"الصحة" الفلسطينية تعلن وصول قافلة شاحنات أدوية ومستلزمات طبية إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الجمعة، عن وصول خمس شاحنات أدوية ومستلزمات طبية إلى مستودعات الوزارة بالمحافظات الجنوبية في قطاع غزة، ضمن قافلة تم تسييرها أول أمس الأربعاء، من مستودعات الوزارة المركزية بمدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
وقال وزير الصحة الفلسطيني ماجد أبو رمضان، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، إن الوزارة استطاعت للمرة الأولى منذ بدء العدوان، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، في إرسال أدوية مباشرة من مستودعاتها المركزية في نابلس إلى قطاع غزة، مضيفا بأن خمس شاحنات أخرى سيتم تسييرها خلال الأيام القليلة المقبلة.
وأكد أبو رمضان أن الشاحنات التي وصلت سيتم توزيعها على مستشفيات وزارة الصحة في قطاع غزة، وذلك لتلبية الاحتياجات الطبية الطارئة للمرضى والجرحى في المحافظات الجنوبية، مشيرا إلى أن الشاحنات تحتوي على أدوية ومستهلكات طبية مخصصة لأقسام الطوارئ وغرف العمليات، إضافة إلى مضادات حيوية ومواد طبية خاصة لغسيل الكلى ومستلزمات طبية أخرى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مساعدات الصحة الفلسطينية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
صحة الوادي الجديد: قافلة طبية مجانية لعلاج أهالي قرى الكفاح فى الفرافرة
أعلنت مديرية الشئون الصحية بمحافظة الوادي الجديد عن تنفيذ قافلة طبية مجانية ضمن مبادرة حياة كريمة بقرية الكفاح التابعة لمركز الفرافرة، اليوم الجمعه، ضمن مبادرة "حياة كريمة" التي أطلقها رئيس الجمهورية، وبإشراف الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة، وبرعاية محافظ الإقليم، اللواء محمد الزملوط، بالتنسيق والتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني ومؤسسة حياة كريمة.
وقال الدكتور شريف صبحي وكيل وزارة الصحة بالمحافظة، أن القافلة الطبية تضم عدد من التخصصات الطبية منها أنف وأذن، أسنان، باطنة، جراحة، أطفال، نساء وتوليد، عظام، جلدية، صدر، و خدمات تنظيم الأسرة، والتحاليل الطبية، بهدف توفير أفضل مستويات الخدمة الطبية لسكان القرى، وصرف العلاج بالمجان وإحالة الحالات الحرجة لتلقي العلاج في مستشفيات متخصصة بالقاهرة وأسيوط والأقصر.
وأضاف شريف ، أن مبادرة "حياة كريمة" تستكمل جهودها لتنفيذ قوافل طبية شاملة بقرى المحافظة، لتقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية للمواطنين بهذه المناطق خاصة الفئات الأكثر احتياجًا بها، وذلك بالتنسيق مع الجامعات الخاصة والحكومية والمؤسسات الخيرية الكبرى، للدفع بقوافل طبية بشكل مستمر، لسد العجز في التخصصات الغير متوفرة وتدعيم المنظومة الطبية.