حارس مرمى ريال بيتيس يدعم تير شتيجن
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
دافع روي سيلفا، حارس ريال بيتيس، عن تير شتيجن، حارس برشلونة، بعد الانتقادات التي تعرض لها بسبب أدائه في مباراة موناكو بدوري أبطال أوروبا.
وقال سيلفا: "عندما يخطئ حارس المرمى، يكون ذلك مخيبًا للآمال، لكن هذه الأمور تحدث دائمًا. يجب أن نتذكر أننا بشر، ومن المستحيل أن نكون معصومين من الخطأ بنسبة 100%، حتى أفضل الحراس يرتكبون أخطاء".
وأضاف: "تير شتيجن من بين الأفضل وقد أثبت جودته على مدار سنوات عديدة. أنا متأكد من أن حارس مرمى بمستواه سيظهر رد فعل قوي في المباراة القادمة".
كما أكد سيلفا على أهمية دعم زملاء تير شتيجن في الفريق، قائلًا: "في هذه اللحظات، يحتاج الحارس إلى دعم الفريق ككل. الثقة مهمة جدًا، ويجب أن يعمل الجميع معًا لتجاوز أي عقبة".
وأشار إلى أن هذه التجارب يمكن أن تكون دافعًا للتطور، مضيفًا: "كل لاعب يمر بلحظات صعبة، ولكنها تعزز من روح العمل الجماعي والإصرار على تحسين الأداء في المستقبل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال أوروبا تير شتيجن حارس برشلونة شتيجن حارس برشلونة تیر شتیجن
إقرأ أيضاً:
ريال مدريد يقدم أسوأ نسخة هجوم امام ريال بيتيس
بغداد اليوم - متابعة
ظهر ثلاثي هجوم ريال مدريد بشكل متراجع خلال خسارة الفريق بنتيجة 1-2، في الجولة الـ26 من الدوري الإسباني.
ألقت وسائل اعلام مدريدية، باللائمة على هجوم ريال مدريد، عقب خسارة فريقهم امام ريال بيتس، بنتيجة 1-2، في الجولة الـ26 من الدوري الإسباني.
ووفقا لوسائل اعلام اسبانية: "لم يلب مبابي أو فينيسيوس أو رودريجو النداء لمساعدة ريال مدريد أمام ريال بيتيس، حيث لم يكن هناك أي أبطال في الفريق رغم أنهم كانوا حديث الساعة مؤخرًا بعدما أظهروا قوة هجومية مذهلة وسجلوا أرقامًا مرعبة".
وأضافت: "لم تكن هناك سوى تسديدة واحدة على المرمى من الثلاثي الهجومي خلال 90 دقيقة كاملة، حيث جاءت من فينيسيوس، لكنها كانت ضعيفة في أحضان الحارس أدريان".
وتابعت: "سدد رودريجو لكن الكرة ذهبت بعيدة عن المرمى، ولم يكن هناك أي شيء آخر، الأمر الأكثر لفتًا للانتباه أن هذا الأداء الضعيف من النجم البرازيلي كان أفضل من الصورة التي ظهر عليها مبابي، الذي لم يسدد أي كرة، لا داخل المرمى أو خارجه".
وواصلت: "غادر مبابي ملعب فيلامارين دون أي تسديدة خلال 75 دقيقة لعبها، حيث لمس الكرة 36 مرة فقط، وهو أقل مما فعله كامافينجا الذي دخول كبديل (38 لمسة)، وقريب من أرقام أردا جولر، الذي شارك أيضًا كبديل (33 لمسة)، وذلك ببساطة لأن كيليان لم يكن حاضرًا في المباراة".
وأشارت إلى أن دقة تمريرات مبابي كانت 68٪ فقط (رغم المستوى السيئ لرودريجو، وصلت دقته إلى 82٪).
أما في الثلث الأخير من الملعب، انخفضت دقة تمريرات مبابي إلى 64٪، كما فقد الكرة في نصف محاولاته للمراوغة (نجح في 3 من أصل 6)، ولم يرسل سوى عرضية واحدة طوال المباراة.
وخسر رودريجو 50٪ من المواجهات الثنائية (نجح في 4 مراوغات من أصل 8)، بينما كان فينيسيوس أسوأ، حيث لم يكمل سوى 36٪ من مراوغاته (4 من 11).
المصدر: وكالات