كيف نحمي أبنائنا من خطر تطبيقات المراهنات؟.. مصطفى ثابت يوضح
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
أكد الدكتور مصطفى ثابت، رئيس تحرير موقع الفجر، وأستاذ الحاسبات والمعلومات بجامعة الفيوم، أن تطبيقات المراهنات ليست مصدر للترفيه، حيث هناك ألعاب إلكترونية وبرامج أخرى يمكن تحقيق التسلية من خلالها.
الأمر مفزع| مصطفى ثابت يكشف مفاجأة عن تطبيقات المراهنات القاهرة الإخبارية تكشف آخر تطورات التصعيد بين حزب الله وإسرائيل خطورة تطبيقات المراهناتونوه ثابت، خلال لقاء خاص مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج "خط أحمر" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الجمعة، بأن القائمين على تطبيقات المراهنات يستخدمون أساليب دعاية مزورة لجذب الشباب، ويعتمدون على الذكاء الاصطناعي، حيث يستخدمون رموز تحظى بثة لدى الشباب مثل محمد صلاح، أو قد يستخدمون "لوجو" جهات معروفة.
وقال الدكتور مصطفى ثابت، رئيس تحرير موقع الفجر، وأستاذ الحاسبات والمعلومات بجامعة الفيوم، إن التوعية هى الوسيلة الأهم لحماية أطفالنا من هذه التطبيقات، مع مراقبة السلوك المالي لأبنائنا، وهو ما سيكشف الأمر سريعا إذا تورط الشاب في الدخول إلى هذه التطبيقات، معلقا: "رصدنا كوارث من الدخول على مثل هذه التطبيقات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تطبيقات المراهنات الدكتور مصطفى ثابت موقع الفجر تطبیقات المراهنات مصطفى ثابت
إقرأ أيضاً:
سبع وصايا نبوية تديم الستر و تُنقذك يوم القيامة.. علي جمعة يوضح
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء ومفتي الجمهورية الأسبق، إن النبي محمد ﷺ أوصى الأمة بمجموعة من الأخلاق والوصايا التي تُعد طريقًا للفوز في الدنيا والآخرة.
وركّز في حديثه على حديث جامع رواه النبي ﷺ يتضمن سبع وصايا عظيمة، منها: تفريج الكرب، والتيسير على المعسرين، وستر الناس، والسعي في طلب العلم، وقراءة القرآن في جماعة، والمساعدة المتبادلة، والعمل الصالح.
وأوضح جمعة أن «من نفّس عن مؤمن كربةً من كرب الدنيا، نفّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة»، مشيرًا إلى أن خدمة الناس وإزالة همومهم تُعد عبادة عظيمة تقرب العبد من ربه، وتنعكس راحة وسكينة على القلب.
وشدد على أن الإنسان ليس مجرد رقم أو حالة، بل هو "بنيان الرب"، كما وصفه الحديث الشريف.
وطالب الأطباء والموظفين وكل من يتعامل مع الناس أن يُراعي هذه المعاني الإنسانية، ويعامل الآخرين برحمة وتعاطف.
كما حذر جمعة من الغيبة والنميمة والتعدي على أعراض الناس، مبينًا أن حرية الرأي لا تعني الافتراء والكذب. وأكد أن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه، ودعا إلى أن يكون هدف المسلم دائمًا الخير لمجتمعه.
واختتم جمعة حديثه بقول النبي ﷺ: «من أبطأ به عمله لم يُسرع به نسبه»، مؤكدًا أن النجاة لا تأتي بالنسب أو الانتماء، وإنما بالعمل الصالح، والبداية تكون من إصلاح النفس والسير على هدي النبي ﷺ.