4 أبراج أقل حظا في شهر أكتوبر.. «الفلوس هتقصر معاهم»
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
يميل البعض لمتابعة الأبراج بشكل يومي، ومع بداية كل شهر يحرصون على قراءة ما تتوقعه الأبراج لمعرفة ما ينتظرهم في هذا الشهر، فمنهم من يبحث عن المال وهناك من يفكر في الجانب العاطفي أو الناحية العملية وغيرها من الاتجاهات.
ونستعرض في هذا التقرير الأبراج الأقل حظا في شهر أكتوبر المقبل، الذي تفصلنا أيام قليلة عن قدومه.
مع قدوم شهر أكتوبر هناك 4 أبراج لم يحالفهم الحظ في هذا الشهر، لدرجة أن منهم قد يتعرض لأزمة مالية تؤثر بشكل سلبي على حياته ومن بينهم مواليد برج «الميزان».
حيث يشعر أصحاب هذا البرج بالاضطراب وعدم الاستقرار في شهر أكتوبر، ما يجعلهم يرغبون في الابتعاد عن الآخرين، وفقا لما ذكره موقع «stylecaster».
برج السرطان من ضمن الأبراج التي لن يحالفها الحظ في شهر أكتوبر، حيث إن مواليد هذا البرج يشعرون برغبة قوية في الاستثمار أو البدء في مشاريع جديدة خلال هذه الفترة، لكن التسرع في اتخاذ القرارات المالية يؤدي إلى خسائر مادية قد يصعب تعويضها فيما بعد.
مواليد برج «الدلو»
يعد أصحاب هذا البرج من أكثر الأبراج سيئة الحظ، وذلك لأنهم سريعي الثقة في الأشخاص، ثم بعد ذلك يتضح لهم عكس ذلك، كما أن حياتهم العاطفية مضطربة وغير مستقرة، بالإضافة إلى ازدياد الخلافات والمشكلات مع شريك حياته.
لا تقتصر الأبراج التي لن يحالفها الحظ في شهر أكتوبر على ما سبق، حيث يواجه مواليد هذا البرج بعض التوترات والضغوط في هذا الشهر، كما أنهم قد يشعرون بالتعب العاطفي أو الجسدي، بالإضافة إلى بعض الصعوبات في اتخاذ القرارات، لذلك من الضروري على أصحاب هذا البرج أخذ وقت للراحة والاسترخاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج الأقل حظا برج الحوت الأبراج شهر أكتوبر فی شهر أکتوبر هذا البرج فی هذا
إقرأ أيضاً:
سيدات «عزبة البرج» بدمياط يبدعن في غزل شباك الصيادين والديكورات
حرفة يدوية تراثية، تميزت بها عزبة البرج بدمياط، بأيدي سيدات المدينة، نظراً لعمل الرجال في حرفة الصيد بمختلف أنواعه، والحاجة بشكل مستمر إلى توفير شباك الصيد، لتتعلمها الفتيات من أمهاتهن، وتتوارثها الأجيال منذ مئات السنوات.
صناعة نسيج البادية وشباك الصيدصناعة نسيج البادية وشباك الصيد بمثابة الكنز الذي يحافظ عليه أهالي عزبة البرج، وفقاً لحديث هنادي رشدي، ابنة مدينة عزبة البرج لـ«الوطن»، التي أجادت صناعة نسيج البادية، وأصبح مصدر دخلها منذ نعومة أظافرها وحتى اللحظة وهي في الأربعينات من عمرها: «اتعلمت نسيج البادية من والدتي وجدتي، وكان عمري وقتها 11 سنة، ولما اتعلمت أول مرة نسجت 10 كيلو، وكسبت عشرة جنيهات، وقتها كان مبلغ يشتري حاجات كتير، فرحت وقررت إنها تكون حرفتي في الإجازة، لأني كنت بدرس في الابتدائية».
هواية وتسلية في وقت الفراغواصلت «هنادي» حديثها: ليس بدافع الاحتياج، إنما كهواية وتسلية في وقت الفراغ، «أتذكر أفضل وقت كان بيمر علينا واحنا متجمعين وبننسج، رغم أن نسيج البادية ليس بهين، لكن بكون سعيدة لما أخلص شبكة صيد كبيرة، وبتكون كل غرزة شاهدة على ذكريات الطفولة».
أنواع مختلفة لشباك الصيد تصنعها سيدات عزبة البرج، كل نوع يناسب طريقة صيد أنواع معينة من الأسماك، بحسب «هنادي»، فالبادية البلاستيك الملونة تكون غرزها ضيقة، وتُستخدم لصيد الأسماك بطريقة الجر، والأسماك التي تكون في أعماق البحر المتوسط مثل الجمبري والكابوريا وغطا موسى والبربوني الأحمر.
أما الخيط الحرير الرفيع، ويسمى «الكنف»، فيستخدم للصيد في بحيرة المنزلة، وليس لمراكب الصيد، فهو من أنواع الصيد اليدوية، وهناك شباك صيد بالخيط الحرير الواسع، الذي يستخدم في مراكب الشانشيلا، ويصطاد هذا النوع الأسماك التي تطفو على سطح الماء، مثل أسماك السردين والدراك والدنيس والبوري.
على الرغم من تطور الآلات، واستيراد الشباك من خارج مصر، ما زالت «هنادي» تعمل بهذه الحرفة حتى الآن، وتؤمن أن الشباك اليدوية تتميز بأنها قابلة للتصليح وإعادة التدوير بعد تعرضها للأحجار والأسماك في البحر، على عكس الأنواع المستوردة لا يمكن تصليحها وتُبلى سريعاً.
وتبرز «هنادي» في حديثها لـ«الوطن» أن تلك الحرفة لم تقتصر على تصنيع شباك الصيد المعتادة، وإنما تبدع السيدات في عمل مشغولات يدوية أخرى: «استخدمنا الشباك في الزينة والديكورات، وزينا بها الشنط وديكورات المنازل، وطورنا الحرفة لتكون متعددة الاستخدامات، وابتكرنا طرقاً جديدة لاستخدام شباك الصيد مع الحرف اليدوية المختلفة».
من جانب آخر، سعت المهندسة شيماء الصديق، نائب محافظ دمياط، لتسجيل محافظة دمياط ضمن شبكة المدن الإبداعية التي تديرها منظمة الأمم المتحدة «اليونيسكو»، بهدف إبراز التراث الثقافي والإبداعي الفريد لدمياط، وتعزيز مكانتها على الخريطة العالمية للمدن الإبداعية.
رئيس الوزراء الفرنسي ينجو من حجب الثقة