حصيلة كوفيد في أسبوع: ثلاث إصابات جديدة دون وفيات إضافية
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل ثلاث إصابات جديدة بـ « كوفيد-19″، دون تسجيل أي حالة وفاة، وذلك خلال الفترة ما بين 14 و 20 شتنبر الجاري.
وأبرزت الوزارة، في نشرة « كوفيد-19 » الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و962 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و427 ألفا و 19 شخصا.
وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و432 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل « الإيجابية » الأسبوعي بلغ 2.1 في المائة.
كما أشارت نشرة « كوفيد-19 » الأسبوعية إلى أن عدد التحاليل المنجزة خلال هذا الأسبوع بلغ 144 تحليلا، وبهذا يكون العدد التراكمي للتحاليل المنجزة قد بلغ 13 مليون و101 ألف و432 تحليلا، مضيفة أن العدد الإجمالي للحالات المتكفل بها بلغ حالة واحدة.
وسجلت حالات الإصابات الجديدة على مستوى جهة الدار البيضاء – سطات (حالة واحدة)، وجهة الرباط- سلا- القنيطرة (حالة واحدة)، وجهة سوس- ماسة (حالة واحدة).
من جهة أخرى، استقر العدد التراكمي للوفيات عند 16 ألفا و309 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة أربع حالات.
كلمات دلالية المغرب صحة كوفيد وباءالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب صحة كوفيد وباء حالة واحدة
إقرأ أيضاً:
إصابات جديدة تضرب دفاع ريال مدريد
نواف السالم
تلقى نادي ريال مدريد صدمة فيما يتعلق بمدافع فريقه الأول لكرة القدم، ديفيد ألابا ولاعبين آخرين.
وكان ألابا قد عاد للملاعب في يناير الماضي بعد فترة غياب امتدت لـ 13 شهر بسبب إصابته تمزق في الرباط الصليبي في ذات الركبة.
وأعلن النادي اليوم أن الفحوصات التي خضع لها اللاعب أكدت إصابته بتمزق الغضروف الداخلي في ركبته اليسرى، الأمر الذي يعني غيابه عما تبقى من مباريات هذا الموسم.
كما أعلن الريال إصابة فيرلان ميندي بتمزق في العضلة الخلفية، وخضوع أنطونيو روديغر لعملية جراحية في الغضروف الهلالي، مما يزيد من تفاقم أزمة الدفاع في الفريق.
يذكر أنه لم يتضح ما إذا كان الثلاثي سيكون جاهزا للمشاركة مع الريال في بطولة كأس العالم للأندية التي تنطلق في منتصف يونيو المقبل.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا