شغل الصحافة الإيطالية.. معتصم النهار يتألق في عرض Tods في ميلانو
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
بتجــرد – ميلانو، إيطاليا: حضر النجم معتصم النهار عرض أزياء Tods لموسم ربيع وصيف 2025، حيث تمت دعوته من قبل إدارة العلامة لحضور هذا الحدث المميز في عالم الموضة. وقد أقيم العرض في قلب منطقة الأزياء بميلانو، وجذب عددًا من أبرز الأسماء في عالم الموضة والترفيه.
تألق النهار بإطلالة أنيقة وعصرية، تعكس روح تو ديس، إذ اختار ملابس تجمع بين الأناقة الكلاسيكية والحداثة.
عرضت مجموعة Tods لموسم ربيع وصيف 2025 تلاعبًا رائعًا بين الفخامة والعملية، حيث شملت أحذية فاخرة، وتصاميم مميزة من القطع الجاهزة، فاستمتع الحضور بتشكيلة ملونة وتصاميم مبتكرة تعكس الحرفية التي تشتهر بها Tods. وكان النهار، المعروف بحسه الرفيع في الموضة، يظهر إعجابه بالفن وراء كل قطعة، ويتفاعل مع الحضور والمصورين.
في مقابلة قصيرة خلال الحدث، أعرب النهار عن إعجابه بالتزام تو ديس بالجودة والأناقة. حيث قال: “إن حضور هذا العرض هو شرف لي. تمثل Tods الاندماج المثالي بين التقليد والحداثة، ويسعدني أن أكون جزءًا من هذا الاحتفال بالإبداع”.
لقد سلطت مشاركة معتصم النهار في عرض أزياء Tods لموسم ربيع وصيف 2025 الضوء على تأثير المواهب الشرق أوسطية في عالم الموضة العالمي. ومع استمرار الأمسية، كان من الواضح أن تأثير النهار يمتد إلى ما هو أبعد من التمثيل؛ حيث يستمر في إلهام الكثيرين من خلال اختياراته في الموضة ومشاريعه الفنية.
شغل معتصم النهار الصحافة الإيطالية بمشاركته في العرض، فتحدّثت مختصون بالموضة عن المجموعة المدهشة وظهور النهار الرائع، مما يبرز فصلًا آخر ناجحًا في التقاطع بين الموضة والنجومية.
لم يكن عرض Tods لموسم ربيع وصيف 2025 مجرد عرض للأزياء؛ بل كان شهادة على الحوار الثقافي بين الشرق والغرب، مع وجود شخصيات مثل معتصم النهار في الصدارة.
View this post on InstagramA post shared by معتصم (@moatasemalnahar)
main 2024-09-20Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: معتصم النهار
إقرأ أيضاً:
في الذكري الثانية للحرب: من أطلق الرصاصة الأولي؟
في ١٤ يوليو ٢٠١٩ صرح السيد الفريق حميدتي محددة أهل الخرطوم: “العمارات الشايفنها ناس الخرطوم غالية بيبقوا فيها زي الكدايس لو تكررت الأحداث.”
وفي عام 2016 صرح الفريق حميدتي وقال: “نحن من نسير السودان حسب مشيئتنا.. نحن الحكومة إلى اليوم الذي تمتلك فيه الحكومة جيشاً..”زي ما قلت ليكم البلد دي بلفها عندنا نحن أسياد الربط والحل …مافي ود مرة بفك لسانو فوقنا مش قاعدين في الضل ونحن فازعين الحراية… نقول يقبضوا الصادق يقبضوا الصادق… فكوا الصادق يفكوا الصادق… زول ما بكاتل ما عنده رأي- أي واحد يعمل مجمجه ياها دي النقعة والذخيرة توري وشها ..نحن الحكومه ويوم الحكومة تسوى ليها جيش بعد داك تكلمنا.. أرموا قدام بس.”
بالنسبة لسردية التضليل التي تقول أن كيزان الجيش أطلقوا الرصاصة الأولي هذا كلام لا يستقيم لاننا كررنا كثيرا حتي ملنا التكرار أن هذه السردية تدحضها حقيقة الهجوم علي منزل البرهان في منزله صباح الحرب وكان علي قيد شعرة من موت محقق لولا أن حماه حراسه بعشرات الشهداء. ولو خطط للحرب كيزان/جيش لقاموا بتامين قادتهم ولكان الهجوم الخاطف علي منزل حميدتي وقادة الدعم السريع بدلا عن منزل البرهان. أضف إلي ذلك اعتقال العديد من قادة الجيش والكيزان من قبل قوات الجنجويد ، فكيف لجهة قررت إشعال حرب ألا تحمي كبار رجالها واسرهم؟
وقبل الحرب بثلاثة أيام تحركت قوات الجنجويد من الخرطوم وغرب السودان لإحتلال القاعدة الجوية الأستراتيجية في مروي.
ثم كان ظهور مستشار الدعم السريع يوم الإنقلاب في داخل مباني الإذاعة جاهزا ببيان يبشر الشعب ببزوغ شمس مملكة آل دقلو ومن اشتروهم من الطبقة السياسية.
كما ظل قادة قحت يقولون أن لهم “خيارت أخري” و يرددون منذ فبراير ٢٠٢٣ إنه إما التوقيع علي الإتفاق الإطاري أو هي الحرب. ومن المعروف أن الحرب يهدد بها ويشعلها من لا يحصل علي مطلوبه – وهو توقيع الجيش علي الإطاري. لم نسمع بتاتا بقاطع طريق هدد ضحيته البقول “أعطني محفظتك وان لم تعطني إياها ستقوم بقتلي – الطبيعي أن يقول الرباطي إن لم تعطني ما أطلب (الإطار) سأقتلك – وليس ستقتلني.”
معتصم اقرع معتصم اقرع