طلب مدافع إنتر ميلان الغريب يفاجئ هالاند
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
لم يكن إيرلينغ هالاند في مزاج جيد بعد تعادل محبط لفريقه مانشستر سيتي أمام إنتر ميلان ضمن منافسات دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وانتهت المواجهة التي احتضنها ملعب الاتحاد مساء الأربعاء، بالتعادل السلبي ضمن منافسات مرحلة الدوري للبطولة القارية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نجوم كرة القدم يهددون بالإضرابlist 2 of 2"لن يكسروا إرادتكم أبدا".. جماهير سلتيك تتضامن مع غزة وفلسطين ضد عدوان الاحتلالend of list
وسجل الدولي النرويجي 9 أهداف في 4 مباريات بالدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، وكان يأمل أمس في تسجيل هدفه رقم 100 بقميص مانشستر سيتي.
وساهم فرانشيسكو أتشيربي وشريكه الدفاعي أليساندرو باستوني في تقييد ماكينة الأهداف النرويجية، وبعد صفارة النهاية توجه اللاعب المخضرم البالغ من العمر 36 عاما مباشرة إلى هالاند المحبط.
تصافح اللاعبان قبل أن يدخلا في نقاش لبعض الوقت وبدا أنهما يتحدثان عن تبادل القمصان، حيث كان كل لاعب يسحب قميص الآخر.
وظهر أتشيربي وهو يرفع إصبعين، في إشارة بحسب صحيفة "صن" إلى رغبته في الحصول على قميصين من النرويجي كهدية تذكارية.
وتواجه أتشيربي مع النرويجي في نهائي دوري أبطال أوروبا 2023 في إسطنبول، وحقق السيتيزنز الانتصار بهدف رودري.
Francesco Acerbi wanted not one, but two shirts off Erling Haaland after the game ????????#Haaland #ManchesterCity #CityInter pic.twitter.com/L8ULsRykws
— Erling Haaland (@ardaguler09) September 19, 2024
اعتقد العديد من المشجعين أن هالاند رد على إشارة الإيطالي بالقول "اثنان؟ اذهب إلى الجحيم" قبل أن ينفجر كلا اللاعبين ضاحكين بعد نوبة الغضب الساخرة للمهاجم.
وعلق أحد المشجعين على الحادثة قائلا "هل طلب أتشيربي للتو من هالاند قميصين له؟ قال له هالاند: اذهب إلى الجحيم؟".
وقال آخر "أتشيربي البالغ من العمر 36 عامًا وضع هالاند في جيبه يا أخي". وعلق ثالث "هالاند لم يتمكن من اجتياز اختبار أتشيربي مرة أخرى".
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات أبطال أوروبا أبطال أوروبا
إقرأ أيضاً:
30 يناير.. ندوة لمناقشة رواية الغريب بجزويت الإسكندرية
ينظم مركز الجزويت الثقافي، يوم 30 يناير الجاري، ندوة لمناقشة رواية "الغريب" للكاتب الفرنسي ألبير كامو، ضمن نشاط نادي الكتاب، وذلك بمقر المركز شرق الإسكندرية.
تتناول الندوة -بالعرض والتحليل- الرواية الحاصلة على جائزة نوبل في الأدب عام 1957، وهي واحدة من أشهر روايات الكاتب الفرنسي ألبير كامو، نشرت عام 1942، وتعتبر من أهم الأعمال الأدبية في القرن العشرين.
تحكي الرواية قصة شاب جزائري فرنسي يعيش في الجزائر، تحرر من جميع المشاعر الإنسانية، واتبع مبادئ خاصة به صاغها بنفسه أوصلته في النهاية إلى الإعدام بعد أن ارتكب جريمة قتل، وتكشف الرواية مشاعر الشاب "ميرسو" تجاه الحياة والموت والدين والعدالة.
تجدر الإشارة إلى أن مركز الجزويت هو مؤسسة مستقلة غير هادفة للربح، تأسست عام 1953، ويهدف المركز إلى تعزيز النشاط الثقافي والتعليمي في الإسكندرية، من خلال تنظيم الفعاليات الثقافية والدورات التدريبية، وبرامج التبادل الثقافي، ودعم الفنون والآداب، لتمكين الشباب من المشاركة الفعالة في تنمية المجتمع.