رأس المال السوقي للبورصة المصرية يزداد 22 مليار جنيه خلال الجلسات الأسبوعية
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
حققت البورصة المصرية أرباحًا بقيمة 22 مليار جنيه خلال تعاملات الأسبوع المنتهي، ليغلق رأس المال السوقي للأسهم المقيدة عند 2.092 تريليون جنيه، مقارنة بـ 2.070 تريليون جنيه في الأسبوع السابق.
العقارات تتصدر تداولات البورصة المصرية بقيمة 3.4 مليار جنيه خلال أسبوعوعلى مستوى المؤشرات، ارتفع مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 1.
بلغ إجمالي قيمة التداول خلال الأسبوع 304.7 مليار جنيه، مقارنة بـ 321 مليار جنيه في الأسبوع السابق، فيما بلغ حجم التداول 3.282 مليون ورقة مالية من خلال 381 ألف عملية، مقابل 5.105 مليون ورقة مالية عبر 535 ألف عملية في الأسبوع الماضي.
استحوذت الأسهم على 5.19% من إجمالي التداولات داخل المقصورة، بينما شكلت السندات وأذون الخزانة 94.81% من التداولات. سجلت تعاملات المصريين 77.7% من إجمالي التداولات على الأسهم المقيدة، بينما بلغت حصة الأجانب 13.4% والعرب 8.9% بعد استبعاد الصفقات. وحقق الأجانب صافي شراء بقيمة 169.7 مليون جنيه، فيما سجل العرب صافي بيع بقيمة 1.094 مليون جنيه.
منذ بداية العام، مثلت تعاملات المصريين 86.2% من قيمة التداول على الأسهم المقيدة بعد استبعاد الصفقات، بينما كانت حصة الأجانب 7% والعرب 6.8%. وقد سجل الأجانب صافي شراء بقيمة 2.101 مليار جنيه، بينما سجل العرب صافي بيع بقيمة 10.084 مليار جنيه على الأسهم المقيدة خلال هذه الفترة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: 4 مليون جنيه ا بل البورصة البورصة المصرية الاسهم الاسبوع الماضي صافي داي رأس المال السوقي ورقة مالية مؤشرات مؤشر إيجي إكس 30 مالية مصرية مصري لمصري ليه ليا مستوى مليار جنيه مصر لمصر ليون لبورصة المصرية قيمة التداول صافي شراء ملیار جنیه إیجی إکس
إقرأ أيضاً:
مصرف عجمان يحدد سعر أول إصدار صكوك بقيمة 500 مليون دولار
مصرف عجمان يحدد سعر أول إصدار صكوك بقيمة 500 مليون دولار
عجمان (الاتحاد) أعلن مصرف عجمان عن تسعير أول إصدارته من الصكوك بقيمة 500 مليون دولار أميركي لمدة 5 سنوات، بمعدل ربح ثابت قدره 5.125% سنوياً، بفارق 130 نقطة أساس فوق سعر سندات الخزانة الأميركية. وشهد الإصدار إقبالاً كبيراً من المستثمرين، حيث تجاوزت طلبات الاكتتاب 2.7 مليار دولار، ما يعكس نسبة تغطية وصلت إلى 5.4 مرة، مع مشاركة أكثر من 100 مستثمر، حيث يمثل هذا الإصدار أول صكوك يصدرها المصرف، ويعد نقطة فارقة في مسيرته في أسواق رأس المال، مما يتيح له التنوع في مصادر التمويل. وباعتبار أن هذا الإصدار يعد أول ظهور لمصرف عجمان في أسواق رأس المال الدولية، فقد قام المصرف بحملة تسويقية شاملة شملت لقاءات مع المستثمرين في هونغ كونغ، وسنغافورة، وماليزيا، ولندن، والإمارات. خلال هذه الاجتماعات، عرض المصرف استراتيجيته التجارية الجديدة والمطورة التي تهدف إلى تعزيز الأداء المالي وتوفير الأسس للنمو المستقبلي في الاقتصاد الإماراتي المزدهر. واستقطب الإصدار طلباً من أكبر المستثمرين المؤسسيين في الأسواق الدولية والإقليمية، مما أتاح للمصرف تحقيق تنوع جغرافي واسع، حيث تم تخصيص 35% من الصكوك للمستثمرين الدوليين و65% للمستثمرين الإقليميين.
وقال مصطفى الخلفاوي، الرئيس التنفيذي لمصرف عجمان: «نحن سعداء بنجاح إصدار صكوكنا الأولى وبالاستجابة القوية من المستثمرين، التي تعكس الثقة التي يوليها المستثمرون المحليون والدوليون في مصرف عجمان، بالإضافة إلى النمو المستمر لإمارة عجمان ومتانة الاقتصاد الإماراتي بشكل عام. وقد رحب المستثمرون باستراتيجيتنا الطموحة للنمو، واهتمامنا المستمر بتحسين جودة الأصول، وأعربوا عن تقديرهم للفرصة التي أتاحها المصرف للتعامل مع اسم جديد في السوق. كما عبّروا عن ارتياحهم وآرائهم الإيجابية حول بيئة العمل في دولة الإمارات وقوة اقتصادها». وقد قرر مصرف عجمان دخول السوق، رغم التوترات الناتجة عن تأثير الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة في وقت سابق من هذا الشهر، حيث أعلن المصرف عن نيته إصدار صكوك جديدة صباح يوم الثلاثاء، وأجرى العديد من المكالمات مع مديري الصناديق في أوروبا وآسيا والولايات المتحدة طوال اليوم. وبناءً على ردود الفعل الإيجابية من المستثمرين، قرر الفريق تسريع تنفيذ الصفقة وإغلاقها يوم الأربعاء. تم إطلاق السعر المبدئي للصكوك عند 165 نقطة أساس فوق سندات الخزانة الأميركية صباح الأربعاء، ليتم تحديد السعر النهائي عند 130 نقطة أساس بحلول ظهر نفس اليوم في لندن. هذا التراجع البالغ 35 نقطة أساس يعكس جودة سجل الطلبات، الذي ضم بعضاً من أكبر مديري الصناديق في العالم، والبنوك، وصناديق التقاعد، وشركات التأمين. يتم تصنيف مصرف عجمان بدرجة BBB+ من قبل وكالة «فيتش» مع نظرة مستقبلية مستقرة. وسيتم تصنيف الصكوك أيضاً بدرجة BBB+ من قبل «فيتش»، وسيتم إدراجها في سوق الأوراق المالية الدولية في لندن وناسداك دبي. وكان المنسقون العالميون الرئيسيون في الصفقة هم بنك «ستاندرد تشارترد»، و«الإمارات دبي الوطني كابيتال»، و«بنك أبوظبي الأول»، و«جي بي مورغان»، الذين عملوا أيضاً كمديرين مشتركين ورؤساء دفاتر مشتركين إلى جانب «بنك أبوظبي التجاري»، و«بنك أبوظبي الإسلامي»، وبنك «ABC»، و«سيتي بنك»، و«دبي الإسلامي»، و«بيتك كابيتال»، و«المشرق»، و«QNB كابيتال»، و«مصرف الشارقة الإسلامي»، و«المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص»، وبنك «وربة».