لبنان ٢٤:
2025-03-25@15:06:09 GMT

أبو زيد: نأمل موقفاً حاسماً ضد إسرائيل في مجلس الأمن

تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT

أبو زيد: نأمل موقفاً حاسماً ضد إسرائيل في مجلس الأمن

علّق النائب السابق أمل أبو زيد على الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية، فكتب عبر منصة "أكس": "مرة جديدة يتخطى العدو الإسرائيلي الخطوط الحمراء وينفّذ جريمة في قلب منطقة سكنية مأهولة بالمدنيين الأبرياء في عمل مشين ومُدان يُضاف إلى جريمة الحرب الموصوفة التي أقدم عليها قبل أيام وخلّفت آلاف الضحايا بين شهيد وجريح".


 وأضاف: "إن تمادي إسرائيل في ارتكاب هذه الجرائم في وضح النهار يؤكد أنها لا تقيم وزناً لأي اعتبارات إنسانية وأخلاقية، وأنها تستمر في نهجها المدمّر ضاربة بعرض الحائط القانون الدولي الإنساني مع أملنا بأن يتخذ مجلس الامن الدولي في جلسته الطارئة ولو لمرة موقفاً حاسماً ضد هذا الكيان ويلزمه بوقف عدوانه على لبنان". (الوكالة الوطنية)

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

بسام القواسمي: إسرائيل تخالف القانون الدولي وتفرض واقعًا جديدًا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور بسام القواسمي، أستاذ القانون العام، إن السياسات والتصريحات الإسرائيلية الحالية تتعارض بشكل واضح مع القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، خاصة فيما يتعلق بالتوسع العسكري الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية.

واعتبر، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه التحركات تمثل احتلالًا فعليًا للأراضي اللبنانية، مشيرًا إلى أن إسرائيل تستغل الأوضاع الإقليمية الراهنة لإعادة رسم خريطة أمنية وسياسية جديدة في الشرق الأوسط وفقًا لمصالحها.

وأوضح القواسمي أن إسرائيل تستخدم الأحداث التي وقعت في السابع من أكتوبر كذريعة لتنفيذ خططها الرامية إلى فرض واقع جديد في المنطقة، يشمل تغييرات جوهرية في لبنان وسوريا وفلسطين.

وأشار إلى أن التوتر الحالي في لبنان يتزامن مع انهيار التهدئة في غزة، مما يثير تساؤلات حول التوقيت وأهداف إسرائيل في التصعيد على عدة جبهات.

وأضاف القواسمي أن الحكومة الإسرائيلية الحالية، بقيادة اليمين المتطرف، تشهد تحولًا خطيرًا يتمثل في التخلي عن المبادئ الديمقراطية والقانونية، والسعي إلى تعزيز الهوية اليهودية للدولة على حساب أي التزامات قانونية أو إنسانية.

ولفت إلى أن هذا التوجه لا يقتصر على السياسات الخارجية لإسرائيل، بل يمتد إلى الداخل الإسرائيلي أيضًا، حيث تزداد حدة الانقسامات بين التيار العلماني الذي يدعي الديمقراطية والقانون، والتيار اليميني المتطرف الذي يرفض أي التزام بالقانون الدولي أو حتى القانون المحلي.

مقالات مشابهة

  • ملك الأردن يطالب المجتمع الدولي بإلزام إسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • العطا .. حديث مؤيد بالقانون الدولي!
  • مجلس الأمن الدولي يناقش الوضع الإنساني والسياسي في سوريا
  • مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة حول أوكرانيا في 26 مارس
  • بعد جريمة المعاملتين.. الأمن يوقف القاتل وهذا ما اعترف به (صورة)
  • بسام القواسمي: إسرائيل تخالف القانون الدولي وتفرض واقعًا جديدًا
  • استهداف إسرائيل للمسؤولين السياسيين والإداريين في غزة: قانوني أم جريمة دولية؟
  • المجموعة العربية بمجلس الأمن تدين إسرائيل لخرقها اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • برلماني: إسرائيل تقود المنطقة إلى مصير مجهول
  • ضربات أميركية على مطار الحديدة الدولي في اليمن