مستقبل وطن بني سويف يوزع 500 حقيبة وزي مدرسي على الطلاب الأكثر احتياجا
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
نظمت أمانة العمل الجماهيري في حزب مستقبل وطن بمحافظة بني سويف، يوم ترفيهي لأكثر من 250 تلميذا من الأيتام والأكثر احتياجًا من عدد من قرى ومراكز المحافظة، حيث تضمنت الاحتفالية توزيع 250 حقيبة مدرسية و250 زيا مدرسيا على الأطفال، بالإضافة إلى مستلزمات الدراسة من كشاكيل وكراكيس وأقلام وغيرها.
المشاركة المجتمعيةجاء ذلك بحضور وتنظيم مصطفى الفيومي أمين أمانة العمل الجماهيري بأمانة حزب مستقبل وطن بمحافظة بني سويف، وحضور عدد من أعضاء هيئة مكتب أمانة الحزب في المحافظة، وعدد من أمناء المراكز والتنظيم، تنفيذًا لتوجيهات النائب حسام العمدة أمين حزب مستقبل وطن في محافظة بني سويف، بإشراف الدكتور شريف عبد المنعم أمين التنظيم في المحافظة، في إطار المشاركة المجتمعية لحزب مستقبل وطن، للتخفيف عن كاهل الأسر من الأولى بالرعاية، وبخاصة مع قرب إنطلاق العام الدراسي الجديد.
وتضمنت الفعالية توفير سيارات لنقل الأطفال من القرى والمراكز إلى مكان الاحتفالية، التي جرى تنظيمها بالممشى السياحي بكورنيش النيل في مدينة بني سويف، وتضمنت فقرات فنية وترفيهية وألعاب للأطفال، الذين عبروا عن سعادتهم باليوم الترفيهي وشكرهم لحزب مستقبل وطن، على إدخال السعادة والبهجة والسرور عليهم، كما نالت فقرة الرسم على الوجه استحسان الأطفال الذين أقبلوا على رسم علم مصر على وجوههم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب مستقبل وطن أمانة العمل الجماهيري مستقبل وطن بني سويف الحقائب المدرسية الزي المدرسي مستقبل وطن بنی سویف
إقرأ أيضاً:
«مستقبل الأطفال على المحك».. تحديات التغير المناخي والنزاعات تهدد أجيال الغد
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، فيديو على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، عن التحديات التي ستواجه الأطفال مستقبلًا والإصلاحات التي يجب أن تتم لضمان مستقبل أفضل للأطفال.
أطفال العالم اليوم يواجهون مستقبلًا مضطربًاوأضاف المركز، أن أطفال العالم اليوم يواجهون مستقبلًا مضطربًا بسبب عد تحديات، والتي تتمثل في التغيرات المناخية المؤثرة بشكل مباشر على صحة وسلامة الأطفال، النزاعات المُسلحة التي تزيد من معاناة الأطفال وتنتهك حقوقهم، الأزمات الاقتصادية التي تحد من الاستثمارات في التعليم والصحة والحماية الاجتماعية.
لابد من بناء أنظمة مرنة لحماية الأطفاللذلك لابد من بناء أنظمة مرنة لحماية الأطفال من خلال حماية المدارس والمجتمعات من الكوارث الطبيعية والصراعات، تطبيق نظم تعليمية مرنة قادرة على التكيف مع الأزمات، توفير نظم رعاية صحية شاملة تلبي كل احتياجات الأطفال، توفير خدمات أساسية للأطفال مثل التعليم والصحة بطريقة عادلة وفعالة، كل ذلك يدعو إلى إصلاحات جذرية في الأنظمة العالمية لضمان مستقبل أفضل للأطفال.