة الأخشاب" تبحث سبل التعاون مع مركز تكنولوجيا الأثاث بدمياط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرت غرفة صناعة منتجات الأخشاب زيارة لمركز تكنولوجيا الأثاث و كلية الفنون التطبيقية بجامعة دمياط، لبحث أوجه التعاون و تطوير قطاع صناعة الأثاث، وذلك في خطوة نحو تعزيز و تنمية الصناعة المحلية.
حضر الزيارة عدد من المسؤولين من الجانبين، من بينهم الدكتورة أسماء فودة مديرة مركز تكنولوجيا الأثاث بدمياط، و محمد مندي عضو مجلس إدارة غرفة صناعة منتجات الأخشاب، والمهندسة نهى نهاد المدير التنفيذي للغرفة، و إكرامي فهمي مدير دعم مجتمع الأخشاب والأثاث، و محمد حسن مدير المكتب بالغرفة.
وقالت الغرفة في بيان اليوم، إنه تم خلال الزيارة الاتفاق على بحث الخطوات التنفيذية لبرنامج تدريبي متخصص في مجال تنجيد الأثاث، والذي سيتم تنفيذه بالتعاون مع المركز، وذلك بهدف تطوير مهارات العاملين في هذا المجال ورفع مستوى جودة المنتجات.
وأشارت إلى أنه تم خلال الزيارة ايضاً لقاء مع الدكتورة غادة الصياد عميد كلية الفنون التطبيقية بجامعة دمياط، لبحث سبل التعاون بين الغرفة والكلية، وتم الاتفاق على توقيع بروتوكول تعاون يتم من خلاله المشاركة في العملية التعليمية وتوفير الإرشاد لطلاب الكلية، مما يساهم في إعداد أجيال جديدة من الكفاءات المدربة والمؤهلة لسوق العمل.
و أكدت الغرفة أن هذه الزيارات والاجتماعات تأتي في إطار جهود الغرفة لتعزيز التعاون بين مختلف الجهات المعنية بصناعة الأثاث في دمياط، من أجل تطوير هذه الصناعة وتنميتها، ورفع مستوى جودة المنتجات وزيادة قدرتها التنافسية في الأسواق المحلية والدولية.